#سواليف

وقال 3 #مسؤولين #أمريكيين وإسرائيليين لموقع “أكسيوس” إن ” #إيران قد تشن هجومها من نفس القواعد التي شنت منها هجومها السابق على إسرائيل في 13 أبريل، ولكن من المحتمل أن يكون الهجوم أوسع وبمشاركة #حزب_الله اللبناني”.

وأشار المسؤولون إلى أنهم لا يعرفون ما إذا كانت إيران وحزب الله سيشنان هجوما منسقا أو سيعملان بشكل منفصل، مؤكدين أن إيران وحزب الله ما زالا يعملان على وضع اللمسات النهائية على خططهما العسكرية، وإقرارها على المستوى السياسي.

ونقل الموقع عن مسؤول أمريكي قوله إن “إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن أرادت الإعلان عن تعزيز القوات الأمريكية يوم الجمعة بينما كانت إيران وحزب الله لا يزالان يناقشان شكل ردهما، على أمل أن يساعد الإعلان في ردعهما والتأثير على خططهما العسكرية”.

مقالات ذات صلة “التربية”: لايوجد معدل 100% في نتائج الثانوية العامة لهذه الدورة 2024/08/04

وقال مسؤولان أمريكيان لـ”أكسيوس” إن “الجنرال الأمريكي المسؤول عن القوات في الشرق الأوسط مايكل كوريللا وصل إلى المنطقة يوم السبت.. وزيارته كانت مخططة قبل التصعيد الأخير بين إسرائيل وإيران وحزب الله، لكن من المتوقع أن يستخدم الرحلة لمحاولة حشد نفس التحالف الدولي والإقليمي الذي دافع عن إسرائيل ضد هجوم من إيران في 13 أبريل”.

وأوضح مسؤول أن “الأردن سيكون محطة رئيسية في رحلته”، حيث لعب الأردن دورا مهما خلال هجوم 13 أبريل من خلال اعتراض طائرات بدون طيار إيرانية دخلت أراضيهم متجهة إلى إسرائيل والسماح للطائرات الأمريكية والإسرائيلية باستخدام مجالهم الجوي لاعتراض المسيرات الإيرانية.

وقال المسؤول إن الولايات المتحدة تأمل أن يحدث نفس الشيء مرة أخرى إذا لزم الأمر.

وقد شهدت الأيام الماضية تصعيدا خطيرا، مع ازدياد المخاوف من اندلاع حرب شاملة بعد هجوم صاروخي، أسفر عن مقتل 12 شخصا على الأقل وإصابة أكثر من 30 آخرين في بلدة مجدل شمس بالجولان السوري المحتل، حيث وجه الجيش الإسرائيلي أصابع الاتهام إلى حزب الله، في حين نفى الحزب نفيا قاطعا الأمر ولم تعلن أي جهة تبنيها الهجوم.

وتزايد التوتر في المنطقة عقب اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران، ومقتل القيادي في حزب الله اللبناني فؤاد شكر إثر غارة إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت.

وكان الحرس الثوري الإيراني أعلن، الأربعاء الماضي، عن مقتل هنية وأحد مرافقيه نتيجة قصف استهدف مقر إقامتهما في العاصمة طهران، مشيرا إلى أن التحقيق جار في أسباب وملابسات الحادث.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مسؤولين أمريكيين إيران حزب الله إیران وحزب الله

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال يقتل ناشطة أمريكية “متضامنة” شمال الضفة المحتلة

يمن مونيتور/ وكالات

قتلت ناشطة أجنبية تحمل الجنسية الأمريكية، الجمعة، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في بلدة بيتا بمحافظة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.

وقال مدير مستشفى رفيديا في نابلس فؤاد نافعة إن “ناشطة أمريكية تبلغ 26 عاما وصلت إلى المستشفى بعد إصابتها برصاص حي في الرأس، مع خروج لأنسجة الدماغ”، مشيرا إلى أن “الطواقم الطبية قدّمت لها إنعاشا للقلب والرئتين لدقائق، إلا أنها استشهدت متأثرة بإصابتها الحرجة”.

وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) إن الناشطة وهي من أصول تركية، كانت تشارك في مسيرة بيتا الأسبوعية المناهضة لتوسيع مستوطنة إسرائيلية في بلدة بيتا جنوب مدينة نابلس، عندما أطلقت القوات الإسرائيلية نيرانها على المسيرة.

وأوضحت الوكالة أن القوات الإسرائيلية أطلقت الرصاص الحي وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع لتفريق المشاركين في المسيرة.

بدوره، أعلن سفير واشنطن في “إسرائيل” جاك لو، الجمعة، أن بلاده على علم بحادثة القتل المأساوية، وأنها تجمع بصورة عاجلة مزيدا من المعلومات عن ملابسات الحادث.

وقال السفير في تدوينة على منصة إكس: “نحن على علم بحادثة القتل المأساوية للمواطنة الأمريكية، عائشة نور أيغي، اليوم في الضفة الغربية. نقدم أعمق تعازينا لعائلتها وأحبائها”. وأضاف: “نجمع بشكل عاجل مزيدا من المعلومات عن ملابسات مقتلها، وسنصدر بيانا آخر عندما نحصل على تفاصيل إضافية. لا توجد لدينا أولوية أعلى من سلامة وأمن المواطنين الأمريكيين”.

وأدانت تركيا مقتل الناشطة وقالت في بيان “علمنا بحزن عميق أن مواطنتنا وتدعى عائشة نور إزغي إيغي قُتلت على يد جنود الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس (…) ونحن ندين جريمة القتل هذه التي ارتكبتها حكومة نتنياهو”.

واعتبرت الخارجية الفلسطينية أن “هذه الجريمة جزء لا يتجزأ من جرائم الاحتلال ضد شعبنا، بما فيها جريمة الإبادة الجماعية والتهجير، واستهداف من يتضامن مع قضية شعبنا وحقوقه”. وقالت إن قتل الناشطة “ترجمة عملية لتعليمات وتوجيهات المستوى السياسي في دولة الاحتلال التي تسهل على الجنود استخدام الرصاص الحي بهدف قتل المواطنين الفلسطينيين وكل من يتضامن معهم”.

وقال رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان مؤيد شعبان إن إسرائيل “تريد إيصال رسالة تهديد بالرصاص والدماء لكل من يفكر أن يتضامن مع فلسطين”. وأكد أن “حادثة اليوم تؤكد بلا شك النية المبيتة لدولة الاحتلال في استهداف كافة الأنشطة والفعاليات الشعبية”.

من جانبها، أعربت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في بيان عن إدانتها “بأشد العبارات، الجريمة التي ارتكبها جيش الاحتلال الصهيوني”، وعدّتها “امتدادا لجرائم الاحتلال المتعمدة بحق المتضامنين الأجانب مع شعبنا الفلسطيني، والتي راح ضحيتها العشرات منهم، لعل أبرزهم المتضامنة راشيل كوري التي سحقت تحت جنازير دبابات الاحتلال عام 2003″.

 

مقالات مشابهة

  • “إليسيوم مانجمنت” تنضم إلى سوق أبوظبي العالمي
  • عاجل| سموتريتش: سننهي الحرب عندما نسحق حماس وحزب الله
  • إيهود باراك: “إسرائيل” أقرب إلى الهزيمة من النصر.. والحرب مع حزب الله خطأ استراتيجي
  • ماذا يجري بين السنوار وحزب الله؟ حماس تترقب!
  • “عمى استراتيجي”.. مسؤولون إسرائيليون: نتنياهو يتحدث عن “فيلادلفيا” والمشكلة هي في الشمال
  • الاستخبارات التركية تحيّد “مسؤولة إيران”
  • مسؤولون أمريكيون يشككون بقدرة بايدن على إنهاء حرب غزة قبل انتهاء ولايته
  • انطلاق الدورة الثامنة من “مسابقة فاطمة بنت مبارك الدولية للقرآن”في دبي اليوم
  • “بلدي إسرائيل تحاول قصـ.ـفي دون توقف”.. آخر كلمات “هيرش غولدبرغ” الأسير الإسرائيلي قبل مقتله
  • جيش الاحتلال يقتل ناشطة أمريكية “متضامنة” شمال الضفة المحتلة