طبيب المنتخب الأولمبي: قرار مشاركة «زيزو» بيد ميكالي وأحمد عيد يعاني من الإصابة
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
كشف طارق سليمان طبيب منتخب مصر الأولمبي أن قرار مشاركة أحمد سيد "زيزو" فى المواجهة المقبلة أمام فرنسا بيد الجهاز الفنى بقيادة البرازيلى ميكالى حيث يتم خضوع اللاعب لاختبار طبى اليوم عقب المران.
وأوضح طارق سليمان خلال تصريحات إذاعية عبر برنامج 10 و 10 مع محمد الليثى على أون تايم سبورت إف ام على قائلا " زيزو خضع أمس لعمل جلسات علاجية على فترتين وسوف ننتظر لآخر وقت لحسم مشاركة اللاعب حيث ضيق الوقت سبب عدم استشفاء اللاعبين بشكل كامل ولديه حماس ورغبه كبيرة للمشاركة فى اللقاء غدا والإصابات على مستوى العضلة الضامه".
وأشار طارق سليمان " أحمد عيد أيضا يخضع لجلسات علاجية حيث يعانى من الاصابة على مستوى العضلة الخلفية ".
ويواجه منتخب مصر الأولمبي نظيره الفرنسي غدا الاثنين فى تمام الساعة العاشرة مساء ضمن منافسات الدور نصف النهائي لدورة الألعاب الاولمبية باريس 2024.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: زيزو مصر وفرنسا المنتخب الأولمبي أحمد عيد إصابة زيزو
إقرأ أيضاً:
الإعلام يهدد حلم المونديال.. من يُنقذ منتخب العراق؟!
أبريل 30, 2025آخر تحديث: أبريل 30, 2025
المستقلة/- في وقتٍ يحتاج فيه المنتخب العراقي إلى الهدوء والدعم قبل مواجهتيه المصيريتين ضد كوريا الجنوبية والأردن ضمن التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم، تتصاعد الأصوات الإعلامية المنفلتة وتُسكب التصريحات غير المحسوبة فوق جراح الكرة العراقية، مهددةً بتمزيق ما تبقى من أمل في طريق التأهل.
دعوات واضحة أطلقها اثنان من أبرز لاعبي المنتخب الوطني السابقين، علي حسين محمود وحسام نعمة، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان، مؤكدين أن المشهد الحالي “لا يخدم” المنتخب بل يعمق الانقسام ويضعف التركيز.
علي حسين محمود صرخ برسالة تحذيرية: “الوقت يكاد ينفد، والقرارات يجب أن تُبنى على تفاهم بين أهل الاختصاص، لا على فوضى إعلامية وتهجم جماهيري”، مضيفاً أن “نجاح أي مدرب مستقبلي بات مرهوناً ببيئة صحية، لا بيئة موبوءة بالتصريحات التي لا تعي خطورة المرحلة”.
في المقابل، عبّر حسام نعمة عن استيائه من المشهد المرتبك، قائلاً: “يؤسفني جداً ما أسمعه من تصريحات تزيد من المعاناة، بدلاً من أن توظف الطاقات لخدمة الهدف الأكبر: التأهل إلى المونديال”.
وسط هذه الأجواء المشحونة، يواجه المنتخب الوطني اختبارين مفصليين، أحدهما على أرضه ضد كوريا الجنوبية، والثاني خارجي أمام الأردن. ورغم صعوبة المهمة، فإن الفرصة لا تزال قائمة، بشرط أن تتوقف الحروب الجانبية، ويتحول الإعلام من منصّة تصفية حسابات إلى جسر دعم ومؤازرة.
فهل يتحول الحلم إلى كابوس بسبب تخبطات خارج الملعب؟ أم سينتصر صوت العقل وتتوحد الجهود خلف منتخب يُمثل آمال شعب بأكمله؟ الجواب ستحدده الأيام القليلة المقبلة.. وما أكثر المفاجآت في كرة القدم العراقية!