4 قنوات مفتوحة تنقل مباراة مصر والأرجنتين لكرة اليد في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
تتجه الأنظار نحو العاصمة الفرنسية باريس، لمتابعة آخر مواجهات منتخب مصر لكرة اليد أمام الأرجنتين، في دور المجموعات، حيث يسدل الستار على دور المجموعات في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، وتحديد الثمانية منتخبات المتأهلين لدور ربع النهائي، حيث تبحث الجماهير عن القنوات المفتوحة المجانية الناقلة لمباراة مصر والأرجنتين لكرة اليد.
منتخب مصر لكرة اليد، تحت قيادة الإسباني خوان كارلوس باستور، يدخل مباراة الأرجنتين بحثا عن حصد نقطتي اللقاء، من أجل ضمان وصافة المجموعة، واستمرار نتائجه الإيجابية، حيث حقق الفوز على كلٍ من المجر والنرويج، وتعادل مع فرنسا أصحاب الأرض، بينما تلقى خسارة وحيدة أمام الدنمارك.
القنوات المجانية الناقلة لمباراة مصر والأرجنتين في أولمبياد باريسويستعرض «الوطن» في التقرير التالي تردد 4 قنوات مجانية تنقل مباراة مصر والأرجنتين لكرة اليد، المقرر لها الثانية عشر ظهر اليوم الأحد:
(1) bein sports extra 1:
القمر: نايل سات
التردد: 11054
الاستقطاب: H (أفقي)
معدل الترميز: 27500
(2bein sports extra 2 وbein sports extra 3:
القمر: نايل سات
التردد: 12604
الاستقطاب: H (أفقي)
معدل الترميز: 27500
قناة الرياضية المغربية:
القمر: نايل سات
التردد: 11515
معدل الترميز: 27500
معامل تصحيح الخطأ: 5/6
الاستقطاب: عمودي (V)
قناة الجزائرية السادسة (tv6)
القمر الصناعي: نايل سات
التردد القناة: 11679
الاستقطاب: V (رأسي)
معدل الترميز: 27500
واضطر الجهاز الفني بقيادة باستور، لعمل تبديل اضطراري في قائمة الفريق الأساسية في أولمبياد باريس، بخروج مهاب سعيد بعد تعرضه للإصابة أمام النرويج، ودخول أكرم يسري بدلا منه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اليد منتخب اليد منتخب مصر لكرة اليد مصر والأرجنتين فی أولمبیاد باریس نایل سات التردد مصر والأرجنتین معدل الترمیز لکرة الید
إقرأ أيضاً:
تغير المناخ وتحديات تنظيمية تهدد أولمبياد الشتاء 2030 في فرنسا
#سواليف
تبدي #فرنسا قلقها من احتمال غياب #الثلج الطبيعي في #جبال_الألب خلال استضافة #دورة_الألعاب_الأولمبية_الشتوية لعام 2030، في ظل #التغيرات_المناخية المتوقعة.
وأثار علماء المناخ الفرنسيون مخاوفهم بشأن احتمال عدم تساقط الثلوج بشكل كاف خلال دورة الألعاب الأولمبية الشتوية المقررة لعام 2030 في جبال الألب الفرنسية، مما قد يضطر المنظمين إلى الاعتماد على الثلج الاصطناعي لإجراء المنافسات.
وفقا لتقارير قناة BFMTV، فإن التغيرات المناخية تزيد من احتمالية حدوث شتاء خال من الثلوج في عام 2030، مقارنة بالوضع الحالي.
مقالات ذات صلةوتعد الجبال واحدة من أكثر البيئات حساسية لتغير المناخ العالمي، حيث يؤدي الاحترار إلى تأخر سقوط الثلوج في الشتاء وتسارع ذوبانها في الربيع.
وأشارت مجموعة الخبراء الدولية المعنية بتغير المناخ GIEC إلى أن غطاء الثلج في الجبال قد يفقد بين 10% و40% من سمكه بحلول عام 2050.
من جهته، أكد رئيس منطقة أوفرني-رون-ألب، لوران فوكسير، أثناء لقائه مع ممثلين للجنة الأولمبية الدولية، أن المنظمين يأخذون قضية توفر الثلج على محمل الجد، ويحاولون التغلب على هذه التحديات باختيار مواقع مرتفعة لإقامة المسابقات.
مثل المحطة المخصصة لسباقات التزلج التي تقع على ارتفاع 1400 متر، والتي قد تواجه نقصا في الثلوج، كما سيتم نقل الثلج بواسطة الشاحنات إلى مواقع أخرى، مثل تلك المخصصة لمسابقات البياثلون.
ومع ذلك، تواجه حتى آلات صنع الثلج الصناعي تحديات بسبب احتمال عدم انخفاض درجات الحرارة بما يكفي لتشغيلها. كما أثيرت تساؤلات حول ممارسات بيئية غير قانونية، مثل ضخ المياه من العيون الطبيعية لتزويد آلات صنع الثلج، وهو ما أدى إلى تعليق مشروع بناء خزان مائي خاص لهذا الغرض بسبب اعتراضات بيئية.
وستقام أولمبياد 2030 الشتوية في جبال الألب الفرنسية، بموازنة تصل إلى حوالي 2 مليار يورو، تحت إدارة لجنة تنظيمية برئاسة البطل الأولمبي إدغار غروسبيرون، الذي فاز بالميدالية الذهبية في التزلج الحر عام 1992.
تجدر الإشارة إلى أن الدورة الأولمبية الصيفية التي استضافتها فرنسا في صيف 2024 تعرضت لانتقادات واسعة من الرياضيين والسكان المحليين وبعض السياسيين.
إذ شهد حفل الافتتاح في باريس مشاهد مثيرة للجدل، مثل تقديم مشهد يسخر من لوحة “عشاء المسيح السري” لليوناردو دافنشي، بالإضافة إلى أخطاء مثل رفع علم اللجنة الأولمبية بشكل مقلوب وتقديم فريق كوريا الجنوبية على أنه فريق كوريا الشمالية.
وواجهت الدورة انتقادات بشأن جودة مياه نهر السين، حيث أجريت بعض المسابقات، إذ أظهرت الدراسات وجود تركيزات عالية من البكتيريا الضارة في المياه، وعلى الرغم من الجهود المبذولة لتحسين جودتها بمبلغ بلغ 1.4 مليار يورو، إلا أن العديد من الرياضيين أبلغوا عن حالات عدم راحة بعد المشاركة، وأُدخل البعض منهم إلى المستشفى.
كما تلقت القرية الأولمبية انتقادات بسبب جودة الطعام وظروف الإقامة، حيث تم رصد أحد الرياضيين نائما في العراء.