أعلن المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، عن زيادة عدد الوحدات السكنية الجاهزة للتسليم الفوري بمشروع «Valley towers» بحدائق أكتوبر بأكثر من الضعف، ليصل إلى 2406 وحدة، وذلك بنفس الشروط السابقة.

أكد الشربيني على زيادة عدد الوحدات السكنية بمشروع «Valley towers» نظراً للإقبال الكبير من المواطنين على الحجز، وذلك في إطار حرص الوزارة على تلبية احتياجات المواطنين وتوفير وحدات سكنية مناسبة لهم.

مشروع «Valley towers» بمدينة حدائق أكتوبر

وبدوره صرح الدكتور حسن الشوربجي، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة لقطاع الشئون العقارية والتجارية، بأن الوحدات المطروحة بمشروع «Valley towers» تتراوح مساحاتها بين 95 و101 متر مربع.

مشروع «Valley towers» بمدينة حدائق أكتوبر

وتابع: يمكن للراغبين في الحجز الاطلاع على كافة الشروط والتفاصيل على الموقع الإلكتروني للهيئة حتى نهاية أغسطس الجاري 29-8-2024، مشيرا إلى أنه سيتم الإعلان عن موعد مكان القرعة العلنية اليدوية بين المتقدمين في موعد لاحق.

اقرأ أيضاًمكتب التنسيق: تسجيل 61 ألف طالب وطالبة في اختبارات القدرات للثانوية العامة

مفاجأة لـ أوائل الثانوية العامة 2024.. وزير التعليم يهنئهم في هذا الموعد

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مشروعات الإسكان مشروعات وزارة الاسكان شقق valley towers مشروعات الاسكان الاجتماعى valley towers حدائق اكتوبر مشروع فالي تاورز مشروع valley towers حدائق اكتوبر مشروع فالي تاورز حدائق أكتوبر حجز مشروع فالي تاورز Valley towers

إقرأ أيضاً:

جدال حاد بين رئيس أركان جيش الاحتلال ووزير حربه بسبب 7 أكتوبر.. ما القصة؟

رغم اعتبار تعيين آيال زامير قائدا لجيش الاحتلال الإسرائيلي، انطلاقا من اعتبارات شخصية لرئيس الحكومة ووزير الحرب، وتوصيفه بـ"الرجل المطيع" للقيادة السياسية، إلا أن انتخابه يُحرّره من الضغوط السياسية.

تمثل ذلك في أول مواجهة له مع وزير حرب الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الذي أخطأ في التعامل غير "المؤدب" مع الجندي الأول، بسبب فتح تحقيق ضد العميد أورِن سولومون، بشبهة ارتكاب مخالفة تتعلق بأمن المعلومات، وإخراجه حواسيب فرقة غزة العسكرية، وثائق سرية استخباراتية، وأخذها إلى بيته بشكل مخالف للأوامر العسكرية.

ذكر نير دفوري، المراسل العسكري للقناة 12 الإسرائيلية، أن "السجال العاصف بين زامير وكاتس في اجتماع الحكومة الأخير يكشف أن الأول ليس في متناول القيادة السياسة، كما تصور الكثيرون، رغم أنه أعلن في خطاب تنصيبه أن الشيء الوحيد أمامه هو مصلحة الدولة والجيش، وقد بات واضحا لكثير من الإسرائيليين أن زامير طلب منه المستوى السياسي أن يأتي ويصبح رئيساً للأركان، وليس العكس، مما يجعله بعيدا عن الضغوط السياسية".

وأضاف في مقال ترجمته "عربي21"، أن "زامير يعبر عن رأيه في المناقشات المغلقة التي جرت مؤخرا، عندما كان لابد من سماعه، حتى ولو لم يكن دائما لطيفا على الأذن، أو مخالفا لآراء الآخرين في الغرف المغلقة، لكن هذا واجبه المهني بحكم منصبه، ولذلك، حتى في الحادثة الحالية المتعلقة بالتحقيق ضد الضابط، فإن زامير غير مستعد لأي تدخل خارجي، فالجيش يجري تحقيقا، وبمجرد أن تتضح الأمور فإن الجمهور سيعرف الملابسات المحيطة بالقصة".

وأوضح أن "هناك شكوك جدية بشأن حدوث خرق لأمن المعلومات، حيث قام الضابط بإبعاده من الجيش، وأعطاه لشخص غير مخوّل له القيام بذلك، وهنا يجب التحقيق في مثل هذه الحادثة، رغم أنه تم مؤخرا فصل ضابط احتياطي كبير من الجيش لأسباب أقل من ذلك، لذلك ومن وجهة نظر واقعية إذا تبين أن هذا صحيح، فإنه سيضطر للمثول للمحاكمة، وهكذا ينبغي أن يكون الحال في مؤسسة الجيش، لا يوجد إسكات أو تهرب هنا".


وأشار إلى أن "كاتس ارتكب في المقابل خطأ فادحاً عندما اختار مواجهة زامير علناً، مع أن علاقات العمل السليمة تقول أنه إن كان لديك شيء لتقوله لرئيس الأركان، بإمكانك أن توصل له الرسالة على انفراد، صحيح أن وزراء الدفاع وقادة الجيش السابقين عانوا من صراعات ثنائية عديدة، لكنهم في الوقت ذاته عرفوا كيف يحسمون الأمور في غرفة مغلقة، ويخرجون بجبهة موحدة، وهذا مبدأ مهم جدًا أن ينتقل للجيش".

وأضاف أن "إسرائيل لديها جبهات مفتوحة كثيرة، وليس هناك من سبب لفتح جبهة أخرى، ومن بين الأمور التي تحدث عنها كاتس مؤخرا مع الأشخاص الذين التقى بهم أنه ينوي أن يستكمل، بالتعاون مع زامير، إتمام إجراءات رحيل المسؤولين عن "كارثة" السابع من تشرين الأول/أكتوبر، بهدف تطهير صفوف القيادة حتى يمكن استعادة النظام، لكن الخطوة التي اتخذها كاتس تنتهك سياسته الجديدة، ولا تسمح للجيش بتحقيق ما يحتاج إليه".

وختم بالقول إن "كاتس وزامير مدعوان للتركيز على الأمور المهمة التي تخص الجيش، فالحرب في غزة قد تتوسع، والتهديد الذي تشكله إيران لم يختفِ بعد من العالم، وأكثر من ذلك، ومن غير الممكن أن يستيقظ الجيش كل صباح على قضية جديدة يتعين عليه التعامل معها، وعلى وزير الدفاع أن يوفر للجيش الدعم والبيئة المناسبة للعمل والتعزيز، وليس العكس".

مقالات مشابهة

  • الإسكان أعلنت رسميا.. موعد تسليم شقق سكن لكل المصريين
  • إصابة 4 أشخاص خلال مشاجرة بسبب شراء وجبة طعام فى مدينة أكتوبر
  • %27.8 زيـادة فـي قيمة المعاشات المنصرفة عام 2023/2024
  • الإحصاء: 27.8% زيادة في قيمة المعاشات المنصرفة عام 2023/2024
  • بسبب نزاع على فيلا.. كواليس مثول الشيف الشربيني أمام النيابة
  • تذكرتي تعلن فتح باب الحجز لمواجهة الأهلي والهلال السوداني .. وهذا موعد المباراة والقناة الناقلة
  • جدال حاد بين رئيس أركان جيش الاحتلال ووزير حربه بسبب 7 أكتوبر.. ما القصة؟
  • 1.8 مليار ريال زيادة في السيولة المحلية بسلطنة عُمان بنهاية 2024
  • وزير الإسكان يتابع سير العمل بالمشروعات السكنية بمدينة أكتوبر الجديدة
  • وزير الإسكان يتابع سير العمل بعدد من المشروعات في أكتوبر الجديدة