صحيفة الوطن الليبية:
2025-03-29@18:10:04 GMT

الأ

تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT

الوطن| متابعات

يتوقع المركز الوطني للأرصاد الجوية أن يطرأ تراجع تدريجي للكتلة الساخنة على بعض مناطق الساحل الغربي، حيث تتراوح الحرارة القصوى اليوم على الساحل من راس اجدير إلى طرابلس مابين (31-33)م بينما تكون على باقي المناطق مابين (34-41) م ، ويشمل التراجع من بعد ظهر اليوم باقي مناطق الشمال الغربي بفعل تغير الرياح
إلى شمالية غربية مع رطوبة نسبية عالية، ويبقى الطقس دون تغير على باقي مناطق البلاد.

و تتكاثر السحب الرعدية من حينٍ لآخر على أقصى مناطق الجنوب الشرقي، ومن المتوقع أن يصحبها أمطار متفرقة خلال اليومين القادمين.

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

إقرأ أيضاً:

أساطين المسجد النبوي تروي فصلًا باقيًا من السيرة النبوية

تروي أساطين المسجد النبوي فصلًا عظيمًا باقيًا إلى اليوم، من فصول تاريخ السيرة النبوية العطرة، إذ ما من مكان منها إلا وشهد آيات تنزلت أو أحاديث رويت من المصطفى ﷺ.
وفي الحرم النبوي الشريف ثماني أساطين لكل أسطوانة منها قصة وحدث مرتبط بالرسول ﷺ وصحابته – رضي الله عنهم -، فالأسطوانة المخلقة ومعناها المطيبة أي المعطرة لأنها كانت تُطيب، وهي موضع صلاة النبي ﷺ، وفي موقعها كان الجذع الذي حن إلى المصطفى ﷺ، وهي ملاصقة حاليًا للمحراب النبوي، وقُدمت قليلًا لجهة القبلة وأُدخل بعضها في المحراب النبوي الشريف.
أسطوانة عائشة -رضي الله عنها-، أو أسطوانة القرعة، كانت موضع تجمع المهاجرين من الصاحبة عليهم الرضوان، وسميت بالقرعة لأن الناس كانوا يؤدون الصلاة عندها بالقرعة، وهي الثالثة من المنبر، والثالثة من الحجرة الشريفة، والثالثة من القبلة ومكانها صلى النبي ﷺ بعد تحويل القبلة مدة، ثم تحول إلى مصلاه.
وأسطوانة التوبة وتعرف بأسطوانة الصحابي أبي لبابة رضي الله عنه، إذ ربط نفسه بجذع الأسطوانة تائبًا إلى-الله عز وجل-، حيث نزلت توبته عندها، وكانت مجلس الخليفة الفاروق عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-.
ورابع الأسطوانات أسطوانة السرير كان النبي ﷺ يعتكف عندها، ويُوضع له سرير من جريد النخل ووسادة للنوم والراحة، وتقع شرقي أسطوانة التوبة بالقرب من الشباك المطل على الروضة الشريفة.
وخامسها أسطوانة المحرس وعُرفت بسم أسطوانة علي بن أبي طالب – رضي الله عنه -، لأنه كان يجلس عندها لحراسة النبي ﷺ، وتقع خلف أسطوانة السرير مقابل الخوخة التي كان النبي ﷺ يخرج منها للصلاة.
وأسطوانة الوفود كانت موضع استقبال النبي ﷺ للوفود القادمة إليه عُرفت أيضًا بمجلس القلادة، وكان يجتمع الصحابة وأفاضلهم وتقع خلف أسطوانة المحرس من جهة الشمال.
أسطوانة مربعة القبر عُرفت أيضًا بمقام جبريل عليه السلام وكان بجوارها باب بيت فاطمة -رضي الله عنها- بنت النبي ﷺ وتقع داخل الجدار المحيط بالحجرة النبوية الشريفة، عند الجهة الغربية.
وأسطوانة التهجد كانت مصلى النبي ﷺ أثناء الليل، ووردت أحاديث تشير إلى فضل الصلاة عندها، إذ كان النبي ﷺ يتحرى تهجده فيها وتقع خلف بيت فاطمة عليها الرضوان، جهة الشمال عند محراب صغير.
يُذكر أن الأسطوانات وتسمى الأعمدة والسواري كانت في تلك الحقبة الزاهرة من جذوع النخل، وما زالت تحمل نفس أسمائها من عهد الرسول ﷺ إلى اليوم، وفي توسعة الخليفة عثمان بن عفان -رضي الله عنه-، جعلها من الحجر البازلتي المنحوت، وثبت أجزاءها بأعمدة الحديد والرصاص المذاب، ورغم ما شهده المسجد النبوي من توسعات متعاقبة، إلا أن أساطينه الـ ٨ بقيت حتى وقتنا الحالي، كما يذكر حرص المملكة على الاهتمام بمعالم المسجد النبوي منذ القدم.

مقالات مشابهة

  • ريم النجم عن تغير لهجتها: ذي لهجتي من يوم أمي جابتني.. فيديو
  • توقعات الطقس: استقرار مؤقت اليوم وأمطار قادمة على الشمال الغربي والشرقي
  • اليوم.. طقس مائل للحرارة نهارا على أغلب الأنحاء وأمطار بعدة مناطق
  • جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 28 مارس
  • مكة المكرمة الأعلى.. اعرف حالة الأمطار اليوم الجمعة بمناطق المملكة
  • أساطين المسجد النبوي تروي فصلًا باقيًا من السيرة النبوية
  • زيلينسكي: واشنطن تغير باستمرار شروط اتفاق المعادن
  • مدبولي يتابع أعمال تطوير الساحل الشمالي الغربي من غرب رأس الحكمة لشرق مطروح
  • رئيس الوزراء يتابع أعمال تطوير الساحل الشمالي الغربي من غرب رأس الحكمة لشرق مطروح
  • هل رأيت ليلة القدر أمس 27 رمضان؟.. باقي 3 علامات لم تظهر حتى الآن