عميد التربية الرياضية بجامعة بنها: استعدادات مكثفة لإجراء اختبار القدرات
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
قال أسامة صلاح عميد كلية التربية الرياضية بجامعة بنها إنّ كليات التربية الرياضية على موعد كل عام مع طلاب الثانوية العامة لإجراء اختبارات القدرات، مشيرًا إلى أنّ كلية التربية الرياضية بجامعة بنها تستعد بتجهيز الملاعب والصالات الرياضية التي يجرى بها اختبار القدرات، فضلًا عن توفيرها خيم لاستقبال الطلاب فيها لتفادي الجو المشمس، معلقا: «نوفر لهم كل سبل الراحة ليستطيع الطالب إخراج قدراته وأداء الاختبار بشكل أفضل».
وأضاف «صلاح» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح» عرب قناة «إكسترا نيوز» أنّ كليات التربية الرياضية خاصة بطلاب الثانوية العامة فقط، موضحًا أنّ الاختبارات تنقسم إلى أجزاء بداية من توجه الطالب للكلية بإيصال التسجيل على موقع الاختبار الإلكتروني، ومن ثم التوجه لشئون الطلاب الخاصة بالكلية وإجراء كارت المتابعة الذي ينقسم إلى أكثر من اختبار، وبالتالي أول يوم هو اختبار الكشف الطبي المبدأي من خلال معرفة الحالة الصحية للطالب التي تؤهله لأداء باقي الاختبارات.
عدم إتاحة إعادة الاختباروواصل عميد كلية التربية الرياضية بجامعة بنها أنّ الاختبار التالي خاص بالطول والوزن وفق الشروط المحددة، لافتًا إلى أنّه في حالة إخفاق الطالب في إحدى الاختبارات لا يكون متاحًا إعادة الاختبار مرة أخرى؛ لأنّه يجرى رفع النتائج أول بأول بعد نهاية اليوم الثالث لأداء الاختبار، وتظهر النتائج على موقع التنسيق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اختبارات القدرات كلية التربية الرياضية الكشف الطبي الثانوية العامة التربیة الریاضیة بجامعة بنها
إقرأ أيضاً:
كلية التربية بالرستاق تستقبل 300 من طلبتها الجدد
استقبلت جامعة التقنية والعلوم التطبيقية "كلية التربية بالرستاق" اليوم الأحد 300 من الطلبة ينظمون إلى أحد برامج إعداد المعلم التي تطرحها الكلية في تخصصات اللغة الإنجليزية وتخصص العلوم والرياضيات إلى جانب برنامج توطين الوظائف التدريسية في المناطق البعيدة.
وأشار الدكتور حمود بن عامر الوردي عميد الكلية في كلمة بهذه المناسبة إلى أن التعليم ليس تحضيرا للحياة بل هو الحياة نفسها، فهو أساس التطور والتقدم، ومن خلاله تبنى المجتمعات الأكثر وعيا وتفهما، وإن اختياركم للانضمام إلى كلية التربية بالرستاق، يعكس شغفكم ورغبتكم، في أن تكونوا جزءًا من رسالة التعليم السامية، وأن تكونوا معلمي المستقبل، الذين سيحملون على عاتقهم، مسؤولية بناء الأجيال القادمة.
مؤكد على إن التعليم ليس مجرد مهنة، بل هو رسالة سامية، تتطلب الإخلاص، والعطاء، والقدرة على التأثير الإيجابي في حياة الآخرين، فعلى المعلمين، أن يكونوا قدوة حسنة، في سلوكهم وأخلاقهم وأداء رسالتهم، من أجل إيجاد جيل متعلم واع، مفكر ومبدع.