عاجل| القلعة للاستثمار المالية تبحث استمرار نشاط الشركة رغم تجاوز خسائرها نصف قيمة حقوق المساهمين
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
أعلنت شركة القلعة للاستثمارات المالية، أنها ستعقد اجتماعا لجمعية العامة غير عادية يوم الخميس الموافق 29 أغسطس 2024؛ لمناقشة استمرار نشاط الشركة بالرغم من تجاوز خسائرها المالية نصف قيمة حقوق المساهمين وفقا للقوائم المالية المنتهية العام الماضي.
وقفزت خسائر القلعة للاستثمارات المالية في قوائمها المالية المستقلة خلال العام الماضي إلى 2.
وستناقش الشركة أيضا خلال اجتماع الجمعية العامة الغير عادية، العدول عن كافة القرارات السابقة الموافق عليها باجتماع الجمعية العامة الغير العادية في 18 فبراير 2007 والمرتبطة بتحول الشركة تحت مظلة أحكام قانون سوق المال رقم 95 لسنة 92 ولائحته التنفيذية.
كما من المقرر أن تعقد في نفس اليوم اجتماع الجمعية العامة العادية لنظر في تعيين مراقب حسابات إضافي، وعرض اتفاقية التسوية، وإعادة الهيكلة التى أبرمتها مع البنوك المصرية وشركة “ FHI على المساهمين للإحاطة.
وكانت القلعة للاستثمارات المالية أعلنت انتهاء عملية شراء الدين بقيمة 230 مليون دولار، على أن تكون سندات الدين يبدأ استلامها العملاء بداية من شهر أغسطس الجاري.
و تهدف عملية شراء الدين من قبل المساهمين إلى خفض معدلات ديون شركة القلعة إلى صفر حسب مؤسسها ورئيس مجلس إدارتها أحمد هيكل.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
رياض منصور: سنطالب الجمعية العامة للأمم المتحدة باتخاذ إجراءات تصعيدية ضد الاحتلال الإسرائيلي
شدد مندوب فلسطين فى الأمم المتحدة السفير رياض منصور على أن مجلس الأمن الدولى أخفق فى تحمل مسؤولياته لوقف الحرب، مطالبًا الجمعية العامة للأمم المتحدة بتحمل مسؤولية التوصل إلى سلام بعد إخفاق مجلس الأمن فى وقف العدوان على غزة.
وقال منصور -فى تصريح لقناة "القاهرة" الإخبارية، إن" مجلس الأمن خذل كل الدول فى منطقة الشرق الأوسط فى عدم تنفيذه لإرادة المجتمع الدولى والقرارات ذات الصلة وخاصة القرار 2735 الذى يدعو إلى وقف إطلاق النار".
وأشار إلى فلسطين تعد مشروعا لتقديمه للأمم المتحدة بشأن عدم قانونية استمرار الاحتلال الإسرائيلى للأراضى الفلسطينية، مشددا على أن الاحتلال غير قانونى ويجب أن ينتهى فى أسرع وقت، وسنطالب الجمعية العامة للأمم المتحدة باتخاذ إجراءات تصعيدية ضد الاحتلال الإسرائيلي.. وتطرق إلى أن مئات الآلاف يتظاهرون فى تل أبيب يٌحملون نتنياهو مسؤولية عرقلة صفقة تبادل المحتجزين.