اللبنانيون يحيون ذكرى انفجار مرفأ بيروت
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
يحيي اللبنانيون، اليوم، الأحد الذكرى الرابعة لانفجار مرفأ بيروت الذي تسبّب بمقتل أكثر من 220 شخصاً.
ويتوقع إحياء الحدث بمسيرات لأهالي الضحايا ومتضامنين معهم بعد ظهر الأحد .
ومنذ اليوم الأول، عزت السلطات اللبنانية انفجار 4 أغسطس 2020 إلى تخزين كميات ضخمة من نيترات الأمونيوم داخل المرفأ من دون اجراءات وقاية إثر اندلاع حريق لم تُعرف أسبابه.
أخبار ذات صلة تصاعد المخاوف من تفاقم الأوضاع في الشرق الأوسط قلق أممي من استهداف إسرائيل مناطق سكنية مكتظة في بيروت المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: انفجار مرفأ بيروت بيروت
إقرأ أيضاً:
سماع دوي انفجار في محافظة حمص السورية
أفادت وسائل إعلام سورية بسماع دوي انفجار في محافظة حمص السورية لم تعرف طبيعته.
وأعلن الجيش الإسرائيلي في وقت سابق اعتقال "متعاون" مع الحرس الثوري خلال عملية بسوريا
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن قوات الكوماندوز الإسرائيلية شنت مؤخرا غارة في جنوب سوريا حيث أسرت رجلا سوريا يزعم أنه كان يقوم بعمليات مراقبة على الحدود نيابة عن إيران.
ووفقا لجيش الاحتلال الإسرائيلي، نفذت الغارة في سوريا في الأشهر الأخيرة من قبل وحدة الكوماندوز، جنبا إلى جنب مع المحققين الميدانيين للوحدة 504 التابعة لمديرية الاستخبارات.
وألقت قوات الكوماندوز القبض على علي سليمان العدي، وهو رجل سوري عاش في قرية صيدا، في محافظة درعا.
ويقول جيش الاحتلال إن الرجل عمل نيابة عن إيران، وشارك في جمع معلومات استخباراتية عن عمليات الجيش الإسرائيلي على طول الحدود السورية، "للأنشطة الارهابية".
وكان الجيش "يراقب العدي عن كثب" قبل القبض عليه ونقله إلى إسرائيل للاستجواب.
ويقول جيش الاحتلال الإسرائيلي إن اعتقاله "منع وعطل هجوما مستقبليا وأدى إلى فضح طريقة عمل الكيانات الإيرانية على جبهة مرتفعات الجولان".
ونشر جيش الاحتلال الإسرائيلي لقطات من استجواب العدي، حيث يقول إن رجلا اقترب منه قال له: "منطقتك جيدة واستراتيجية، يمكننا الحصول على شيء من هذا".
وتزعم وسائل الإعلام الإسرائيلية أن الرجل السوري المعتقل أخبر المحققين الإسرائيليين أنه تلقى تعليمات من الرجل المرتبط بإيران "بمراقبة الحدود فقط"، بينما كان تحت ستار المخابرات العسكرية السورية، ونقل المعلومات عن الدوريات الإسرائيلية.