وفاة الكاتب الفلسطيني السوري حسن سامي
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
دمشق - الرؤية
رحل الكاتب والسيناريست الفلسطيني السوري حسن سامي يوسف، صباح الجمعة في دمشق، عن عمر 79 عاما.
ويوسف من مواليد قرية لوبيا الفلسطينية، وانتقل مع عائلته بعد النكبة عام 1948 إلى لبنان ثم سوريا.
وأسس مع عدد من الشبان "فرقة المسرح الوطني الفلسطيني"، حيث أوفد لدراسة السينما في المعهد العالي للسينما بموسكو.
وللكاتب الراحل عشرات الإصدارات الأدبية في الرواية، منها "الفلسطيني"، و"الزورق"، و"رسالة إلى فاطمة"، و"بوابة الجنة"، و"فتاة القمر"، و"هموم الدراما"، و"عتبة الألم".
كما كتب العديد من الأعمال السينمائية، مثل "قتل عن طريق التسلسل"، و"الاتجاه المعاكس"، و"غابة الذئاب"، و"يوم في حياة طفل"، و"بوابة الجنة".
أما إنتاجه الأغنى فكان في الدراما، حيث كتب العديد من المسلسلات التي لاقت شهرة واسعة، منها "شجرة النارنج"، و"الشقيقات"، و"نساء صغيرات"، و"أسرار المدينة"، و"أيامنا الحلوة"، و"قبل الغروب"، و"قلب دافئ"، و"حكاية خريف"، و"رجال ونساء"، و"الانتظار"، و"الغفران"، و"زمن العار".
وحصد يوسف العديد من الجوائز، منها جائزة محمد بن راشد للدراما العربية، وجائزة التلفزيون السوري لأفضل سيناريو، وجائزة أفضل سيناريو في مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
مافيش حاجة بإيدي| رسالة مؤثرة من إسماعيل الليثي لنجله الراحل «ضاضا»
تحدث المطرب إسماعيل الليثي، عن أزمته الأخيرة بعد وفاه نجله، واصفا علاقته بنجله: “كان عمري وصديقي وابني وكل شيء”.
دمه لسه مبردش| إسماعيل الليثي يكشف أزمته مع زوجته ورسالة نارية رسالة لنجل إسماعيل الليثي المتوفيووجه إسماعيل الليثي، خلال حوار مع الإعلامي عمرو الليثي، مقدم برنامج "واحد من الناس"، المذاع عبر قناة الحياة، مساء اليوم الإثنين، رسالة لابنه نجيب رضا المتوفي، قائلا: "يا ابن عمري، وحشتني وأشوفك في الجنة".
وتابع المطرب إسماعيل الليثي: "أقول لابني المتوفي أشوفك في الجنة، وتاخد بإيدي أنا وأمك، وتشفع لنا في الجنة، ومافيش حاجة بإيدي يا بني، ومكتوب إنك تتوفى".
ويستضيف برنامج "واحد من الناس"، الذي يقدمه الإعلامي الدكتور عمرو الليثي على قناة الحياة، المطرب إسماعيل الليثي في أول ظهور له بعد وفاة ابنه.
يتذكر الليثي، خلال اللقاء الذي يعرض مساء اليوم الإثنين، اللحظات الأخيرة في حياته، ويحكي عن علاقته به، وكيف واجه لحظة سماع خبر وفاته.
إسماعيل الليثى مع عمرو الليثىكما يروي بدموعه أجمل ذكرياته معه وكيف خرجت أغنيته (ابن عمري) في ظل الأحزان التي عاشها بغيابه، وكذلك يحكي عن أسرار خلافاته مع زوجته بعد رحيل ابنه، بالإضافة إلى العديد من المحاور الأخرى التي يتناولها اللقاء.