لهذا السبب.. رشدي أباظة يتصدر التريند
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
تصدر إسم الفنان الراحل رشدي أباظة، تريند محرك البحث الشهير "جوجل"، خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما صادف ذكرى ميلاده، أمس السبت الموافق 3 أغسطس، ويعرض لكم “الفجر الفني” أبرز المعلومات عن حياته الخاصة ومشواره الفني.
معلومات عن رشدي أباظة
ولد رشدي أباظة، في 3 أغسطس 1926، من الأسرة الأباظية الشهيرة بمدينة الزقازيق التابعة لمحافظة الشرقية، فوالده عمل ضابطًا، بينما والدته إيطالية، فكانت الرياضة هي الهواية الأولى التي امتلكها واشتهر بها، حتى أنه ترك الدراسة الجامعية من أجلها إذ التحق بكلية الطيران ثم التجارة، ولكنه تفرغ للرياضة قبل أن يتجه للتمثيل، وتمتع بمواصفات جسدية أهلته ليكون بطلًا رياضيًا ثم نجمًا معروفا في السينما.
وبرع رشدي أباظة في تقديم العديد من الأعمال الفنية الناجحة أبرزها "صراع في النيل"، و" تمر حنة"، فتقمص شخصيات مختلفة منوعًا في أدواره ما بين الكوميديا والتراجيديا والرومانسية والشريرة والجادة، ليقدم سجلًا حافلًا من الأعمال يزيد على 150 فيلمًا كما اختير 12 منها ضمن أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية، ومنها فيلم "جعلوني مجرمُا"، "رد قلبي".
ودخل "أباظة" مجال الإنتاج، إذ أنتج 5 أفلام كان أولها فيلم "عاشور قلب الأسد"، وكان هذا الفيلم فكرته وتأليفه بينما قام بالسيناريو والحوار أحمد كامل الحفناوي، ثم "طريق الشيطان" والذي قام بوضع فكرته أيضًا، وشارك في بطولته، كما أنتج فيلم "شقاوة رجالة"، "سر الغائب" و"كانت أيام" وشارك في بطولتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رشدى اباظة رشدی أباظة
إقرأ أيضاً:
نجم منتخب مصر ونادي الزمالك السابق يحبس دموعه على الهواء لهذا السبب
في لحظة مؤثرة على الهواء، لم يستطع الكابتن هشام يكن، نجم منتخب مصر ونادي الزمالك السابق، إخفاء مشاعره عندما استعاد ذكرياته مع والدته الراحلة ظهر التأثر واضحًا في صوته وهو يقول: "الله يرحمها، كانت حبيبة قلبي."
و خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، استعرض هشام يكن صورة نادرة لوالدته، مشيرًا إلى أنها التُقطت خلال شهر العسل في الإسكندرية، حيث أكد أن الكثيرين شبّهوها بالفنانة سعاد حسني، وكذلك ليلى طاهر وفاتن حمامة.
وعن علاقته بها، قال: "كنا قريبين جدًا من بعض، كانت أكثر من أم، كانت صديقتي ورفيقتي في كل مكان. لم أكن أسمح لها بالذهاب وحدها إلى السوق، كنت أصرّ على أن أرافقها دائمًا، وكانت تسعد بذلك وتشعر وكأنها ملكة زمانها."
وبينما كان يستعرض صورة أخرى لوالديه، كشف يكن عن مفاجأة تتعلق بحفل زفافهما، حيث أصرّ العندليب عبد الحليم حافظ على إحياء الحفل في نادي الزمالك، كما غنت الفنانة صباح 13 أغنية، مما جعل المناسبة حدثًا استثنائيًا في العائلة.
في تلك اللحظات، بدا التأثر واضحًا على هشام يكن، وحبس دموعه وهو يتذكر والدته، التي كانت الأقرب إلى قلبه، واصفًا رحيلها بأنه خسارة لا تُعوّض.