أذكار أوصانا بها النبي محمد عليه الصلاة والسلام
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
هناك أذكار ما قبل النوم، أوصانا بها سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، ومنها (الحمدُ لله الذي أطعمَنا وسقانا، وكفانا وآوانا، فكم ممن لا كافيَ له ولا مُؤويَ).
(بسم اللهِ وضعتُ جنبي، اللهم اغفر لي ذنبي، وأخْسئْ شيطاني، وفكَّ رِهاني، واجعلني في النديِّ الأعلى).
أذكار مستحبة
(الحمد لله الذي كفاني وآواني، وأطعمني وسقاني، والذي منّ عليّ فأفضل، والذي أعطاني فأجزل، الحمد لله على كل حال، اللهم رب كل شيء ومليكه، وإله كل شيء أعوذ بك من النار).
(اللَّهمَّ أنتَ خلَقْتَ نفسي وأنتَ تتوفَّاها، لك مماتُها ومحياها، اللَّهمَّ إنْ توفَّيْتَها فاغفِرْ لها وإنْ أحيَيْتَها فاحفَظْها، اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُك العافيةَ).
(اللهم فاطر السموات والأرض، عالم الغيب والشهادة رب كل شيء ومليكه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شر نفسي وشر الشيطان وشركه، قال: قلها إذا أصبحت، وإذا أمسيت، وإذا أخذت مضجعك).
(اللهم أمتعني بسمعي وبصري واجعلهما الوارث مني وانصرني على عدوي وأرني منه ثأري اللهم إني أعوذ بك من غلبة الدين ومن الجوع فإنه بئس الضجيع)
في ساعة استجابة الجُمعة..أدعية لأهل غزة(اللهم قني عذابك يوم تبعث عبًادك، ثلاث مرات)، وهذا مما روته حفصة بنت عمر -رضي الله عنها- عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم، أنه كان يقوله إذا أراد أن يرقد، بعد وضع يده اليمنى تحت خده.
قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- لعلي وفاطمة -رضي الله عنهما: (إذا أخذتُما مضاجعَكما فكبِّرا اللهَ أربعًا وثلاثين، واحمدا ثلاثًا وثلاثين، وسبِّحا ثلاثًا وثلاثين) .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ذنبي أذكار مستحبة
إقرأ أيضاً:
أدعية تريح القلب وتبعد التوتر والقلق.. تمنحك الراحة النفسية
في ظل ما يمر به الإنسان من ضغوطات الحياة اليومية وتحدياتها، يبحث الكثيرون عن السكينة والراحة النفسية، للتغلب على مشاعر القلق والتوتر، ولأن الدعاء يعد من أقرب الوسائل للتواصل مع الله، يلجأ المسلمون إلى الأدعية التي تريح القلب وتبعث الطمأنينة في النفوس.
في هذا التقرير، نستعرض مجموعة من الأدعية التي تمنح الإنسان شعورا بالأمان والرضا، وتساعده على تجاوز الأوقات الصعبة بثقة ويقين.
أدعية تريح القلب وتبعد التوتر والقلقورد في راحة القلب قول الله تعالى: (الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ) {الرعد 28ـ 29}، والأذكار التي يمكن ترديدها عن ابن عمر قال: لم يكن الرسول يدع هؤلاء الدعوات حين يصبح وحين يمسي: «اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي، اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي». صححه الأرناؤوط.
وحول أدعية تريح القلب ما رواه الإمام مالك في الموطأ، أن خالد بن الوليد قال للرسول إني أروع في منامي، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (قل أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وعقابه وشر عباده ومن همزات الشياطين وأن يحضرون).
وما رواه الإمام أحمد في المسند أن الوليد بن الوليد، قال: «يا رسول الله إني أجد وحشة، قال إذا أخذت مضجعك فقل أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وعقابه وشر عباده ومن همزات الشياطين وأن يحضرون، فإنه لا يضر وبالحري أن لا يقربك».
أدعية تريح القلبومن الأدعية التي يمكن للمسلم ترديدها على سبيل المثال لراحة قلبه:
اللهمَّ إنِّي أعوذ بك من الضَّلال، أو أن أكون ممَّن يضل خلقك.
اللهم ارزقني الهداية للصَّواب والرشاد، وسهل لي طريقي. اللهمَّ يا رحمن يا رحيم، وفقني في كلِّ أمري، وأصلح لي حالي.
ولدعاء راحة القلب وزوال القلق: «اللهمَّ إنِّي توكلت عليك وسلمت أمري كله إليك، وفوضت أمري كلُّه إليك، وفقني وازقني النجاح في كلِّ أمري ربِّ أدخلني مدخل صدقٍ، وأخرجني مخرج صدقٍ، وارزقني مقعد صدقٍ عند مليكٍ مقتدر».
أغثني، أغثني، يا عزيز يا حميد، يا ذا العرش المجيد، اصرف عني شر كل جبار عنيد.
اللهم إني أسألك يا من لا تغلطه المسائل، ويا من لا يشغله سمع عن سمع، يا من لا يبرمه إلحاح الملحين، اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء.
اللهم اكشف عني وعن كل المسلمين كل شدة وضيق وكرب.
اللهم أسألك فرجا قريبا، وكف عني ما أطيق، وما لا أطيق. اللهم فرج عني وعن كل المسلمين كل هم وغم، وأخرجني والمسلمين من كل كرب.