العلماء الروس يكتشفون طريقة صديقة للبيئة لتسريع نمو القمح
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
#سواليف
أعلن المكتب الإعلامي لجامعة موسكو أن باحثين في الجامعة اكتشفوا طريقة لتسريع #نمو #القمح بواسطة سلالة من #البكتيريا المعزولة من جذور نبات زهور #الأوركيد.
ويشير المكتب، إلى أن الباحثين حددوا ودرسوا التسلسل الجيني الكامل لسلالة بكتيرية من جنس البكتيريا الدقيقة Microbacterium، التي عزلوها مسبقا عن جذور الأوركيد التي تنمو على الأشجار.
وجاء في بيان المكتب: “أظهرت السلالة نشاطا عاليا في تحفيز النبات فيما يتعلق بنمو وتطور بذور القمح. واستخدام هذه البكتيريا هو بديل صديق للبيئة للأسمدة الكيماوية ويساهم في تحسين حالة التربة وتطبيع الميكروبيوم الخاص بها”.
مقالات ذات صلة ما مدى دقة ChatGPT في تشخيص الأمراض البشرية؟ 2024/08/03ووفقا للباحثين، البكتيريا Chiloschista parishii seidenf معزولة من جذور زهرة الأوركيد المزروعة في الدفيئة بحديقة النباتات الرئيسية التابعة لأكاديمية العلوم الروسية. تفرز هذه البكتيريا هرمونات نباتية لها خصائص مفيدة للزراعة. هذه الهرمونات تساعد على تسريع نمو القمح وزيادة نمو الكتلة الحيوية النباتية. ويمكن أن تصبح هذه البكتيريا مستقبلا أساسا لمنتج بيولوجي جديد
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نمو القمح البكتيريا الأوركيد
إقرأ أيضاً:
وسط تزايد الطلب.. مصر تواجه ارتفاع أسعار القمح
الاقتصاد نيوز - متابعة
واجهت الهيئة العامة للسلع التموينية، مشتري الحبوب الحكومي في مصر، ارتفاعاً في أسعار توريد القمح يفوق المعتاد خلال ممارسة عالمية، الاثنين، بسبب الحد الأدنى لأسعار تصدير القمح الروسي والطلب المرتفع من مصر.
وهذه أول ممارسة لشراء القمح تطرحها مصر منذ أكبر ممارسة لها على الإطلاق لشراء 3.8 مليون طن في أغسطس آب بناء على توجيهات من الرئيس عبد الفتاح السيسي في أعقاب مخاوف تتعلق بالأمن الغذائي.
وقال متعاملون إن أقل عرض في ممارسة اليوم بلغ 263 دولاراً للطن من القمح الأوكراني. وأضافوا أن معظم العروض على القمح الروسي جاءت بسعر 265 دولاراً للطن.
من جانبه، قال اتحاد مصدري الحبوب في روسيا إن أدنى سعر غير رسمي لتصدير القمح الروسي يبلغ 245 دولاراً للطن على أساس تسليم ظهر السفينة لشحنات نوفمبر تشرين الثاني و250 دولاراً لشحنات شهر كانون الأول.
وهذه الأسعار أعلى بكثير من أسعار السوق إذ تسعى موسكو إلى الحد من صادراتها لكبح أسعار الطحين والخبز المحلية وبيع منتجاتها التي تصدرها بسعر أعلى.
وتدرس السلطات الروسية أيضاً اتخاذ خطوات لفرض قيود على مشاركة الشركات الأجنبية في مبيعات القمح بهدف إحكام قبضتها على الصادرات.
ويشير محللون إلى أن هذا من شأنه أن يخلق فرصاً لمصادر بديلة، مثل القمح الأوكراني أو الأوروبي، لإبرام صفقات مع مصر.