صورة تاريخية تجمع الملك سلمان مع الاميرة ديانا خلال زيارتها للمملكة في الثمانينات
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
خاص
تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي صورة قديمة لزيارة الأميرة ديانا بصحبة الأمير تشارلز إلى المملكة في 6 نوفمبر من عام 1986، ضمن جولة في دول الخليج لمدة 6 أيام، حيث زارت المملكة العربية السعودية، وعمان، والبحرين.
وخلال الزيارة التقطت الكاميرات صورة نادرة تجمع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ـ حفظه الله- بالأميرة ديانا، وظهر الملك في الصورة وهو يبتسم ابتسامة جميلة وكان أميرًا للرياض آنذاك.
فيما التقت ديانا خلال الزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز –رحمه الله – وقامت خلال الزيارة بزيارة عدة مواقع من بينها ميدان الفروسية.
وخلال الزيارة حرصت ديانا على احترام طبيعة المملكة المحافظة، بارتداء ملابس محتشمة خلال زيارتها، لكنها لم ترتدي غطاء رأس وفضلت أن تظهر بشعرها، وأظهرت من الاحترام واللطف والذوق الكثير بابتسامتها المعتادة التي تميزت بها.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأميرة ديانا الملك سلمان بن عبدالعزيز المملكة خلال الزیارة
إقرأ أيضاً:
الأمير هاري: ذكريات أليمة مع ديانا في الكريسماس
متابعة بتجــرد: أحدث حديث الأمير هاري عن ذكرياته مع والدته الراحلة الأميرة ديانا خلال فترة “الكريسماس” ضجة كبيرة بين محبيه بعد تأكيده أن سنوات رحيلها التي وصلت إلى 27 عاماً مرّت كأنها أيام، وأنه يتذكر كل شيء وكأنه حدث البارحة.
وتحدث الأمير البريطاني خلال تواجده في حفل أقامته مؤسسة “Scotty”s Little Soldiers” مع عدد من الأطفال والمراهقين بلغ عددهم 380 أنه يتذكر الأيام التي عاشها مع والدته، سواء كانت سعيدة أو لحظات مؤلمة، مشيراً إلى أنها لم تفارق مخيلته حتى الآن، ويتحدث عنها كلما سنحت له الفرصة.
وأوضح خلال مشاركته مع المنظّمة الخيرية التي تدعم الأطفال الذين فقدوا آباءهم خلال تأدية الخدمة العسكرية، أنه يحرص على المشاركة في هذه الاحتفالية، لأن موسم أعياد نهاية العام يكون صعباً عليه لكونه مليئاً بالعديد من الذكريات الأليمة كسائر الأطفال الذين فقدوا آباءهم.
ولفت الأمير الذي فقد والدته عام 1997، وهو يبلغ من العمر 12 عاماً، أنه من الممكن أن يشعر الأطفال اليتامى بالحزن خلال هذا الوقت من العام، قائلاً: “لا بأس أن تشعروا بالحزن في وقت “الكريسماس”، وربما يختبر بعضكم مشاعر القهر عند رؤية الآخرين يحتفلون ويشعرون بالفرحة مع عائلاتهم، وهذا أمر طبيعي جداً، خاصة حين تمرّون به الآن”.
وأكد الأمير هاري أنه يشعر بما يشعر به الأطفال خلال هذا الوقت، قائلاً: “أنا أيضاً أشعر بالحزن والاشتياق لوالدتي في وقت الكريسماس”، طالباً من الجميع أن يتذكروا عند شعورهم بالحزن أن لديهم أصدقاء، وكذلك المؤسسة والأشخاص الذين يحبونهم.
ومن جهتها، أكدت نيكي سكوتي، مؤسّسة الجمعية، أن الأمير هاري يحرص دائماً على تقديم الدعم المعنوي لهم ولجميع الأطفال على مدار السنوات الماضية.
main 2024-12-16Bitajarod