وفاة شاب غرقًا في مياه النيل بأسوان
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
توفى شاب غرقًا في مياه النيل بمنطقة المسطحات بمدينة أسوان، وتبين أنه حاول الهرب من حرارة الطقس حيث جرفه التيار ما أدى إلى مصرعه.
ورد إخطار إلى مرفق إسعاف أسوان بوقوع حادث غرق شخص في مياه النيل أمام منطقة المسطحات.
التحفظ على مضبوطات عثر عليها بداخل شقة تدار لتصنيع الإستروكس في مدينة نصر
امرت نيابة مدينة نصر ، بالتحفظ على المضبوطات التي عثر عليها بداخل شقة تدار كمصنع لتصنيع الإستروكس في مدينة نصر، وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة والاستماع لأقوال الشهود في الواقعة للوقوف على أسباب وملابسات الحادث.
التحفظ على المضبوطات التي عثر عليها بداخل شقة تدار لتصنيع الإستروكس في مدينة نصر.
وتبين من التحريات قيام (عاطل "له معلومات جنائية") بمزاولة نشاط إجرامي تخصص فى مجال تصنيع مادة الإستروكس المخدر والإتجار بها متخذًا من شقة سكنية مستأجرة كائنة بدائرة قسم شرطة مدينة نصر ثالث مكانًا لممارسة نشاطه الإجرامى.
وعقب تقنين الإجراءات تم استهدافه وضبطه وبحوزته (فرد خرطوش - عدد من الطلقات النارية - كمية من الإستروكس المخدر وزنت ٢٥ كيلو جرام - كمية من البودر الخام المخدر وزنت كيلو جرام – كمية من مخدر الهيروين - ميزان حساس - أدوات التصنيع).
واعترف بحيازته للمواد المخدرة بقصد تصنيع مخدر الإستروكس باستخدام الأدوات المضبوطة، والاتجار بها وحيازته للسلاح الناري تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
حبس مستريحة الملابس للنصب على السيدات في المنصورة
كما امرت جهات التحقيق بالدقهلية، بحبس مستريحة الملابس للنصب على السيدات وذلك 4 أيام على ذمة التحقيقات، وكلفت المباحث الجنائية بسرعة تحرياتها التكميلية للوقوف على نشاط المتهمة.
تلقى قسم شرطة أول المنصورة بمديرية أمن الدقهلية ، بلاغا من سيدتين بتضررهما من (سيدة - مقيمة بدائرة القسم) لقيامها بالنصب عليهما والاستيلاء منهما على (1.317 مليون جنيه) نظير شراء ملابس لهما من الخارج إلا أنها لم تف بذلك أو رد المبالغ المالية لهما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسوان اسعاف حادث غرق حرارة الطقس مدینة نصر
إقرأ أيضاً:
التمظهر العسكري في ولاية نهر النيل
حتى تحرير الخرطوم الذي بدأ بتحرير مصفاة الجيلى شمالاً ومنطقة شرق النيل كان من الأمثل الاحتفاظ بقدر واسع من القوات ( المسلحة و المشتركة و المخابرات و المستنفرين ) هؤلاء يمثلون تأمين البوابة الجنوبية للولاية .
لكن وبعد انحسار التمرد تماماً من الضفة الشرقية لنهر النيل لم يعد هناك حاجة للاحتفاظ بقوات مزودة بالأسلحة الثقيلة هذا مخالف لدعوات التطبيع وعودة المواطنين إلى منازلهم واذا استثنينا المواقع السيادية والحاكمة في مدن الخرطوم الثلاث يبقى لزاماً اراحة ولاية الجزيرة والقضارف وسنار ونهر النيل ..
في ولاية نهر النيل التهديد سابقاً انحصر في جنوب الولاية محلية شندي الي حجر العسل ومحلية المتمة طولاً . غرب النيل لذلك كانت القوات متواجدة. لكن حالياً هذه المحليات خالية من اي قوات ولا توجد الا ما اعتاد عليه المواطنين قبل الحــــ.ـرب ..
ليبقى السؤال الملحاح جداً :
لماذا تتواجد قوات مزودة بالأسلحة الثقيلة في محليات شمال الولاية التي لم تشهد توترات أصلاً ولم تكن يوماً في دائرة الخطر .. خاصة في محلية الرئاسة مدينة الدامر حيث تتواجد قوات المشتركة(مناوي وتمبور)وقوات درع السودان في مدينة عطبرة .ومحلية ابوحمد . ما هي مبررات تواجد هذه القوات بعيداً عن مناطق العمليات ..
نحن نريد محاسبة اللجان الأمنية في الولايات حتى تقوم بدورها في الكشف المبكر للجريمة ومداهمة الخلايا النائمة بواسطة قوات الشرطة والمخابرات . كيف كمجتمع نحاسب ونراقب أداء اللجنة الأمنية إذا كانت اللجنة الأمنية تحت ضغوط تسليح أعلى من قدراتها مثلا (حادثة حصار مباني مكافحة التهرب في عطبرة) قبل اسابيع .. وفي عطبرة سابقة مهمة قبل أن تتمرد الدعـــــــ م السريــــــ ع تم طردها من عطبرة ومن الولاية .. لنفس المبررات الحالية ..
اكتب هذا والشهادة لله : وكم انا ممتن لهذه القوات لكن الحق يجب أن يقال يوجد وضع معقد صحيح ؛ لكن علينا افساح المجال للمجتمع ليتنفس هواءاً طبيعياً خالياً من رائحة البارود .. في ظل هذا الوضع سيتأخر صاحب المصنع من العودة خوفاً على ما تبقى من ممتلكاته عندها سيهرب الموظف من أداء ضريبة الوطن لن يستطيع التاجر ان يباشر ويستورد بضاعته البناء الحقيقي ومعركة كيف الحفاظ على الانتصار فيها شركاء مع المــ ـــقاتلين هم المجتمع ..
على قيادات هذه القوات ان تتفهم طبيعة و حساسية كل منطقة وجغرافيتها ولا تختبر نفسها مع همهمة أصوات المواطنين التي بدأت بالتصاعد جهراً ففي ذلك ردة عن الحب والتقدير الذي اكتسبته هذه القوات من خلال معركة الكرامة .
جميعنا كشعب وبما فينا من شركاء معركة الكرامة علينا التواضع تحت قيادة القوات المسلحة حتى لا تذهب سُدً تضحياتنا في محاصصة لا تبقى ولا تذر القوات المسلحة السودانية هي ضامن الوحده وترياق الجهوية والقبيلة وصمام أمان الوطن وقد جربتوها ولم يخب ظنكم فيها
Osman Alatta
إنضم لقناة النيلين على واتساب