رفعت أمانة منطقة الحدود الشمالية ممثلة ببلدية ابن شريم خلال شهر يوليو الماضي 2024م، 300 طن من مخلفات الهدم والبناء، ضمن جهودها لرصد ومعالجة التشوهات البصرية وتحسين المشهد الحضاري وجودة الحياة.

وجرى خلال نفس الفترة معالجة 5,000 متر طولي من الأرصفة؛ كما أنهت سفلتة 1,340 مترا طوليا من الشوارع داخل نطاقها، وإعادة تأهيل وسفلتة وصيانة 7 شوارع في مواقع مختلفة بمساحة تبلغ أكثر من 43,000 متر مربع، وصيانة 15 حديقة ومسطحاً أخضر ومضماري مشي، بمساحة 38,692 متراً مربعاً، وتجهيز هذه الحدائق والمسطحات ومضامير المشاة بـ 52 لعبة متنوعة و 18 جهازاً رياضياً متعدد الاستخدامات، وخدمات منافذ الـ USB، بالإضافة للخدمات العامة الأخرى.


المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أمانة الحدود الشمالية أخبار السعودية معالجة التشوهات البصرية رفع المخلفات آخر أخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

ألماني يدخل (جينيس) لأطول مدة يمضيها شخص تحت الماء

حطّم الألماني روديغر كوخ (59 عاما) الجمعة الرقم القياسي العالمي لأطول مدة يمضيها شخص تحت الماء، بعدما قضى 120 يوما داخل كبسولة مساحتها 30 مترا مربعا على عمق 11 مترا قبالة سواحل بنما.

ويعود الرقم القياسي السابق للأميركي جوزف ديتوري الذي أمضى مئة يوم داخل مقصورة في بحيرة فلوريدا.

وقال كوخ لوكالة فرانس برس قبل دقائق من مغادرته الكبسولة التي كان يعيش فيها في البحر الكاريبي منذ 26 سبتمبر “كانت مغامرة مذهلة والآن بعد أن انتهت، ينتابني شعور بالندم لخروجي من الكبسولة، لقد استمتعت فعلا بالوقت الذي أمضيته فيها”.

وعن المنظر الذي كان يراه في أسفل البحر من خلال نافذة الكبسولة، قال “تكون الأجواء رائعة عندما تهدأ الأمور، إذ يحل الظلام وتلمع مياه البحر، من المستحيل وصف هذا المشهد، على الشخص تجربته بنفسه”.

وعندما خرج من الكبسولة، نزل في الماء ليغتسل للمرة الأولى منذ 120 يوما، وقد رصده قارب وأعاده إلى اليابسة حيث استُقبل بحفاوة.

وعاش روديغر كوخ، وهو مهندس متخصص بالفضاء، داخل كبسولة تحت الماء مرفقة بمنزل مشيّد على أسطوانة معدنية فوق الماء، على بعد 15 دقيقة بالقارب من ساحل بويرتو ليندو على الساحل الشمالي لبنما.

ومن خلال درج حلزوني ضيق في جوف الأسطوانة يمكن الوصول إلى الكبسولة الموجودة تحت الماء على عمق 11 مترا.

اقرأ أيضاًالمنوعاتبوريس جونسون يشارك في جلسات المنتدى السعودي للإعلام 2025

وداخل مساحة معيشته البالغة 30 مترا مربعا، كان لديه سرير ومرحاض وجهازا تلفزيون وكمبيوتر ودراجة للتمرين ومراوح.

أما الاتصال بالإنترنت فكان عبر أقمار اصطناعية فيما كانت ألواح شمسية مثبتة على السطح توفر له الكهرباء، مع العلم أنه كان لديه مولّد احتياطي، ولم يكن المكان مجهزا بأدوات للاستحمام.

وكانت أربع كاميرات تصوّره بشكل مستمر للتأكد من حالته الصحية وعدم خروجه إلى سطح الماء.

وقالت الخبيرة في موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية سوزانا رييس، عبر وكالة فرانس برس، إن هذا الرقم “هو بالتأكيد أحد أكثر الأرقام القياسية المثيرة للدهشة” وتطلّب تحقيقه “جهدا كبيرا”.

وأضافت “كنا بحاجة إلى شهود للمراقبة والتحقق على مدار الساعة طيلة أيام الأسبوع لأكثر من 120 يوما، وكان ذلك أحد التحديات الكبيرة”.

مقالات مشابهة

  • ألماني يدخل (جينيس) لأطول مدة يمضيها شخص تحت الماء
  • مقاتلو القسام حملوا سلاحا إسرائيليا خلال تسليم المجندات للصليب الأحمر
  • نتفليكس ترفع أسعار الاشتراكات مجددًا وتخيب أمل المستخدمين
  • تمديد خدمة الأمير فيصل بن خالد بن سلطان أميراً لمنطقة الحدود الشمالية
  • أمير منطقة الحدود الشمالية يشكر القيادة بمناسبة تمديد خدمته أميرًا للمنطقة
  • ‎ترامب يرغب في إعادة التواصل مع زعيم كوريا الشمالية
  • ترامب يريد استئناف الاتصال بزعيم كوريا الشمالية
  • ترامب: سأتواصل مع زعيم كوريا الشمالية مرة أخرى
  • ترامب يعلن عزمه التواصل مع زعيم كوريا الشمالية من جديد
  • استعداداً لموسم الري… تعزيل وصيانة نحو 15 كم من شبكة ري حمص – ‏حماة