محمد سراج أحد أبطال مسرحية «الشهرة» بمهرجان العلمين: راض عن تفاعل الجمهور
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
قال الفنان محمد سراج، أحد أبطال مسرحية «الشهرة»، إنه راضٍ عن تفاعل الجمهور مع نجاح المسرحية والإقبال الشديد عليها خلال فعاليات مهرجان العلمين في نسخته الثانية، لافتا أن المسرحية تعتمد على الارتجال وليس النص المكتوب، وبفضل خالد جلال مدير مركز الفنون والإبداع تعلم الارتجال على المسرح.
وفي لقاء تلفزيوني مع الإعلامية منى المراغي في برنامج «الحياة في العلمين»، المذاع على قناة «الحياة»، أضاف محمد سراج أن فريق عمل المسرحية يعمل كفريق واحد، لافتا أنه لا توجد غيرة فنية بينهم، موضحا أن المسرحية عبارة عن عرض يتضمن فقرات موسيقية ورقص.
وتابع: «رأي الجمهور يزيد حماسنا لتقديم العرض، وجاءوا ليقضوا وقتاً مميزاً ويستمتعوا بالمسرحية»، مضيفاً أنه لعب في المسرحية دور مغني يحاول تحقيق الشهرة.
وعاش جمهور مهرجان العلمين الجديدة خلال اليومين الماضيين ليلة كوميدية مع رقصات استعراضية قدمها المخرج الكبير خالد جلال ومجموعة من الممثلين الشباب في مسرحية الشهرة على المسرح الروماني بالمدينة التراثية، كما شهد العرض ليلة افتتاحi حضور الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، الأستاذ عمرو الفقي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، والدكتورة إيناس عبد الدايم رئيسة أكاديمية المتحدة للإعلام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشهرة مسرحية الشهرة محمد سراج
إقرأ أيضاً:
ماذا وراء مسرحية إقتحام حامية جرانيت بجنوب السودان ؟..
ماذا وراء مسرحية إقتحام حامية جرانيت بجنوب السودان ؟..
أدعت مجموعة من عناصر مليشيا الدعم السريع أنهم قبضوا مجموعة من (النوير) فى حامية على الحدود مع جنوب السودان ، وانهم يتبعون لقوات عقار ،بينما أدعت اطراف جنوبية أنها حامية جرانيت بجنوب السودان وفى هذه المسألة اربع نقاط مهمة:
أولا : ووفق روايات مؤكدة ، لا توجد أى مظاهر عسكرية أو حامية فى منطقة قرانيت ، وبالتالي كل ما يقال عن وجود كذب..
ثانياً : لا وجود لقوات تتبع للسيد مالك عقار ، ووفق اجراءات الترتيبات الأمنية ، فقد تم إدماجهم فى القوات المسلحة ، كما أنه لا يوجد من بينهم نوير أو أى قبائل جنوبية.. والمنطقة نفسها لا تعتبر منطقة انتشار لقوات مالك عقار..
وثالثاً: هذه منطقة خالصة للدينكا ، أى جرانيت ، ولا وجود للنوير فيها ، ولا يمكن تصور وجود قوة عسكرية منهم ، هذا من المستحيل تصوره..
ورابعاً: وفق بينات عديدة ، منها طبيعة المنطقة ، تشير إنها ليست فى جنوب السودان ، بل منطقة المزموم ، ولا توجد دلائل على وجود معركة أو مباني ، أو آليات غير لقطة العربة والاسرى ، وهيئة عناصر المليشيا لا تشير إلى دخولهم فى معركة..
خلاصة الأمر ، انها مسرحية لتمرير اجندة تسمح بمرور المليشيا من أراضي جنوب السودان ، ولأجندة أخرى متعلقة بالصراع الآن في منطقة جونقلي ، فهذه اجندة مخابرات اقليمية مريبة..
تحديث:
وردتنى قبل قليل معلومات اخرى تؤكد ما ذهبنا إليه ، وتضيف أن منطقة التصوير فى منطقة الزرزورة ، وقوة المليشيا كبيرة ، مما يشير إلى أن الهدف تبرير وجود هناك وخلق نواة فى المنطقة ، واضاف أن اشارات كثيرة تؤكد أن ما تم (بتنسيق) مع جهات صاحبة قرار فى دولة جنوب السودان..
ابراهيم الصديق على
17 مارس 2025م..