بطعم الهزيمة.. بالستينو يتعادل إيجابيا مع كاتوليكا بالدوري التشيلي
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
تعادل فريق فلسطين التشيلي «بالستينو»، مع نظيره يونيفرسيداد كاتوليكا، بهدف لمثله على ملعب «سانتاو جولاريوس»، بالجولة 18 لبطولة الدوري التشيلي لكرة القدم.
وفي الدقيقة 65، سجل فرناندو زامبيدري، لاعب يونيفرسيداد كاتوليكا، الهدف الأول لفريقه بتسديدة بقدمه اليمنى من داخل منطقة الجزاء، من أسيست من زميله أوجينيو مينا برأسية، لتسكن الكرة منتصف مرمى فريق «بالستينو»، وألغى حكم اللقاء، الهدف بعد التشاور مع غرفة «الفار» بداعي التسلل.
وشهدت الدقيقة 78 من أحداث الشوط الثاني، إحراز ميسائيل دافيلا، لاعب فريق فلسطين التشيلي «بالستينو»، هدف الفوز لفريقه، بتسديدة بقدمه اليمنى من داخل منطقة الجزاء، من تمريرة عرضية حاسمة من زميله جوناثان بينيتيز، لتسكن الكرة الزاوية اليسرى السفلية لحارس مرمى يونيفرسيداد كاتوليكا.
وقبل نهاية الوقت الأصلي للمباراة بـ 8 دقائق، سجل خوان روسيل، لاعب يونيفرسيداد كاتوليكا، هدف التعادل، بمقصية بقدمه اليسرى من داخل منطقة الجزاء، من أسيست من أوجينيو مينا لتسكن الكرة منتصف مرمى فريق فلسطين التشيلي.
ارتفاع رصيد فلسطين التشيلي إلى 26 نقطة
وبهذه النتيجة، ارتفع رصيد فريق فلسطين التشيلي «بالستينو»، إلى النقطة 26 بالمركز السابع، فيما تجمد رصيد يونيفرسيداد كاتوليكا، عند النقطة 34 بالمركز الثاني.
وفي الجولة 19 لبطولة الدوري التشيلي لكرة القدم، يستضيف فريق فلسطين «بالستينو»، أوهيجينس على ملعب «كيستيرنا»، فيما يحل يونيفرسيداد كاتوليكا، ضيفا على نظيره إيفرتون على ملعب «ساوساليتو».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فريق فلسطين التشيلي بالستينو فريق بالستينو الدوري التشيلي فریق فلسطین التشیلی
إقرأ أيضاً:
إيهود باراك: “إسرائيل” أقرب إلى الهزيمة من النصر.. والحرب مع حزب الله خطأ استراتيجي
الجديد برس:
رأى رئيس حكومة الاحتلال الأسبق، إيهود باراك، أن “إسرائيل تتعثر بلا استراتيجية ولا خطة عمل” في قطاع غزة، معتبراً أن “إسرائيل أقرب إلى الهزيمة من النصر الكامل”.
ونقلت صحيفة “إسرائيل اليوم” الإسرائيلية، عن باراك قوله إن “الواقع صعب، فإسرائيل لم تنتصر لا في 7 أكتوبر، ولا في الحرب حتى الآن، بل هي أقرب إلى الهزيمة منها إلى الانتصار”.
وأضاف: “نحن قريبون جداً وعلى مسافة خطوة من الهزيمة وليس من الانتصار المطلق، كما أننا على مسافة من تدهور الوضع إلى حرب شاملة”، مؤكداً ضرورة “العمل على منع حصول الحرب الشاملة بالتعاون مع واشنطن والدول المعتدلة”.
أما في ما يتعلق بالحرب مع لبنان، بيّن باراك أن حرباً شاملة مقابل حزب الله اليوم “يمكن لها أن تتوسع إلى حرب إقليمية”، مؤكداً أن “ذلك خطأ استراتيجي كبير سيكون له ثمن مؤلم وثقيل”.
كذلك، شدد على ضرورة “القيام بكل ما يلزم لمنع حصول حرب في الشمال، لأن الثمن الذي سندفعه لن يؤدي إلى نتيجة أفضل مما يمكن لأي اتفاق تحقيقه”.
وفي السياق نفسه، أكد رئيس حكومة الاحتلال الأسبق، إيهود باراك ضرورة إتمام “إسرائيل” صفقة تبادل الأسرى، وأن توقف الحرب في قطاع غزة، ولو بثمن “الكل مقابل الكل”.
وأضاف: “علينا التحضر للحرب الشاملة ومقابلة حزب الله، ولكن علينا إتمام صفقة التبادل أولاً، وفي ما بعد السعي لمنع حصول هذه الحرب حالياً”، لافتاً إلى أن الحل هو عبر “إتمام صفقة تبادل تهدئة الجنوب، وكنتيجة تهدئة في الشمال من خلال اتفاق ولو كان مؤقتاً”.
صور- تفاصيل تطوير منطقة رمسيس والسبتية