فيديو يوثق ما يحدث في سماء شمالي إسرائيل.. 50 صاروخا وانفجارات مدوية
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
وسط تفاقم مخاطر اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط، بعد عقب اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، في طهران، أُطلق 50 صاروخًا، فجر الأحد، من جنوب لبنان باتجاه الجليل الأعلى، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية نقلا عن وسائل إعلام إسرائيلية.
فيديو لسماء منطقة الجليل الأعلىوبحسب ما جاء في قناة 14 الإسرائيلية، ليل السبت، نحو 50 صاروخا أطلقت من جنوب لبنان باتجاه الجليل الأعلى شمالي إسرائيل، مشيرة إلى انطلاق رشقة صاروخية كبيرة باتجاه إصبع الجليل، سمع بعدها دوي انفجارات ضخمة وشوهدت الصواريخ الاعتراضية الإسرائيلية في المكان.
وسمع دوي صافرات الإنذار في مستوطنات كريات شمونة وتل حاي بمنطقة الجليل الأعلى، فيما وثق العديد لقطات حية من سماء منطقة الجليل الأعلى بعد إطلاق رشقة صاروخية من لبنان.
من سماء منطقة الجليل الأعلى بعد إطلاق رشقة صاروخية من لبنان قبل قليل pic.twitter.com/1QC047Oeuq
— عاشقة القدس (@myasmaa11) August 3, 2024من جهته، أعلن حزب الله أنه قصف بلدة بيت هلل الإسرائيلية لأول مرة بعشرات من صواريخ الكاتيوشا، وذلك ردا على استهداف المدنيين جنوبي لبنان، على ما جاء في بيان، بحسب سكاي نيوز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قصف صاروخي صاروخ شمالي إسرائيل حزب الله الجلیل الأعلى
إقرأ أيضاً:
جد جندي إسرائيلي قتل في جنوب لبنان يهاجم نتنياهو (فيديو)
#سواليف
هاجم جد أحد #الجنود #الإسرائيليين الذين قتلوا في المواجهات مع “حزب الله” في #جنوب_لبنان، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو، مطالبا إياه بنزع شارة الرهائن الصفراء عن ملابسه.
وخلال جلسة المحاكمة الجنائية لنتنياهو، هتف آساف أجمون، جد الجندي الإسرائيلي غور كيحاتي (20 عاما) الذي قتل في مواجهات مع عناصر حزب الله يوم 20 نوفمبر 2024، قائلا: “رئيس الوزراء الذي يرتدي شارة الرهائن هو نفسه يتخلى عنهم! انزع هذا الرمز من سترتك!”.
תא"ל במיל' אסף אגמון ששכל את נכדו גור קהתי במלחמה פונה לנתניהו באולם ביהמ"ש: "הנכד שלי מתהפך בקבר שלו כשהוא רואה אותך עם סיכת החטופים, מפקיר את החטופים. תוריד את הסמל של החטופים מדש מעילך" pic.twitter.com/RsdCUC2Utt
مقالات ذات صلةقتل كيحاتي خلال اشتباك مسلح في جنوب لبنان، وهو كان برفقة الباحث الإسرائيلي زئيف إيرليخ (71 عاما)، الذي كان يرتدي الزي العسكري، رغم عدم حصوله على تصريح رسمي من الجيش لتواجده هناك.
ووفقا للتقارير، كان إيرليخ يحاول دراسة الآثار في المنطقة عند وقوع الهجوم.
وتأتي هذه الواقعة في ظل تصاعد التوترات على الحدود اللبنانية، واستمرار الأزمة حول مصير الرهائن الإسرائيليين، بينما تتزايد الانتقادات لسياسات الحكومة الإسرائيلية في التعامل مع هذه الملفات.