تصدر إسم الفنان السعودي عبادي الجوهر تريند محركات بحث جوجل في السعودية، نظرا لإنتشار أنباء حول ظهوره بحفله الآخير في السعودية. 
 

ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز المحطات الفنية لـ عبادي الجوهر 

 

الموسيقار عبادي الجوهر يعتبر من أهم الملحنين في الوطن العربي بشهادة كبار الفنانين. وفي أحد البرامج كان يستضيف عبادي اتصل الفنان الكبير وديع الصافي وطلب من عبادي الجوهر أن يلحن له كما أن الفنان خالد عبد الرحمن عرض على عبادي بأن يعطيه بعض من قصائده مقابل لحن من عبادي وأيضًا سبق له أن لحن لنجاة الصغيرة أغنية قد الحروف ولكن نجاة أعلنت اعتزالها وطلب اللحن عدة فنانين وفنانات وتم تقديم الأغنية للفنانة السورية أصالة نصري.



 

زيجات عبادي الجوهر

وتزوج عبادي في الثمانينات من نورة سعد الحريقي ورزق ببنتين، الأولى سارة وبها ينادى والثانية مي. عانت زوجته أم سارة من مرض السرطان بداية 2006 وأدخلت العناية المركزة في لندن، لكنه نقلها بالإخلاء الطبي إلى المستشفى العسكري في جدة وتوفيت فجر الجمعة 13 أكتوبر 2006 في شهر رمضان، وبعدها بشهر واحد توفي أخوه الكبير عبد الرحمن، وابتعد عبادي عن الساحة الفنية لعام ونص حتى عاد وبقوة بألبوم الجرح أرحم.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عبادي الجوهر الفجر الفني

إقرأ أيضاً:

صحيفة إماراتية تهاجم السعودية وتتهمها بالفشل والإخفاق الكبير في تدخلها باليمن

هاجمت صحيفة ممولة من الإمارات، المملكة العربية السعودية وتدخلها في اليمن، متهمة إياها بالفشل في تحقيق أهدافها، بعد عقد من إعلان المملكة التدخل لمساندة الحكومة والشرعية اليمنية.

 

وقالت صحيفة العرب الصادرة من لندن والتابعة للإمارات في تقرير لها بعنوان بعد عقد من التدخل العسكري السعودي في اليمن: ماذا تحقق؟، قالت إنه وفي 26 مارس 2015 بدأت السعودية تدخلها العسكري في اليمن بهدف استعادة الحكومة الشرعية من قبضة جماعة الحوثي المدعومة من إيران، وبعد عقد من الزمن تُظهر الحرب نتائج مختلطة: بعض النجاحات المحدودة مثل استعادة مناطق إستراتيجية، ولكنها في المقابل أسفرت عن إخفاقات إستراتيجية وعملياتية كبيرة".

 

وأشارت إلى أنه وسواء أكان التدخل بقيادة السعودية مبررًا أم لا، فإن أغلب التقييمات تشير إلى أنه يفتقر إلى أساس مشروع، حيث نشأ الصراع في اليمن كصراع داخلي كان ينبغي أن يحسمه اليمنيون أنفسهم، حد قول الصحيفة.

 

وأوضحت أن التدخل السعودي في اليمن، أدة إلى تدويل الحرب، وأدخل ديناميكيات القوة والتبعيات الخارجية إلى اليمن، الأمر الذي قوّض آفاق التوصل إلى تسوية سياسية مستدامة.

 

وأشارت إلى أنه ومن خلال توسيع الصراع وإطالته أدى التدخل أيضا إلى تآكل سيادة اليمن الضعيفة أصلًا وتعميق الانقسامات الداخلية، ما عقّد جهود استعادة اللحمة الوطنية.

 

وبحسب التقرير، فإن فشل التدخل السعودي، "أضعف الموقف الإستراتيجي للمملكة العربية السعودية وقوّى الحوثيين، ما سمح لهم بترسيخ سيطرتهم على شمال اليمن، وتعزيز قدراتهم العسكرية وشرعيتهم السياسية. وقد أتاحت الحملة العسكرية المطولة للجماعة ترسيخ سلطتها، وهو ما زاد من صعوبة التوصل إلى حل تفاوضي".

 

وأكدت الصحيفة، أن الحملة العسكرية السعودية فشلت إلى حد كبير في تحقيق أهدافها المعلنة، بل أثارت انتقادات عالمية بسبب الخسائر الفادحة التي أوقعتها في أرواح المدنيين.

 

وقالت الصحيفة، إن الحوثيين "اعتمدوا على الدعم العسكري واللوجستي الإيراني، لاسيما في مجال الأسلحة والاستشارات الإستراتيجية، فإنهم لم يكونوا تحت سيطرة إيران الكاملة. فرغم قدرة إيران على تقديم المشورة للحوثيين في المسائل الإستراتيجية والسياسية، إلا أنها افتقرت إلى النفوذ الكافي لتوجيههم. بل إن عوامل محلية، مثل التنافسات القبلية طويلة الأمد في اليمن ومعارضة الحوثيين الطويلة للحكومة المركزية وسعيهم إلى تعزيز نفوذهم السياسي، كانت أكثر تأثيرًا في تشكيل سلوك الحوثيين".

 

ولفتت إلى أن "تحالفات الحوثيين مع الرئيس السابق صالح وبعض فصائل الجيش اليمني لعبت دورًا حاسمًا في صعود الجماعة. بمعنى آخر كان نفوذ إيران كبيرًا، لكنه لم يكن شاملًا، إذ كانت للحوثيين أهدافهم السياسية والإستراتيجية الخاصة"، مضيفة بأن الرياض أصرت "على تصوير الحوثيين كأداة للتوسع الإيراني. ومن المفارقات أن عداء السعودية المطول ربما عزز نفوذ إيران في نهاية المطاف، إذ دفع جماعة الحوثي المسلحة إلى تعميق اعتمادها على الدعم العسكري واللوجستي الإيراني".

 

وقالت الصحيفة، إنه وبعد مرور عدة سنوات على التدخل شهد نهج السعودية في اليمن تحولاً كبيراً نتيجة مجموعة من الأحداث المحورية، بما في ذلك الاتفاقية التي توسطت فيها الصين عام 2023 بين السعودية وإيران لاستعادة العلاقات الدبلوماسية، وحرب إسرائيل على غزة.

 

وأكدت أنه لم "يكن أمام الرياض خيار سوى إعادة النظر في نهجها تجاه الصراع اليمني، منتقلة من التدخل العسكري إلى الدبلوماسية. وكان إدراكها أن سياستها الخارجية العدوانية تُهدد بتنفير حلفائها الأساسيين، وخاصة الولايات المتحدة التي كانت تتعرض لضغوط سياسية محلية متزايدة للحد من مبيعات الأسلحة للمملكة، هو ما دفعها إلى هذا التغيير"، الأمر الذي دفع الرياض للتركيز على الحفاظ على علاقاتها الجيوسياسية الحيوية، بدلاً من إعادة النظر في طموحاتها الإقليمية.


مقالات مشابهة

  • «الحارث».. محمود ياسين يكشف عن أحدث أعماله الفنية
  • بعد تصدره التريند.. تطورات الحالة الصحية للزعيم عادل إمام
  • لهذا السبب.. يسرا اللوزي تتصدر تريند "جوجل"
  • «حبيبي يا شوما».. عمرو يوسف يروج لأحدث أعماله الفنية «درويش»
  • بالصور.. أول ظهور لزوجة سامح حسين تدعمه في العرض الخاص لفيلم استنساخ
  • صحيفة إماراتية تهاجم السعودية وتتهمها بالفشل والإخفاق الكبير في تدخلها باليمن
  • زوجة سامح حسين تدعمه في العرض الخاص لفيلم استنساخ
  • قبل عرضه رسميا.. سامح حسين يحتفل بتصدر فيلم استنساخ تريند جوجل
  • قبل عرضه.. سامح حسين يحتفل بصدارة «استنساخ» تريند جوجل| صورة
  • رؤوف عبد العزيز: الحالة الفنية لجمال سليمان تتوائم مع قناعاتي