«غرفة الملابس» تقدم نصائح للمواطنين قبل بدء الأوكازيون الصيفي: «اضمنوا حقكم»
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
شددت سماح هيكل، عضو شعبة الملابس الجاهزة بالاتحاد العام للغرف التجارية، على المواطنين منتظري بدء الأوكازيون الصيفي، ضرورة البحث عن ملصق المشاركة في الأوكازيون الصيفي خارج المحل المخصص ببيع الملابس الجاهزة، مشيرة إلى أن كافة المشاركين في الأوكازيون يحصلون على ملصق يؤكد مشاركتهم في الأوكازيون حتى يتسنى للجهات الرقابية مراقبة الأسعار لديهم باستمرار.
وأضافت «هيكل» في تصريح خاص لـ«الوطن»، أن كافة المحال الخاصة بالملابس الجاهزة المشاركة ضمن الأوكازيون ستقوم بوضع السعر القديم للمنتج والسعر الجديد له بعد التخفيض، مع توضيح نسبة التخفيض، ويجب على المشتري الحصول على فاتورة ضريبية والبيانات كاملة «علشان في حال حب يستبدل أو يسترجع يقدر يضمن حقة ولو القطعة فيها مشكلة يرجعها».
وأوضحت أن أعداد المحال المشاركة ضمن الأوكازيون الصيفي تتغير كل يوم، بينما ستقوم الغرفة في وقت لاحق بإعلان الأعداد الخاصة بالمشاركين في الأوكازيون.
وأكدت على ضرورة أن يستلم العميل بيان خاص بالأسعار لضمان حقه حال رغب في استبدال أو استرجاع المنتج الذي قام بشرائه، ذلك لأن جهاز حماية المستهلك لا يعترف بأي عملية بيع أو شراء بدون وجود فاتورة ضريبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أوكازيون الملابس الجاهزة غرفة الملابس الأوكازيون الصيفي الأوکازیون الصیفی فی الأوکازیون
إقرأ أيضاً:
مهلة حتى عيد الفطر.. تحذير هام لأصحاب عداد الكهرباء القديم
حذرت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة أصحاب العدادات القديمة من التأخر في سداد فواتير الاستهلاك، مشيرةً إلى أن التخلف عن الدفع في المواعيد المحددة سيؤدي إلى فرض غرامات مالية، وقد يصل الأمر إلى رفع العداد واستبداله بعداد مسبق الدفع.
وأكدت الوزارة أن التأخر عن سداد فاتورة مارس، والتي تعكس استهلاك شهر فبراير، سيترتب عليه فرض غرامة مالية تصل إلى 7% من إجمالي قيمة الفاتورة، وذلك في حال عدم الدفع حتى نهاية الشهر الجاري أي مع عيد الفطر.
كما أوضحت الوزارة أنه في حالة استمرار التأخير لشهر إضافي، سيتم اتخاذ إجراءات أشد صرامة، تشمل رفع العداد القديم واستبداله بعداد مسبق الدفع، وهو ما يعني ضرورة التزام المشتركين بالسداد في الوقت المحدد لتجنب أي تداعيات مالية أو فنية قد تؤثر على استمرارية الخدمة الكهربائية لديهم.
موضوعات متعلقة:
وفقًا للبيانات الصادرة عن وزارة الكهرباء، لا يزال هناك نحو 42 مليون عداد كهرباء قديم قيد الاستخدام، منها 4.5 مليون عداد معطل تعمل الوزارة على استبداله بالفعل.
وطبقًا لسياسات الوزارة، فإن عدم سداد فاتورة الكهرباء لشهرين متتاليين يؤدي إلى فسخ التعاقد ورفع العداد، ما لم يقم المشترك بتسوية المديونية أو تقديم طلب رسمي لتقسيطها.
آخر موعد لسداد فاتورة الكهرباء قبل فرض العقوباتأشارت الوزارة إلى أن أمام المشتركين اللذين لم يسددوا فاتورة فبراير عن استهلاك شهر يناير، نحو 14 يوما فقط لسداد الفاتورة قبل بدء تنفيذ قرارات رفع العدادات ، حيث شدد جهاز تنظيم مرفق الكهرباء على أن عدم سداد فاتورتين متتاليتين يمنح الشركة الحق في اتخاذ الإجراءات القانونية، والتي تبدأ بفرض الغرامة ثم رفع العداد نهائيًا.
شروط رفع عداد الكهرباء القديموعادة ما تمنح شركات التوزيع المشتركين مهلة إضافية قبل تنفيذ القرار، مع إرسال تحذيرات متعددة عبر فواتير الكهرباء أو عبر المحصلين.
لكن في حال استمرار الامتناع عن السداد دون أي محاولة للتسوية، يتم فصل التيار الكهربائي ورفع العداد بشكل نهائي، على أن يتم استبداله بعداد مسبق الدفع عند سداد المتأخرات.
حددت الوزارة عدة حالات يتم فيها رفع العداد وقطع التيار الكهربائي، أبرزها:
الحصول على الكهرباء بطرق غير قانونية مثل التوصيلات المباشرة دون المرور بالعداد.توصيل الكهرباء الموردة من العداد الخاص بالمشترك إلى وحدات أخرى غير مشمولة بالعقد.تغيير استخدام الكهرباء لأنشطة غير منصوص عليها في التعاقد.التلاعب بالعداد أو إتلاف الأختام الخاصة به.زيادة الأحمال الكهربائية عن الحد المسموح به دون الحصول على تصريح.منع موظفي شركة الكهرباء من إجراء أعمال الصيانة أو التفتيش.عدم تسجيل قراءة العداد لفترتين متتاليتين بسبب رفض المستهلك التعاون مع الشركة.هدم الموقع المتعاقد عليه أو رغبة المستهلك في إنهاء الخدمة.التأخر عن سداد الفاتورة لأكثر من 30 يومًا بعد إرسال مطالبة رسمية بالسداد.إجراءات إعادة توصيل الكهرباء بعد رفع العدادفي حال رفع العداد بسبب التأخر في السداد، يمكن للمشترك تقديم طلب لإعادة توصيل الخدمة بعد دفع المتأخرات والغرامات المقررة، لكن سيكون ذلك من خلال تركيب عداد مسبق الدفع فقط، لضمان التزام المشترك بسداد قيمة الاستهلاك مسبقًا.
تأتي هذه الإجراءات في إطار جهود وزارة الكهرباء لتنظيم استهلاك الطاقة، وتحسين كفاءة التحصيل، وتقليل الفاقد من الكهرباء، بالإضافة إلى التوسع في استخدام العدادات الذكية ومسبقة الدفع