المحمودي يكشف مفاجأة: إبراهيم عادل نال إعجاب كشافي برشلونة
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
كشف الإعلامي محمد المحمودي عبر برنامج هاتريك على قناة أون تايم سبورتس، مفاجأة من العيار الثقيل أن كشافة نادي برشلونة أبدوا إعجابهم بالاعب إبراهيم عادل نجم منتخب مصر الأوليمبي، وفريق بيراميدز.
أضاف المحمودي في برنامجه "الهاتريك"، أن إبراهيم عادل على رادار برشلونة الإسباني بعدما أبدى مسئولو كشافة النادي الكتالوني إعجابهم باللاعب في مباراة مصر و باراجواي وتفاجأوا أنه لا يزال يلعب في الدوري المصري.
واستفسر فريق الكشافة بنادي برشلونة المتابع لبطولة أولمبياد باريس حول إبراهيم عادل، عن أي دوري يلعب فيه والنادي الذي يلعب له، واستطلاع حول اذا كان على لائحة الصيف أم لا لكن جاء الرد أن بيراميدز يريد مبلغ قوي للموافقة على بيعه.
ويعتبر إبراهيم عادل أحد أبرز اللاعبين في صفوف منتخب مصر الأوليمبي، وهداف الفراعنة في البطولة الحالية بعد تسجيله 3 أهداف، من ضمنهم هدف التعادل أمام باراجواي، وهدفي الانتصار التاريخي على إسبانيا .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: برشلونة إبراهيم عادل النادي الكتالوني مصر مصر و باراجواي مباراة بيراميدز إبراهیم عادل
إقرأ أيضاً:
محامي الطفل ياسين يكشف مفاجأة عن مديرة المدرسة: غاب 3 شهور
صرح عصام مهنا، محامي أسرة الطفل ياسين، أن مديرة المدرسة لم تكن متهمة في القضية ولكنها كانت تدافع عن الجاني وقدمت مستندات للنيابة بأن الجاني لا يأتي للمدرسة إلا يومين فقط في الأسبوع وهما الأثنين والخميس، مشيرة إلى أن الطفل ياسين كان يغيب يومي الإثنين والخميس لمدة ثلاثة أشهر.
وأوضح مهنا خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل في برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد2» :"رغم محاولات التأجيل التي تمت في بداية الجلسة، كنا مستعدين تمامًا للمرافعة، لأن التأجيلات في قضايا من هذا النوع تؤذي نفسيًا الطفل وأسرته، والطفل ياسين كان موجودًا معنا منذ الصباح، ونام داخل القاعة من شدة الإرهاق.
وأشار مهنا إلى أن مواد الاتهام التي قُدمت في بداية القضية كانت مقتصرة على مواد قانون العقوبات، والتي تضع الحد الأقصى للعقوبة عند 15 عامًا من الأشغال الشاقة المؤقتة، لكن اليوم تم تعديل القيد والوصف القانوني بإضافة مواد جديدة من قانون الطفل، تجرم وتشدد العقوبات في جرائم الاعتداء الجنسي، خصوصًا إذا كان الطفل تحت رعاية المتهم، ما قد يرفع العقوبة إلى حد الإعدام.
وأضاف مهنا:"ترافعنا أمام هيئة المحكمة، وكذلك دفاع المتهم، ثم قضت المحكمة بالحكم الذي أثلج صدور الجميع، ورد نار الأم والأب، والطفل لا يدرك حجم ما جرى، فهو لا يزال في السادسة من عمره، بالكاد بدأ دراسته في مرحلة كي جي 1 طفل صغير تعرض لفعل مشين، لا تحتمله لا فطرة الإنسان ولا حتى الحيوانات.
واختتم بقوله:"نحمد الله على هذا الحكم العادل، بعد أن نجحنا في تحويل مجرى القضية من حكم مخفف إلى إدانة حقيقية تعبّر عن حجم الجريمة".