بدأ الجحيم.. إطلاق 50 صاروخاً من لبنان باتجاه الجليل الأعلى (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
أفادت وسائل إعلام، فجر اليوم الأحد (4 آب 2024)، بسماع دوي صفارات الإنذار في مستوطنات كريات شمونة وتل حاي بمنطقة الجليل الأعلى، إثر رشقة صواريخ كبيرة من لبنان.
وأشارت، إلى إنطلاق رشقة صاروخية كبيرة بإتجاه إصبع الجليل، سمع بعدها دوي انفجارات ضخمة وشوهدت الصواريخ الإعتراضية الإسرائيلية تعمل في المكان.
وقال موقع "حدشوت حموت" العبري: "أنباء عن إطلاق 50 صاروخا من لبنان نحو الجليل قبل قليل".
من جهتها، قالت القناة 14 العبرية: "لقد بدأ الجحيم".
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
كوريا الشمالية تختبر صاروخا مرعبا يفوق سرعة الصوت بـ 12 مرة.. فيديو
أعلنت كوريا الشمالية اليوم الثلاثاء أنها أجرت تجربة لصاروخ فرط صوتي متوسط المدى، مصمم لاستهداف الأهداف البعيدة في المحيط الهادئ، ويعتبر هذا الصاروخ من أحدث الأسلحة التي تمتلكها بيونغيانغ.
وذكرت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية أن الزعيم كيم جونغ أون أشرف على عملية إطلاق الصاروخ يوم الاثنين، حيث قطع مسافة 1500 كيلومتر (932 ميلاً) بسرعة تفوق سرعة الصوت بـ12 مرة، قبل أن يصيب هدفه بدقة في البحر.
كوريا الشمالية تُكشر عن أنيابها بتجربة صاروخية جديدة زعيم كوريا الشمالية: أحدث صاروخ باليستي يمكنه التغلب على أي دفاع صاروخيوصف كيم الصاروخ بأنه إنجاز مهم في تعزيز قدرة كوريا الشمالية على الردع النووي، من خلال بناء ترسانة "لا يمكن لأحد مواجهتها"، وفقًا لوكالة الأنباء المركزية الكورية.
ونقلت الوكالة عن كيم قوله: "سيكون نظام الصواريخ الأسرع من الصوت قادرًا على مواجهة أي تهديدات من المنافسين في منطقة المحيط الهادئ التي قد تؤثر على أمن دولتنا".
قبل يوم من هذه التصريحات، أعلن الجيش الكوري الجنوبي أنه رصد إطلاق كوريا الشمالية لصاروخ قطع مسافة 1100 كيلومتر (685 ميلاً) قبل أن يسقط في المياه بين شبه الجزيرة الكورية واليابان.
شهد العام الماضي زيادة في تجارب بيونغيانغ على الصواريخ متوسطة المدى، حيث أظهرت كوريا الشمالية مؤخرًا أنظمة أسلحة قادرة على استهداف دول قريبة منها، بالإضافة إلى الولايات المتحدة. تشمل هذه التجارب اختبار الصواريخ الباليستية العابرة للقارات التي تعمل بالوقود الصلب.
تثير المخاوف أيضًا من تعزيز كوريا الشمالية لقدراتها العسكرية باستخدام التكنولوجيا الروسية، حيث تعتبر بيونغيانغ حليفة لموسكو التي تخوض حربًا مع كييف منذ حوالي ثلاث سنوات.
كما تعهد الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون بتوسيع ترسانة الأسلحة القادرة على حمل رؤوس نووية.
في المقابل، أعربت سيول عن شكوكها في إنجازات كوريا الشمالية، حيث قال لي سونغ جون، المتحدث باسم هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية، إن الجيش الكوري الجنوبي يعتقد أن كوريا الشمالية تبالغ في قدرات نظامها الصاروخي، مشيرًا إلى أن الصاروخ قطع مسافة أقل مما تم الإعلان عنه.
وأدان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين إطلاق كوريا الشمالية للصاروخ، وذلك خلال زيارته إلى سيول لإجراء محادثات مع حلفاء كوريا الجنوبية حول التهديد النووي الكوري الشمالي وقضايا أخرى.