مادة استخدمتها الجنح لإعادة المرافعة فى اتهام الفنان أحمد صلاح حسنى بتدمير سيارة
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
بعد حجز محكمة الجنح قضية اتهام الفنان أحمد صلاح حسنى، تدمير سيارة موظف وإصابته بالتجمع للحكم قررت الجنح إعادة فتح باب المرافعة بالقضية.
وتجيز المادة 173 من قانون المرافعات للمحكمة فتح باب المرافعة فى الدعوى من جديد فى حال ظهور مستندات جديدة بالقضية، بعد طلب يقدمه دفاع المتهم للمحكمة.
واستخدمت المحكمة حقها المخول في المادة 173 من قانون المرافعات والتي تنص على: لا يجوز فتح باب المرافعة بعد تحديد جلسة النطق بالحكم إلا بقرار تصرح به المحكمة فى الجلسة و لا يكون ذلك إلا لأسباب جديدة تبين فى ورقة الجلسة و فى المحضر.
وقدم دفاع المجني عليه، مذكرة بالمخالفات المرورية للفنان أحمد صلاح حسني، والتي بلغت 42 مخالفة متنوعة، ما بين تجاوز السرعات المقررة، واستخدام الهاتف أثناء القيادة.
وحرر المجني عليه محضراً اتهم فيه الفنان أحمد صلاح حسني، بتدمير سيارته بعد الاصطدام به، نتيجة قيادته بسرعة جنونية في التجمع الخامس.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: احمد صلاح حسنى الجنح الفنان احمد صلاح حسنى اخبار الحوادث أحمد صلاح
إقرأ أيضاً:
تنفيذا لوصية والده.. سيارة «أحمد» لتوصيل كبار السن مجانا
سيارة ملاكي بيضاء اللون، مرسوم عليها شعار الأهلي، ويزينها من الخلف والأمام لافتة مكتوبة باللون الأحمر: «توصيل كبار السن بالمجان»، ليعلن بها أحمد حسين، 33 عاما، عن مبادرته لمساعدة كبار السن.
يتذكر «أحمد» -وهو يروي لـ«الوطن»- والده الذي رحل عام 2009، بسبب مرض الكبد الذي أصابه لمدة 3 سنوات، بالإضافة لمعاناته مع سائقي التاكسي، فكثيرا ما كان ينتظر في الشوارع حتى يقف أحدهم، مضيفًا: «السبب اللي خلاني أعمل المبادرة دي، إن بعض السواقين مش بيقف لكبار السن، ووالدي زمان لما كان تعبان، كان بيقف كتير في الشارع مستني سواق يقف له».
عام 2006، بدأ «أحمد» في تعلم القيادة كـ«صبي»، وعندما أكمل 18 عاما، عمل سائق تاكسي على سيارات لأشخاص آخرين، حتى جمع مبلغا من المال، وقرر شراء سيارة ملاكي يعمل عليها عن طريق الطلب.
«أحمد» ينفذ وصية والده«والدي كان دايما يقولي اعمل لآخرتك، علشان كده نويت إني لما أشتري عربية تكون ملك ليا، أخلي التوصيل مجاني لكبار السن، وفعلًا عملت بوصية أبويا»، هكذا نفذ «أحمد» وصية والده، بعد أن اشترى السيارة منذ عام ونصف، موضحا خلال حديثه أنه كان لا يأخذ أجرة من كبار السن حتى وقت عمله على «التاكسي».
«أحمد»: الزباين بيدعوليردود فعل إيجابية ينالها «أحمد» عند حديث الزبائن معه، بعضهم يشجعه بكلمات تحفيزية، وآخر يدعو له بالتوفيق: «لما حد من الزباين بيركب معايا وبيشوف اللي أنا كاتبه بيدعيلي، وأوقات ناس بتطلبني أعمل مشاوير بعيدة ببلاش، وبوافق علشان أنا بعامل ربنا».
يرغب «أحمد» في انتشار مبادرته بين السائقين جميعا، من أجل تخفيف مشقة كبار السن، الذي يعاني أغلبهم من مشكلات صحية تظهر مع التقدم في العمر.