إجلاء 19 ألف شخص شمال الصين بسبب الفيضانات
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
الصين (وام)
أخبار ذات صلة الصين.. أول ذهبية في تاريخ فردي التنس! بوتين يتعهد بمساعدة كوريا الشمالية بعد الفيضاناتأجلت السلطات الصينية، أمس، 19215 شخصاً من مدينة تونغلياو في منطقة منغوليا الداخلية ذاتية الحكم بشمال البلاد بسبب ارتفاع منسوب المياه وتزايد التدفقات المائية في نهر دونغلياو، وفقاً لوكالة أنباء «شينخوا» الصينية.
وأوضحت الوكالة نقلاً عن بيان لوحدة مكافحة الفيضانات والإغاثة من الجفاف في مدينة تونغلياو أنه تم نقل 2006 أشخاص إلى مواقع إعادة التوطين، فيما لجأ 17209 أشخاص إلى الأقارب والأصدقاء، بينما جرى استخدام 9 مواقع مركزية لإعادة التوطين لضمان الغذاء والسكن لجميع الأشخاص الذين تم نقلهم.
إلى ذلك، أدت موجة حر في شرق الصين إلى صدور تحذيرات في شنغهاي، كما سجلت مدينة هانجتشو درجات حرارة قياسية، حيث واصل الطقس المتطرف اجتياح البلاد. وأصدرت شنغهاي أعلى تحذيراتها من موجات الحر للمرة الثانية خلال أسبوع، حيث تتوقع أن تتجاوز درجات الحرارة في أجزاء من مقاطعة بودونج 40 درجة مئوية.
وأصدرت المدينة أول إنذار من الحر، بالفئة الحمراء هذا العام، الخميس الماضي، بعدما وصلت درجات الحرارة لمستوى مماثل.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الصين الطقس فيضانات
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني ينتشر في مدينة بنت جبيل جنوبي البلاد
ذكرت وكالة روسيا اليوم، بأن الجيش اللبناني، بدأ اليوم الأحد، انتشاره في مدينة بنت جبيل جنوبي البلاد، لتعزيز تواجده في المدينة والبلدات المحيطة، ضمن مراحل اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل.
رئيس الوزراء يؤكد دعم مصر الكامل لاستقرار لبنان الشقيق نواف سلام: نحن بحاجة للبدء مع الأمم المتحدة لتأمين عودة آمنة وكريمة للاجئين السوريين في لبنان
وعمل الجيش اللبناني على الانتشار في مدينة بنت جبيل، والتمركز عند الطرقات التي تربط مدينة بنت جبيل ببلدات يارون ومارون الراس وعيترون لمنع توجه المواطنين اليها لحين انسحاب القوات الإسرائيلية منها.
فيما دعا رئيس بلدية مدينة بنت جبيل في جنوب لبنان مواطني بلدتي بنت جبيل وعيناثا إلى العودة لمنازلهم وبلداتهم بعد انسحاب القوات الإسرائيلية وانتشار الجيش اللبناني.
ويستمر الجيش اللبناني في الانتشار بقرى ومدن الجنوب اللبناني، خاصة الحدودية منها، ضمن مراحل اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيز في 27 نوفمبر الماضي، والذي يقضي بانتشار القوات المسلحة اللبنانية جنوبي نهر الليطاني وتراجع "حزب الله" إلى خلفه، مع انسحاب الجيش الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية، وتنفيذه للقرار الدولي 1701