حديقة الأمير ماجد تختتم فعالياتها خلال موسم جدة 2024
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
اختتمت حديقة الأمير ماجد أمس فعالياتها خلال موسم جدة 2024 تحت شعار "من جديد"؛ بعد شهر من الفعاليات المتنوعة التي شملت عروض السيرك والعروض الكرنفالية الاستثنائية المليئة بالألوان والجمال.
وقدمت الحديقة لزوارها الفنون الجميلة التي مزجت بين الفن والطبيعة والثقافات العالمية؛ مما جعل الزائر يعيش تجربة فريدة ومميزة، إلى جانب تنوع الفعاليات من خلال ورش مفتوحة استقطبت الكبار والصغار ليبدعوا بالريشة والألوان ويرسموا لوحات فنية تنبض بالحياة وتعبِّر عن واقع عروس البحر الأحمر؛ إضافة لعروض النافورة الراقصة؛ التي يمكن رؤيتها من مسافات بعيدة خارج الحديقة.
وتتميز حديقة الأمير ماجد بغطائها النباتي الذي يشكل أكثر من 34% منها؛ وبتنويع الخيارات أمام الزوار من مختلف الفئات العمرية، وخاصة الأطفال والأهالي الذين يقضون أوقاتًا ممتعة بين الأنشطة الترفيهية؛ حيث تضم أكثر من 918 شجرة، و382 نخلة، وتوفر منطقة ألعاب الأطفال على مساحة 8 آلاف متر مربع؛ مما يتيح للزوار الاستمتاع برحلة رائعة تتنوع بين التسوق، وتجارب الطبخ وتذوق وجبات الطعام من خلال عربات متنقلة مليئة بالأطعمة والمشروبات.
يذكر أن موسم جدة يهدف من خلال فعالياته المتميزة في العديد من المناطق، ومن بينها حديقة الأمير ماجد إلى تعزيز السياحة المحلية وتقديم تجربة ترفيهية مميزة للزوار من خلال الاعتماد على استثمار جميع مقومات المدينة السياحية والتاريخية والثقافية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: موسم جدة أخبار السعودية حديقة الأمير ماجد آخر أخبار السعودية حدیقة الأمیر ماجد من خلال
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: تربّينا في الصعيد وتشبّعنا بقيمه التي جعلتنا جميعا أكثر صلابة
تحدث الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، عن حياته وطفولته التي قضاها في الصعيد وعن القيم التي ترسخت في أذهانه، وجعلته صلبا لتجاوز كل الأزمات والمحن التي عاشها في حياته.
وقال مصطفى بكري، خلال لقائه ببرنامج «من قلب الصعيد»، المذاع على قناة «صدى البلد»، تقديم الإعلامية «أنوار مطاوع»، إن:« الطابع الصعيدي لا زال يؤثر على إلى الآن، احنا اتربينا في الصعيد وتشبعنا بقيمه، وبأصوله وبكل حاجة حلوة فيه، لافتا: «العيشة في بلدنا عيشة بسيطة جدا، وده كان سبب كبير في جمالها ».
وأضاف مصطفى بكري أنه عندما كان عمره 11 سنة، وكان تلميذا في المدرسة، وتحديدا في عام 1967، كانت مصر في هذا الوقت تمر بأوقات صعبة، بسبب النكسة طبعا وغيره، متابعا: «كنت المسؤول عن الإذاعة في المدرسة وكنت أقف على المنصة وأقول لازم نقف مع البلد، ولازم نستحمل، وغيره وغيره».
وتابع: لما دخلت مدرسة سيدي عبد الرحيم الإعدادية، قلت لزملائي لازم نعمل حاجة ولازم ندافع و نوعي الناس، ولكن بدأت رحلتي مع الصحافة عندما دخلت المدرسة الثانوية.
وتحدث مصطفى بكري، عن الطقوس القديمة في الأفراح في قلب الصعيد، قائلا: «أتذكر عندما كنت صغيرا كان الواحد لما يتجوز، كان بيبقى فيه حفل للرجال وحفل للنساء، وفي حاجة اسمها النوتة، يقولك مصطفى بكري دفع كذا، وفلان ده يجي لما يكون عندي مناسبة يدفع الفلوس اللي أنا دفعتها في مناسبته».
وتابع: «لما جيت أتجوز كان أهل بلدي عايزين أتجوز من البلد، ولكن أنا كنت عايز أتجوز من القاهرة، بس أصريت إن فرحي يتعمل في بلدي».
اقرأ أيضاًاعترافات خاصة و أسرار جديدة.. مصطفى بكري يفتح قلبه لبرنامج «من قلب الصعيد»
مصطفى بكري يكشف تفاصيل لقاء الرئيس السيسي بنظيره الصومالي
مصطفى بكري عن منع عبور السفن بقناة السويس: «مصر لن تصمت أمام تهديد مصالحها الحيوية»