صحيفة الاتحاد:
2025-04-17@18:45:23 GMT

مسيّرات صغيرة للبحث والإنقاذ

تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT

دلفت (أ ف ب) 

أخبار ذات صلة باحثون يختبرون مسيّرات تحاكي الحشرات لإنجاز المهام أوكرانيا تصد هجوماً على كييف بمسيرات روسية

كشف علماء هولنديون عن أول مختبر في البلاد لتحليل قدرة مسيّرات مستقلة مصغرة على تقليد الحشرات لإنجاز مهام منها رصد حالات تسرب الغاز في المصانع إلى إنجاز مهام البحث والإنقاذ. ويقول باحثون في جامعة دلفت للتكنولوجيا، أطلقوا على المختبر اسم «سوارمينغ لاب»، إنهم يهدفون إلى إطلاق سرب «ذاتي التحليق» مؤلّف من مئة مسيّرة مصغّرة في الهواء، بإمكانها أداء مهام مختلفة على مدار الساعة من دون الحاجة إلى تدخل البشر.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: مسيرات الحشرات الغاز هولندا

إقرأ أيضاً:

سر الشفاء في طبق السلطة! .. باحثون يكتشفون مركبا طبيعيا يتحدى أقوى الأمراض العصبية

الولايات المتحدة – كشفت دراسة حديثة عن مركب طبيعي مختبئ بين ثمار الفواكه وأوراق الخضروات قد يحمل مفاتيح علاجية لأمراض مثل التصلب الجانبي الضموري والخرف وألزهايمر.

ويوجد هذا المركب السحري المسمى “كامبفيرول” بوفرة في الكرنب الأحمر والتوت البري ونبات الهندباء، وهو ليس مجرد مضاد أكسدة عادي، ففي تجارب مدهشة على خلايا عصبية مستخلصة من مرضى التصلب الجانبي الضموري، أظهر هذا المركب قدرات استثنائية في حماية الخلايا العصبية وإبطاء تدهورها.

وتقول البروفيسورة سميتا ساكسينا، قائدة الفريق البحثي من جامعة ميسوري: “لقد صدمنا عندما اكتشفنا أن هذا المركب الطبيعي يستطيع فعل ما عجزت عنه عشرات الأدوية المصنعة”. فعند إضافته للخلايا العصبية المريضة، لاحظ الباحثون تحسنا مذهلا في إنتاج الطاقة الخلوية، وانخفاضا ملحوظا في إجهاد الشبكة الإندوبلازمية المسؤولة عن تصنيع البروتينات – وهي عملية حيوية تتعطل عند مرضى الأعصاب.

لكن المفاجأة الأكبر كانت عندما اكتشف الفريق أن “الكامبفيرول” يعمل على مسارين حيويين مختلفين في نفس الوقت: المسؤول عن إنتاج الطاقة في الميتوكوندريا، والمسؤول عن معالجة البروتينات في الشبكة الإندوبلازمية. وهذه السمة الفريدة تجعله مرشحا مثاليا لعلاج الأمراض العصبية التي تتضمن خللا في كلا النظامين.

ويكمن التحدي الأكبر في كيفية توصيل هذا المركب الواعد إلى حيث يحتاجه الجسم. فالجسم يمتص أقل من 5% من “الكامبفيرول” الموجود في الطعام، ما يعني أن المريض سيحتاج لأكل كميات غير واقعية من الخضروات يوميا. كما أن الحاجز الدموي الدماغي يشكل عقبة كبرى أمام وصول المركب إلى الخلايا العصبية المستهدفة.

ويعمل الفريق الآن على تطوير “طُعم نانوي” ذكي يتمثل في جسيمات متناهية الصغر مصنوعة من الدهون تحمل المركب وتخترق الحواجز البيولوجية بسهولة. وهذه التقنية قد تفتح الباب أمام جيل جديد من العلاجات الطبيعية للأمراض العصبية التي طالما حيرت الأطباء.

وتوضح البروفيسورة ساكسينا: “نحن على أعتاب ثورة حقيقية في علاج الأمراض العصبية. الكامبفيرول يعمل حتى بعد ظهور الأعراض، وهذا ما يجعلنا متفائلين بشكل خاص”. ومن المتوقع أن تبدأ التجارب على الجسيمات النانوية الحاملة للمركب قبل نهاية العام الجاري في منشآت الجامعة المتطورة.

المصدر: scitechdaily

مقالات مشابهة

  • ”مدن“ تكشف عن خطط لإنجاز 78,8 مليون م² صناعية ولوجستية بحلول 2028
  • تسلل من السور.. مراهق يهتك عرض صغيرة في مدرسة بـ عزبة النخل
  • رئيس هيئة قناة السويس: نعمل على إضافة خدمات جديدة مثل التموين بالوقود والإنقاذ البحري
  • باحثون في جامعة محمد بن راشد للطب يتوصلون إلى طفرة جينية تسبب اضطراباً نادراً في نمو الأطفال
  • صحة المنوفية تواصل حملات مكافحة البعوض والذباب مع ارتفاع الحرارة
  • إنهاء مهام محمد شفيق مصباح 
  • باحثون صينيون يطرحون طريقة جديدة للتنبؤ الذكي بالرياح قصيرة المدى
  • حظك اليوم الثلاثاء 15 أبريل وتوقعات الأبراج
  • سر الشفاء في طبق السلطة! .. باحثون يكتشفون مركبا طبيعيا يتحدى أقوى الأمراض العصبية
  • خفر السواحل اليوناني يعثر على جثتين و39 مهاجرا في جزيرة صغيرة