يوفنتوس يتعادل وديًا أمام ستاد بريست بهدفين لمثلهما
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
فشل يوفنتوس في الفوز في ثاني مبارياته الودية على ستاد بريست الفرنسي بالتعادل الإيجابي بهدفين لكل منهما وذلك ضمن منافسات الاستعداد للموسم الجديد.
أحداث مباراة يوفنتوس وستاد بريستجاء الشوط الأول متكافئا بين الفريقين، حيث فشل كلاهما في تهديد مرمى الآخر طوال أحداث الشوط لينتهي بالتعادل السلبي.
وبدأ الشوط الثاني مثيرا من جانب ستاد بريست الذي نجح في تسجيل الهدف في الدقيقة 51 عن طريق مهدي كامارا الذي سدد تسديدة قوية من داخل منطقة جزاء يوفنتوس لتسكن الشباك وتعلن عن الهدف لبريست.
نجح يوفنتوس في إدراك هدف التعادل سريعا في الدقيقة 58 عندما حصل على ركلة جزاء تصدى لها فلاهوفيتش.
في الدقيقة 72، نجح يوفنتوس في تسجيل هدف الفوز عن طريق دانيلو الذي تصدى لركنية ليسجل الهدف برأسه.
حاول لاعبو ستاد بريست تسجيل هدف التعادل في الدقائق المتبقية من اللقاء حتى تمكنوا من تسجيله في الدقيقة 83 عن طريق أكسيل كامبيان الذي استلم تمريرة رائعة من زميله ماتياس بيريرا ليسدد تسديدة قوية في الزاوية اليسرى من مرمى يوفنتوس لينتهي اللقاء بالتعادل الإيجابي بين الفريقين بهدفين لكلا منهما.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: يوفنتوس ستاد بريست فی الدقیقة ستاد بریست
إقرأ أيضاً:
لبنان: النظام الصحي أمام طريق صعب ومستقبل مجهول
يحتاج آلاف المدنيين إلى الجراحات الترميمية وإعادة التأهيل البدني. وبدأت جميع المستشفيات، باستثناء مستشفى واحد، في إعادة فتح أبوابها تدريجيًا، في حين لا تعمل مستشفيات أخرى بكامل .
منذ دخول وقف إطلاق النار والأعمال العدائية حيز التنفيذ في 27 نوفمبر، الماضي في لبنان.. ممكن القول بحدوث وتوفير استراحة مؤقتة لملايين المدنيين المحاصرين في النزاع في لبنان. لكن لا تزال معاناة لبنان مستمرة في ظل الاحتياجات الصحية المذهلة غير المحققة . فالنظام الصحي في لبنان المجاور لسوريا وإسرائيل يعاني بالفعل من آثار الأزمة الاقتصادية والجمود السياسي وأزمة اللاجئين، وازدادت معاناته باندلاع الحرب.
...ويستضيف لبنان 1.5 مليون لاجئ سوري، وتؤثر الأحداث الجارية في سوريا بالضرورة على لبنان وعلى عمليات منظمة الصحة العالمية. فالمواطنون السوريون يعبرون إلى لبنان في الوقت الذي يعود فيه اللاجئون السوريون من لبنان إلى سوريا.
ويقول الدكتور عبد الناصر أبو بكر، ممثل منظمة الصحة العالمية في لبنان، "تمكن النظام الصحي المنهك بالفعل من الصمود بشجاعة أمام هذه العاصفة الأخيرة، ولكنه ازداد ضعفًا. وتتطلب التحديات المعقدة التي نواجهها دعمًا متخصصًا ومستدامًا."