أولمبياد باريس 2024 .. تيا لافوند تحرز ذهبية الوثب الثلاثي للسيدات
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
احرزت بطلة جمهورية الدومينيكان تيا لافوند الميدالية الذهبية لمسابقة الوثب الثلاثي ضمن منافسات ألعاب القوى لدورة الالعاب الاوليمبية باريس ٢٠٢٤ .
جاء فوز بطلة الدومينيكان تيا لافوند بالميدالية الذهبية بعد ان سجلت افضل مسافة في الدور النهائي اثنا عشرة لاعبة هن الأفضل في الادوار التمهيدية حيث سجلت تيا لافوند 15.
يذكر ان مسابقة ١٠٠ متر للسيدات أقيمت مساء السبت وانتهت بفوز لاعبة جزيرة سانت لوتشيا جوليان الفريد بالميدالية الذهبية في إنجاز تاريخي .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منافسات العاب القوى ألعاب باريس الأوليمبية 2024
إقرأ أيضاً:
الصناعة التقليدية المغربية تحقق نموًا قياسيًا في صادراتها بداية 2025.. والفخار يتصدر
استهلت صادرات الصناعة التقليدية المغربية سنة 2025 بأداء متميز، حيث سجلت الصادرات خلال الشهرين الأولين من العام نموًا بنسبة 27% مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية، متجاوزةً 231 مليون درهم. وقد تميز شهر يناير 2025 بشكل خاص، حيث حققت الصادرات معدل نمو ملحوظ بلغ 31% مقارنة بنفس الشهر من عام 2024.
وتصدر الفخار قائمة المنتجات الأكثر طلبًا في الأسواق الدولية، مع استمرار الطلب الكبير على هذه الحرفة التقليدية. كما سجلت صادرات منتجات حرفة الفخار-الحجر نموًا بنسبة 21%، لتشكل 32% من إجمالي الصادرات. في المقابل، شهدت الملابس التقليدية تقدمًا كبيرًا، محققة نموًا بنسبة 133%، مما جعلها تحتل المرتبة الثانية بحصة بلغت 25% من إجمالي الصادرات. أما الزرابي، فقد تراجعت إلى المركز الثالث، مسهمةً بحصة بلغت 16% فقط.
وفيما يتعلق بالأسواق المستوردة، حافظت الولايات المتحدة الأمريكية على مكانتها كأكبر مستورد لمنتجات الصناعة التقليدية المغربية، مسجلةً نموًا بنسبة 20% وحصة تقارب 40% من إجمالي الصادرات. تركيا أظهرت تطورًا لافتًا في وارداتها من المغرب، حيث سجلت زيادة غير مسبوقة بنسبة 144% مقارنة بنفس الفترة من عام 2024، لتتقدم إلى المرتبة الثانية. بينما احتلت فرنسا المركز الثالث بحصة بلغت 10% من الصادرات.
وعلى مستوى المدن المغربية، استعادت الدار البيضاء مكانتها كأكبر مدينة مصدرة لمنتجات الصناعة التقليدية، حيث سجلت نموًا بنسبة 25%، لتشكل 42% من إجمالي الصادرات. بينما تراجعت مراكش إلى المركز الثاني بحصة 37%، وحافظت فاس على المرتبة الثالثة بحصة 13%.
ويُظهر هذا الأداء القوي للصناعة التقليدية المغربية في بداية العام استمرارًا في تعزيز مكانة المملكة كداعم رئيسي للتجارة العالمية في هذا القطاع، مع تزايد الطلب على المنتجات التقليدية في أسواق متعددة.