القسام تعلن مسؤوليتها عن تصفية الصهيوني أمنون مختار في بيتح تكفا المُحتلة
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
أعلنت كتائب القسام، مسؤوليتها عن عملية إطلاق النار وتصفية الصهيوني أمنون مختار، من سكان مدينة "بيتح تكفا" المُحتلة، التي نفذها الشهيدان القساميان جمال أبو هنية وعلي أبو بكر في مدينة قلقيلية بتاريخ 2024/06/22م."
خطر اضافي في غزة بعد انتشار التهاب الكبد الوبائي خاصة بين الأطفال
في وقت سابق، أفادت وكالة الأونروا بوجود ما يقرب من 40 ألف حالة في ملاجئها وعياداتها، مقارنة بـ 85 حالة فقط في نفس الفترة قبل الحرب.
وأضافت الوكالة انهار نظام إدارة النفايات في غزة مع تراكم أكوام القمامة تحت حرارة الصيف الحارقة.
وأشارت الوكالة الي تتدفق مياه الصرف الصحي في الشوارع بينما ينتظر الناس في طوابير لساعات طويلة لاستخدام المراحيض.
كل هذا مجتمعًا يشكل وصفة خطيرة لانتشار الأمراض والوصول إلى المياه النظيفة ولوازم النظافة يُعتبر أولوية أخرى في غزة.
ونادشت الوكالة بوقف إطلاق النار في أقرب وقت ممكن لاستعادة أنظمة إدارة النفايات ومياه الصرف الصحي، وتوفير لوازم النظافة الأساسية، والسيطرة على انتشار الأمراض.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القسام تعلن مسؤوليتها تصفية بيتح تكفا الم حتلة قلقيلية أبو بكر
إقرأ أيضاً:
استمرار فتح ميناء رفح البري لليوم الـ44 على التوالي
صرح مصدر مسئول بميناء رفح البري بمحافظة شمال سيناء- اليوم الأربعاء- بأن الجانب المصري من معبر رفح لا يزال مفتوحا لليوم الـ 44 على التوالي انتظارا لوصول المصابين والجرحى والمرضى الفلسطينيين ومرافقيهم لتلقي العلاج والرعاية الطبية في الخارج.
بينما تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي إغلاق الجانب الفلسطيني من المعبر وتمنع أيضا دخول المساعدات الإغاثية والإنسانية، وشرعت في توسيع عملياتها البرية في رفح جنوبي قطاع غزة.
وأوضح المصدر، أن الأطقم الطبية وسيارات الإسعاف في وضع استعداد دائم في انتظار استقبال المصابين الفلسطينيين ومرافقيهم، حيث وصل منهم حتى يوم 18 مارس الماضي 45 دفعة شملت 1700 من المصابين والجرحى والمرضى إلى جانب 2500 من المرافقين.
وأشار المصدر إلى أن سلطات الاحتلال تغلق منذ 2 مارس الماضي الجانب الفلسطيني من معبر رفح البري وتمنع دخول شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية والمعدات الثقيلة اللازمة لإعادة الإعمار في قطاع غزة، وإزالة الركام الناتج عن 15 شهرا من الحرب على غزة .
يذكر أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تغلق المنافذ التي تربط قطاع غزة منذ يوم 2 مارس الماضي بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة، وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار واختراق إسرائيل له بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي وإعادة التوغل بريا واحتلال مناطق متفرقة بقطاع غزة..كما أن سلطات الاحتلال تمنع دخول شاحنات المساعدات والمعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى القطاع، ولا تزال مئات الشاحنات مصطفة على جانبي طريق رفح والعريش منذ أول رمضان الماضي في انتظار السماح لها بالدخول .
وكان قد تم الإعلان يوم (الأربعاء 15 يناير2025م) عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" والعودة إلى الهدوء المستدام على أن ينفذ على ثلاث مراحل؛ بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية؛ ليبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا من يوم الأحد (19 يناير 2025م)..وانتهت المرحلة الأولى بعد 42 يومًا منذ بدء سريان الاتفاق دون التوصل لاتفاق بتثبيت وقف إطلاق النار أو هدنة، وتجري حاليا بجهود الوسطاء مفاوضات من أجل العودة للهدنة ووقف الحرب على غزة.
وذكرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) أنه منذ انهيار وقف إطلاق النار في غزة في 18 مارس الماضي، قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي نحو 600 طفل وأصابت أكثر من 1600 آخرين، وأن 500 ألف فلسطيني أجبروا على النزوح مجددا عقب استئناف العدوان على قطاع غزة.