أكد النائب مصطفي الكحيلي، عضو مجلس الشيوخ، أن مهرجان العلمين ونجاحه يؤكد أن مدينة العلمين مدينة سياحية عالمية وباتت محط أنظار العالم، مؤكداً أن المهرجان نجح في بما تضمنه من فعاليات ثقافية وفنية ورياضية ونجح في يمثل إنطلاقة حقيقة لتنشيط  ودعم السياحة  .
وأكد" الكحيلي " في تصريحات صحفية له اليوم، أن جولة الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره الاماراتي الشيخ محمد بن زايد بمدينة العلمين الجديدة، والتي شهدت ترحيبا وتجمعا من كافة المواطنين الزائرين السائحين للمدينة، والتي حرصوا علي التقاط الصور التذكارية مع الرئيسين، يؤكد ما وصلت إليه مدينة العلمين وتحولها الي مدينة سياحية عالمية، وكذلك الأمن والاستقرار الذي تمتع به  مصر وجعلها تجذب المستثمرين والسائحين من كافة أنحاء العالم.

وقال "الكحيلي " إن النجاح الذي وصلت اليه مدينة العلمين يعكس حجم الجهود الذي بذلتها الدولة في عملية البناء والتنمية حتي تصبح المدينة محط أنظار العالم وقبلة سياحية هامة، مشيراً إلى أن مدينة العلمين أحد المشروعات القومية التي نجحت الدولة في تحويلها إلي مدينة سياحية عالمية .
وأوضح " الكحيلي " أن مهرجان العلمين ليس مجرج مهرجان ترفيهي يضم كافة الفعاليات بل يلعب أدوار بالغة الاهمية في إطار التنمية .
واشار "الكحيلي " إلى أن حرص د.مصطفي مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، على عقد مؤتمرات صحفية هناك وكذلك الإعلان عن بدء المرحلة الثانية من حملية 100 مليون صحة وهي المبادرة التي نجحت في القضاء على فيروس سي من مصر بالتوازي مع إقامة مهرجان العلمين يؤكد على أن مدينة العلمين أصبحت محط اهتمام وأنظار العالم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عضو مجلس الشيوخ مهرجان العلمين العلمين السياحة مهرجان العلمین مدینة العلمین

إقرأ أيضاً:

الرياض منصة عالمية تجمع قادة العالم

نظرا لدورها المتميز كمنصة عالمية للحوار والتعاون والابتكار، أعلنت مملكتنا الحبيبة ، والمنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس عن استضافة اجتماع عالمي دوري رفيع المستوى للمنتدى في الرياض في النصف الأول من العام القادم 2026 ، وسيكون هذا الاجتماع منصة عالمية تجمع قادة العالم والخبراء وصنّاع السياسات والقرارات من مختلف المجالات، بما في ذلك القطاعان العام والخاص، إلى جانب مشاركة الأوساط الأكاديمية، والمنظمات الدولية، ومنظمات المجتمع المدني، للتباحث في مختلف التحديات التي يواجهها عالمنا، وجاء هذا الإعلان من قبل معالي وزير الاقتصاد والتخطيط الأستاذ فيصل بن فاضل الإبراهيم، ومعالي رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي، السيد بورغي برينده، في اليوم الأخير من الدورة الخامسة والخمسين للاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي الذي عقد في دافوس، سويسرا ، ويعزز هذا التطور الجديد مكانة المملكة كجهة رئيسية في تشكيل معالم الأجندة العالمية ، وذلك استناداً إلى نجاح استضافة المملكة للاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي الذي عُقد في الرياض في أبريل من العام الماضي 2024 ، وسيصبح هذا الاجتماع العالمي الدوري للمنتدى الاقتصادي حدثاً محورياً على خارطة الفعاليات العالمية، مما يعكس مكانة المملكة كجسر رئيسي يربط بين الشمال والجنوب، والشرق والغرب، ونموذجاً حضارياً عملاقا للحوار البناء والابتكار والعمل المشترك ،وعلى هامش المنتدى سررت كثيرا وشعرت بالفخر بكلمات معالي الوزير فيصل الإبراهيم الذي قال بكل ثقة وفخر : في هذه المرحلة الحرجة التي يمر بها الاقتصاد العالمي، لا نستمد الإلهام فقط من الفرص المتاحة أمامنا، بل نحن واثقون تمامًا بأن جهودنا المشتركة ستؤدي للوصول إلى مستقبل أكثر إشراقًا وشمولية وازدهارًا للجميع ، ونتطلع قدمًا للترحيب بالمجتمع العالمي مرة أخرى في المملكة في النصف الأول من العام 2026 ، كما جاءت تصريحات رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي، بورغي برينده لتثلج صدورنا بأن المنتدى الاقتصادي العالمي يتطلع قدمًا للعودة إلى المملكة في العام 2026 ، وأن انتهاء الدورة الخامسة والخمسين للمنتدى الاقتصادي العالمي بهذا الإعلان يضعنا على مسار متقدم للأعوام القادمة، وهي أعوام ستشهد تحديات كبيرة لأن التقدم الذي سنحرزه خلال الأشهر المقبلة لن يؤدي فقط إلى تحقيق النتائج على المدى القريب، بل سيحدد مسارنا لسنوات عديدة قادمة…ويعزز هذا التطور الجديد مكانة المملكة كجهة رئيسية في تشكيل معالم الأجندة العالمية – كما يؤكد هذا الإعلان نمط القيادة الجريئة للمملكة وعزمها على تعزيز الحوارات العالمية بين الاقتصادات المتقدمة والنامية، ودفع التنمية العالمية الشاملة، مما يجعلها المضيف المثالي لمعالجة مختلف التحديات العالمية المعقدة بالتعاون مع مجتمع المنتدى الاقتصادي العالمي ، وسيصبح بمشيئة الله ثم بتوجيهات قائدنا الملهم سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – الاجتماع العالمي الدوري للمنتدى الاقتصادي في الرياض حدثًا محوريًا على خارطة الفعاليات العالمية، مما يعكس مكانة المملكة كجسر رئيسي يربط بين الشمال والجنوب، والشرق والغرب، ونموذجًا حضاريًا للحوار البناء والعمل المشترك.
هنيئا لمملكتنا الحبيبة هذه المكانة العالمية المرموقة ونفخر دوما بترديد كلمات الملهم : نحن لانحلم، نحن نفكر في واقع يتحقق .

مقالات مشابهة

  • الرياض منصة عالمية تجمع قادة العالم
  • مهرجان بابل يحتفي بالشارقة المدينة الثقافية للعام 2024
  • جامعة دمياط تطلق مهرجان الطيور المهاجرة لتنشيط السياحة البيئية
  • الأمين العام لمنظمة السياحة العالمية يؤكد ثقته في قدرة المغرب على استضافة أحداث رياضية عالمية
  • «السياحة»: الانتهاء من الفحص السنوي لـ16 ألفا و500 مركبة سياحية
  • السياحة والآثار تعلن الانتهاء من الفحص الفني السنوي لـ16500 مركبة سياحية
  • السياحة والآثار: فحص 16500 مركبة سياحية لتحسين جودة الخدمات
  • أخطر 4 وجهات سياحية في العالم.. توخي الحذر عند زيارتها
  • باستثناء دولتين في الشرق الأوسط.. ذعر بعد تجميد أمريكا كافة المساعدات الخارجية تقريبا
  • وفاءً لمسيرته.. رئيس مدينة بورفؤاد يكرم مساعد محافظ بورسعيد ورئيس المدينة السابق|صور