إبراهيم صلاح: مباراة فرنسا ستكون صعبة على المنتخب الأولمبي
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
أكد إبراهيم صلاح، نجم الزمالك السابق، أن البرتغالي جوزيه جوميز، المدير الفني للفريق الأبيض، اتخذ قرار صائبا بإراحة اللاغبين الأساسيين خلال الفترة الحالية.
وقال صلاح في تصريحات لبرنامج "زملكاوي" مع أحمد علي المذاع على قناة نادي الزمالك: "قرار جوميز مميز للغاية بمشاركة بعض العناصر الشابة خلال الفترة الأخيرة وعلى رأسهم محمد السيد وأحمد مجدي وحازم أسامة مما يزيدهم خبرات مع الفريق الأول".
وأضاف: "محمود الشناوي يحتاج الثقة والخبرات وسيكون مستقبل نادي الزمالك".
وأوضح: "المنتخب الأولمبي حقق إنجازا كبيرا رغم الظروف الصعبة التي مر بها، ومباراة فرنسا صعبة للغاية وعامل الجماهير سيكون ضغط على لاعبينا".
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
كيف ستكون العلاقة بين سوريا وإيران الفترة المقبلة؟.. محلل سياسي يوضح
في وقت حساس تشهد فيه العلاقات السورية الإيرانية تطورات مهمة، ومع تعيين مستشار خاص للشؤون الإيرانية في سوريا، يطرح المحللون السياسيون العديد من التساؤلات حول مستقبل هذه العلاقة في المرحلة المقبلة. كيف ستتغير ديناميكيات العلاقة بين البلدين بعد سنوات من التعاون الوثيق؟ وما هو دور إيران في سوريا بعد رحيل بشار الأسد؟
مستقبل العلاقات السورية الإيرانيةمن جانبه، قال الدكتور أحمد العناني، المحلل السياسي، إن إيران قد تجد نفسها في موقف صعب جدًا بعد رحيل بشار الأسد، الذي كان يشكل حجر الزاوية في الاستراتيجية الإيرانية الإقليمية.
وأوضح العناني: "إيران كانت تعتمد بشكل أساسي على دعم النظام السوري وحزب البعث، ومع رحيل الأسد، ستواجه إيران تحديات كبيرة في الحفاظ على نفوذها في سوريا."
وأضاف العناني في تصريحات لـ "صدى البلد"، أن القوى المحلية داخل سوريا، مثل الجيش الوطني السوري والفصائل المدعومة من تركيا، ستستمر في معارضة التواجد الإيراني في الأراضي السورية. وأكد أن إيران ستجد صعوبة في استعادة النفوذ الذي كانت تتمتع به خلال سنوات حكم الأسد.
وأضاف العناني: "سوريا كانت تعد بيئة حاضنة للميليشيات الإيرانية، حيث استفادت إيران بشكل كبير من وجودها على الأراضي السورية. هذا التواجد لم يكن مقتصرًا على تهديد إسرائيل والولايات المتحدة فحسب، بل كان يشمل تعزيز مناطق النفوذ الإيراني في المنطقة."
وفي ظل التغييرات المتوقعة في سوريا، يرى العناني أن إيران ستحتاج إلى إعادة تقييم استراتيجياتها في المنطقة، في محاولة للحفاظ على مصالحها في مواجهة التقلبات السياسية التي قد ستنشأت بعد مرحلة الأسد.