بعد مشاركة أولمبية مثيرة للجدل.. ابنة بيل غيتس تعلق على انسحاب زوجها المصري نصار
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
أعلنت ابنة الملياردير الأميركي، بيل غيتس، دعمها لزوجها المصري بعد انسحابه من أولمبياد باريس في رياضة الفروسية.
وأعلن نائل نصار انسحابه من الأولمبياد بسبب إصابة لحقت بحصانه، وفق ما كشف في تغريدة على حسابه على "إنستغرام".
وأعادت جينفر غيتس نشر تغريدة زوجها وعلقت قائلة إن رفاهية الحصان تأتي دائما في المقام الأول، معربة عن خيبة أملها من عدم قدرة زوجها على المنافسة وأنها "فخورة به".
وكشف نصار في تغريدته أن حصانه كورونادو تعرض لإصابة خفيفة أجبرته على إنهاء رحلته الأولمبية.
View this post on InstagramA post shared by Nayel Nassar (@nayelnassar)
ووصف نصار الانتكاسة بأنها "مؤلمة" وأوضح أن القرار اتخذ "بعد مناقشات مستفيضة مع الفريق البيطري والاتحاد المصري" أسفرت عن اتفاق جميع الأطراف "على أنه من واجبنا إعطاء الأولوية لصحة كورونادو وتعافيه على المدى الطويل".
ووفقا للوائح التي تحرم الفارس من استبدال الجواد الخاص به عقب الكشف الطبي الأول، "مما لا يترك لنا أي خيار سوى الانسحاب بالكامل" بحسب ما كتب نصار.
وكشف بيان الاتحاد المصري للفروسية عن إصابة الجواد وعدم القدرة على علاجه بعد الكشف عليه بالموجات فوق الصوتية.
وذكر بيان الاتحاد المصري أن نصار هو سادس فارس ينسحب من المنافسات بسبب إصابة الجواد الخاص به.
وكان نصار هو ممثل مصر الوحيد في منافسات الفروسية في أولمبياد باريس، وهي المشاركة التي أثارت جدلاً واسعاً في الإعلام المصري بسبب سفر الفارس إلى باريس برفقة 10 مرافقين من بينهم زوجته جينيفر، ابنة الملياردير الأميركي الشهير بيل غيتس.
وشارك نصار (33 عاما) في أولمبياد طوكيو وحقق المركز 24، وهو حاصل على شهادة في الاقتصاد من الولايات المتحدة الأميركية.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
زوجة تخلع زوجها بسبب جزار المنطقة: محستش بالأمان معاه
في واقعة غريبة شهدتها محكمة الأسرة بمنشية ناصر، تقدمت سيدة بدعوى خلع ضد زوجها، ليس بسبب الخيانة أو الإهمال، بل بسبب عجزه عن حمايتها من جزار المنطقة، الذي كان يبيع لها لحماً رديئاً كل أسبوع دون أن يحرك زوجها ساكناً.
بدأت القصة عندما لاحظ الزوج أن اللحم الذي تحضره زوجته رديء ومليء بالدهون، فعاتبها على اختيارها الخاطئ، لكنها أكدت له أن الجزار يخدعها.
طالبها الزوج بالتعامل مع جزار آخر، لكنها أصرت على أن من حقه كرجل أن يواجه هذا الجزار وينهره، إلا أن الصدمة كانت حين ذهب الزوج بنفسه ليشتري اللحم، ليعود بأسوأ منه، بل وتلقى إهانات من الجزار الذي توعده بعدم الشراء من أي مكان آخر.
الزوج، بدلاً من المواجهة، استسلم للأمر الواقع واستمر في الشراء من الجزار خوفاً من بطشه، مما جعل الزوجة تفقد الثقة في رجولته وشعرت بعدم الأمان معه.
هذا الموقف كان القشة التي قصمت ظهر العلاقة، حيث لم تعد الزوجة ترى في زوجها سنداً أو حماية لها، فقررت رفع دعوى خلع، مؤكدةً أمام المحكمة أن “الست ممكن تعيش من غير لحمة لكن متعيشش مع راجل يخاف يحميها”.
وقضت المحكمة لها بالخلع، لينتهي زواج استمر 8 سنوات بسبب “كيلو لحمة".