“الفاو”: نحو 5 شاحنات تحمل 190 طنا من بذور الذرة الرفيعة في طريقها إلى مدينة نيالا
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
قالت منظمة الأغذية والزراعة “الفاو” بأن نحو 5 شاحنات تحمل 190 طنا من بذور الذرة الرفيعة في طريقها إلى مدينة نيالا بولاية جنوب دارفور.وقال تجمع شباب سنار بأن الأوضاع في الولاية مستقرة لأسبوع كامل بما فيها العمليات العسكرية وشح كبير في المواد الغذائية والأدويةالجزيرة – السودانإنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري يوثق عملية تزود طائرات سلاح الجو الإسرائيلي بالوقود في طريقها إلى اليمن للهجمات الأخيرة
سلطت وسائل إعلام عبرية الضوء على سرب "عمالقة الصحراء" رقم 120 التابع لسلاح الجو الإسرائيلي في العديد من مهامه التاريخية، منها اليمن بما في ذلك عملية عنتيبي وسليمان، بالإضافة إلى إسقاط المساعدات الإنسانية في رواندا والبوسنة.
طائرات مقاتلة تابعة لجيش الدفاع الإسرائيلي يتم تزويدها بالوقود من قبل سرب "عمالقة الصحراء" رقم 120 التابع لسلاح الجو الإسرائيلي في طريقها لضرب اليمن.
ونشرت صحيفة "جي بوست" مقاطع فيديو وصورا للطائرات المقاتلة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي، تحت إشراف مديرية الاستخبارات العسكرية والبحرية، ضربت أهدافًا للحوثيين في الشريط الساحلي الغربي وعمق اليمن يوم الجمعة.
وذكر جيش الدفاع الإسرائيلي أن الهجوم نفذ رداً على الهجمات المتكررة التي يشنها الحوثيون ضد دولة إسرائيل ومواطنيها والبنية التحتية المدنية.
وقال إن العملية المشتركة كانت مع القوات الجوية الأمريكية والقوات الجوية الملكية البريطانية.
وحسب الصحيفة فقد كانت البنية التحتية في محطة كهرباء حزاز، التي تعمل كمصدر طاقة مركزي للحوثيين للأنشطة العسكرية، من بين الأهداف التي تعرضت للهجوم.
بالإضافة إلى ذلك، هاجم جيش الدفاع الإسرائيلي البنية التحتية في موانئ رأس عيسى والحديدة على الساحل الغربي لليمن.
سرب تاريخي
وحسب التقرير فقد شارك السرب 120 "عمالقة الصحراء" التابع لسلاح الجو الإسرائيلي، والمعروف سابقًا باسم "السرب الدولي"، في العديد من المهام التاريخية.
وكانت مهمته الرئيسية الأولى إسقاط الإمدادات للقوات الملكية اليمنية خلال الحرب الأهلية في اليمن في الستينيات.
كما شاركوا في حرب الأيام الستة وحرب يوم الغفران.
وكانت طائرات السرب 120 أيضًا فعالة في عملية عنتيبي الشهيرة. وعملوا كمستشفيات طائرة لدعم إجلاء المدنيين من كينيا بعد إجلائهم الأولي من أوغندا.