بعد مشاركة مثيرة للجدل.. ابنة بيل غيتس تعلق على انسحاب زوجها المصري نصار
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
أعلنت ابنة الملياردير الأميركي، بيل غيتس، دعمها لزوجها المصري بعد انسحابه من أولمبياد باريس في رياضة الفروسية.
وأعلن نائل نصار انسحابه من الأولمبياد بسبب إصابة لحقت بحصانه، وفق ما كشف في تغريدة على حسابه على "إنستغرام".
وأعادت جينفر غيتس نشر تغريدة زوجها وعلقت قائلة إن رفاهية الحصان تأتي دائما في المقام الأول، معربة عن خيبة أملها من عدم قدرة زوجها على المنافسة وأنها "فخورة به".
وكشف نصار في تغريدته أن حصانه كورونادو تعرض لإصابة خفيفة أجبرته على إنهاء رحلته الأولمبية.
View this post on InstagramA post shared by Nayel Nassar (@nayelnassar)
ووصف نصار الانتكاسة بأنها "مؤلمة" وأوضح أن القرار اتخذ "بعد مناقشات مستفيضة مع الفريق البيطري والاتحاد المصري" أسفرت عن اتفاق جميع الأطراف "على أنه من واجبنا إعطاء الأولوية لصحة كورونادو وتعافيه على المدى الطويل".
ووفقا للوائح التي تحرم الفارس من استبدال الجواد الخاص به عقب الكشف الطبي الأول، "مما لا يترك لنا أي خيار سوى الانسحاب بالكامل" بحسب ما كتب نصار.
وكشف بيان الاتحاد المصري للفروسية عن إصابة الجواد وعدم القدرة على علاجه بعد الكشف عليه بالموجات فوق الصوتية.
وذكر بيان الاتحاد المصري أن نصار هو سادس فارس ينسحب من المنافسات بسبب إصابة الجواد الخاص به.
وكان نصار هو ممثل مصر الوحيد في منافسات الفروسية في أولمبياد باريس، وهي المشاركة التي أثارت جدلاً واسعاً في الإعلام المصري بسبب سفر الفارس إلى باريس برفقة 10 مرافقين من بينهم زوجته جينيفر، ابنة الملياردير الأميركي الشهير بيل غيتس.
وشارك نصار (33 عاما) في أولمبياد طوكيو وحقق المركز 24، وهو حاصل على شهادة في الاقتصاد من الولايات المتحدة الأميركية.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
الهام الفضالة تروي موقف محرج تعرضت له بسبب زوجها
خاص
كشفت إلهام الفضالة عن تعرضها لموقف محرج بسبب نسيان زوجها، شهاب جوهر لحافظة أمواله خلال شرائها خاتم من أحد المتاجر
وقالت الفضالة : “الحبيب نسي محفظته، روحنا نشتري خاتم واختارته خلاص بعدها فوجئنا أنه وقت الحساب نسي محفظته وشنطته كاملة في الفندق، حاولنا الدفع بآبل باي، إلا أن المبلغ كان كبيراً، فاتصلنا بالبنك لفتح الليميت، ولكن البنك أخبرنا أن هذه العملية تتم من خلال أبل نفسها وليس البنك”.
وأضافت: “اقترح شهاب الذهاب للعودة إلى الفندق لإحضار المحفظة ولكني أصريت الانتظار خوفاً من أن يقوم أحد بشراء القطعة التي أعجبتني، فلم يتبق سوى واحدة فقط، وخفت أن أذهب معه، وأعود دون أن أجدها، فذهب هو وأنا الآن بانتظاره”.