استدعاء ثنائي بيراميدز للإنضمام لمنتخب مصر للناشئين
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
أعلن نادي بيراميدز تلقيه إخطارا رسميا من اتحاد الكرة من أجل ضم ثنائي الناشئين، مواليد ٢٠٠٧، مروان ناصر وعبد الله محمد بدير لمعسكر منتخب مصر للناشئين.
انضمام ثنائي المقاولون العرب لمنتخب مصر للناشئين 2008وأكد نادي بيراميدز أنه بناءً على الخطاب فإن الثنائي سينضم بداية من يوم الاثنين ٥ أغسطس الجاري وحتى يوم الأربعاء، بمشروع الهدف بالسادس من أكتوبر في إطار المعسكر المفتوح للمنتخب الذي يستعد للمشاركة في بطولة كأس الأمم الأفريقية ٢٠٢٥.
ووجه الاتحاد الشكر لنادي بيراميدز على تعاونه في المرحلة الماضية مع جميع المنتخبات الوطنية، حيث يتولى معتصم سالم مهمة رئاسة قطاع الناشئين بالنادي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بيراميدز نادي بيراميدز كأس الأمم الإفريقية مصر للناشئين منتخب مصر للناشئين
إقرأ أيضاً:
لابيد: خوف نتنياهو من "قطر غيت" وراء إقالة بار
قال زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، الأحد، إن كل يوم تقضيه الحكومة في السلطة "قد ينتهي بكارثة كبرى أخرى وقد يؤدي إلى إزهاق أرواح".
وأضاف زعيم المعارضة الإسرائيلية، في تغريدة على موقع "إكس" أن "هروب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو من المسؤولية والخوف من قضية "قطر غيت" هو السبب الحقيقي وراء الإقالة المتسرعة والهستيرية لرونين بار".
وفي 31 مارس الماضي، أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية أن النيابة العامة أعلنت الموافقة على استدعاء نتنياهو للشهادة في قضية الأموال القطرية المعروفة بـ"قطر غيت".
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أنه عقب اعتقال شخصين من مكتب رئيس الوزراء "وافقت المستشارة القانونية للحكومة الإسرائيلية جالي بهاراف ميارا على استدعاء رئيس الوزراء للإدلاء بشهادته في القضية".
وذكرت الصحيفة أن استدعاء نتنياهو سيتم للإدلاء بشهادته فقط، وليس للاستجواب، حيث لا يشتبه في تورط رئيس الوزراء بأي جرائم في القضية.
وأعلنت الشرطة في التاريخ ذاته عن إلقاء القبض على شخصين مشتبه بهما للتحقيق في قضية "قطر غيت"، والمشتبه بهم هما مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي يوناتان أوريتش، والمتحدث السابق باسم مكتبه إيلي فيلدشتاين.
وتتمثل الشكوك الموجهة ضد فيلدشتاين وأوريتش في الاتصال بعميل أجنبي والرشوة وخيانة الأمانة والجرائم الضريبية.
جاءت هذه التطورات على خلفية قضية "قطر غيت"، عندما أعلن رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) المقال رونين بار الشهر الماضي، أنه يجري فحص العلاقة بين المسؤولين في ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلية وقطر، بسبب "مخاوف من الإضرار بأسرار الدولة"، حسب صحيفة "إسرائيل هيوم".