انتشال جثة ضحية ثالثة من تحت أنقاض عقار الساحل المنهار.. صور
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
انتشل رجال الحماية المدنية بمديرية أمن القاهرة جثة رجل من تحت أنقاض عقار الساحل المنهار، ليصل عدد الجثث المستخرجة إلى 3 حتى الآن، بينهم طفلة تدعى ندى محمود عمرها 15 سنة، مع استمرار البحث عن مفقودين آخرين.
وأخلت قوات الحماية المدنية بالقاهرة، 3 عقارات مجاورة لموقع انهيار منزل بمنطقة الساحل من السكان.
وتواصل قوات الإنقاذ البرى التابعة للحماية المدنية بالقاهرة، البحث عن مفقودين وسط تواجد قيادات أمنية.
وانتقل الدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة على رأس فريق من معاونيه إلى موقع عقار الساحل المنهار لمتابعة آخر المستجدات ورفع الأنقاض وإنقاذ الأحياء وانتشال الجثث إن وجدت.
وشكلت محافظة القاهرة لجنة هندسية لمعاينة العقارات المجاورة لموقع الحادث تحسبا لسقوط أيا منها، فيما يستكمل رجال الحماية عمليات رفع ركام الحادث.
وتلقت الأجهزة الأمنية، بلاغا من الأهالي بانهيار منزل فى الساحل وأصيب شخصان في الحادث، وانتقلت الأجهزة الأمنية وقوات الإنقاذ البرى الى مكان الحادث.
بالانتقال والفحص، تبين من المعاينة انهيار منزل من 5 طوابق فى الساحل ونقلت قوات الإنقاذ البرى مصابين اثنين بكدمات متفرقة ونقلتهما للمستشفى.
ندى محمود ضحية انهيار العقار
ضحية الانهيار
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: انهيار عقار عقار الساحل المنهار منزل الساحل المنهار عقار الساحل الساحل
إقرأ أيضاً:
تجديد حبس المتهم بالتعدي على ضحية مشاجرة الفردوس 15 يوما
جدد قاضي المعارضات بمحكمة جنح أكتوبر حبس المتهم بسحل وضرب سائق في مشاجرة الفردوس ١٥ يوما على ذمة التحقيقات.
وكشف التقرير الطبي المبدئي الخاص بنتيجة الكشف على "إسماعيل عبد الغني"، ضحية مشاجرة الفردوس الذي أصيب جراء اعتداء موظف بالمعاش عليه بالضرب، داخل كمبوند، والتسبب في إتلاف سيارته، عن وجود كدمات في أماكن متفرقة من جسده.
وورد بالتقرير الطبي أن المريض حضر يوم 13 مارس 2025 الساعة 8.45 إلى مستشفى 6 أكتوبر المركزي، وبتوقيع الكشف الظاهري على المريض، تبين إصابته بكدمات في فروة الرأس، وكدمات بالأذن اليمنى و أخرى بالجسم.
وانتهى التقرير الطبي إلى أن المريض يحتاج إلى فترة علاجية أقل من واحد وعشرين يومًا.
وكشف سائق ميكروباص المدارس المجني عليه في واقعة مشاجرة الفردوس تفاصيل الحادث، مشيرًا إلى أن الحادث بدأ عندما صدمت إحدى السيدات سيارته من الجانب، ثم انهالت عليه بالسباب.
وأضاف السائق: "حاولت تفادي الرد احترامًا لها، لكن الأمور تصاعدت عندما استدعت زوجها ونجليها، وعند وصولهم حاولت التفاهم معهم، إلا أنهم اعتدوا عليّ بالضرب وألحقوا أضرارًا بسيارتي". وأكد: "لا أريد أموالًا، فقط أطالب باستعادة حقي وكرامتي بعد الإهانة التي تعرضت لها"، مشيرًا إلى أن انتشار الفيديو المتداول ساهم في كشف الحقيقة وتعاطف الناس معه.
من جانبها، قررت جهات التحقيق المختصة بالجيزة إخلاء سبيل سائق الميكروباص والاستماع إلى أقوال شهود العيان لكشف ملابسات الحادث، الذي وثقه مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي.
كانت أجهزة الأمن قد ألقت القبض على جميع أطراف المشاجرة، حيث كشفت التحريات أن الحادث وقع نتيجة تصادم بين سيارة ملاكي تقودها السيدة وميكروباص السائق، مما تسبب في تلفيات بالمركبتين. وعلى إثر ذلك، استدعت السيدة زوجها، وهو رجل "بالمعاش"، الذي اعتدى على السائق مستخدمًا آلة حديدية، ما أدى إلى تحطيم أجزاء من الميكروباص.
وتواصل جهات التحقيق فحص الواقعة وسماع أقوال جميع الأطراف، تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.