المرور يوضح آلية تخفيض المخالفات المرورية المسجلة من تاريخ 18 إبريل 2024
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
أعاد المرور السعودي التذكير بآلية تخفيض المخالفات المرورية المسجلة من تاريخ 18/ 4/ 2024، وفق المادة (75) من نظام المرور السعودي.
تخفيض المخالفات المروريةأوضح المرور، عبر حسابه بمنصة إكس، أنه يطبق تخفيض (25%) على المخالفة فور تسجيلها بحق المخالف، لافتًا إلى أن تخفيض (25%) يشمل المخالفات المرورية المسجلة بالحد الأدنى فقط.
ونوه إلى أن سريان تطبيق إجراءات الحجز والتنفيذ على قيمة المخالفة الفعلية فقط الواردة بالمادة (75) من نظام المرور يبدأ بعد انتهاء المهل المحددة للسداد.
آلية #تخفيض_المخالفات_المرورية المسجلة من تاريخ 18/ 4/ 2024 م وفق المادة (75) من نظام #المرور_السعودي : pic.twitter.com/mO58ZvowF3
— المرور السعودي (@eMoroor) August 3, 2024 تمديد مهلة سداد المخالفات المروريةوكان المرور السعودي أوضح خطوات طلب تمديد مهلة سداد المخالفات المرورية بحسب المادة (75) من نظام المرور وفق المدة المقررة نظامًا بنسبة (25%) والتي تتم بيسر وسهولة عبر منصة أبشر من تاريخ 2024/4/18 م بنسبة 25%.
وأوضح المرور خطوات طلب تمديد مهلة سداد المخالفات المرورية عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس" في النقاط التالية:
الدخول إلى منصة أفراد
اختيار خدماتي ثم المرور
اختيار تمديد مهلة سداد المخالفات المرورية
الضغط على بدء الخدمة
استعراض المخالفات القابلة للتمديد
اختيار المخالفة المطلوبة
مراجعة تفاصيل المخالفة التي تم اختيارها
اختيار تمديد مهلة السداد
تأكيد تمديد مهلة السداد
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المرور السعودي المخالفات المرورية المرور السعودي المرور المخالفات المرورية تخفيض المخالفات المرورية تمديد مهلة سداد المخالفات المرورية تمدید مهلة سداد المخالفات المروریة المخالفات المروریة المسجلة تخفیض المخالفات المروریة المرور السعودی من تاریخ من نظام
إقرأ أيضاً:
ضابط إسرائيلي متشائم بشأن المرحلة الثانية.. الخيار الواقعي تمديد الأولى
قال العميد احتياط في جيش الاحتلال، أمير أفيفي، إن هناك شكوك في إمكانية تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، على اعتبار أنه لا يمكن لحماس أن تقبل بمطالب "إسرائيل" بالخروج من غزة وتسليم السلاح.
وأشار أفيفي إلى أن الخيار الواقعي الوحيد هو تمديد المرحلة الأولى، طالما أن حماس توافق على الإفراج عن الأسرى.
وشدد على أنه "إذا استطاعت إسرائيل الإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى، فذلك يحقق أحد أهداف الحرب المتمثل في إعادة الأسرى، بالإضافة إلى ذلك، له أيضًا معنى عملياتي كلما قل عدد الأسرى داخل غزة، سيكون ذلك مفيدًا عندما نتحدث عن العودة إلى القتال".
وحذر أفيفي من أنه "سيأتي وقت لن توافق فيه حماس على الإفراج عن المزيد من الأسرى، وعندها ستكون إسرائيل مضطرة للانتقال إلى مرحلة عسكرية مختلفة تمامًا، وفي تلك اللحظة يجب أن تُفتح أبواب الجحيم. يجب أن يحدث هجوم شامل على القطاع، بما في ذلك تغيير كامل في الموضوع الإنساني، بهدف هزيمة حماس".
وفي 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، بدأت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، والتي تتضمن ثلاث مراحل تمتد كل منها 42 يومًا، مع اشتراط التفاوض على المرحلة التالية قبل استكمال المرحلة الجارية.
ولا تزال حكومة الاحتلال تماطل في بدء مفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق، التي كان من المفترض أن تبدأ في 3 شباط/ فبراير الجاري، رغم أن المرحلة الأولى تتضمن تسليم تل أبيب 33 أسيرًا إسرائيليًا، بينهم أحياء وأموات.
وحتى الآن، تسلمت دولة الاحتلال 19 أسيرًا حيًا و4 جثث، ومن المقرر أن تتسلم السبت 6 أسرى أحياء، إضافة إلى 4 جثامين أخرى الأسبوع المقبل، لتنتهي المرحلة الأولى من الاتفاق.
في المقابل، أفرجت سلطات الاحتلال عن 1135 أسيرًا فلسطينيًا، بينهم عشرات ممن صدرت بحقهم أحكام بالسجن المؤبد، ومن المتوقع أن تفرج عن 602 آخرين خلال الأسبوعين المقبلين، ليصل إجمالي المفرج عنهم ضمن المرحلة الأولى إلى 1737 أسيرًا فلسطينيًا.