عاجل.. سفن إسرائيل الحربية تستنفر في خليج العقبة
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
افادت وسائل إعلام أردنيّة، بأن سفن "إسرائيليّة" تحمل انظمة دفاع جوي في حالة استنفار في خليج العقبة .
وفي وقت سابق، استلمت إيران صاروخ إسكندر الروسي، وهو قادر على الإشتباك مع النيران المعادية كصواريخ الدفاعات الجوية ومنظومات الدفاع المضاد للصواريخ.
وفي السطور التالية قدرات صاروخ إسكندر الروسي:القدرة العالية على الإشتباك مع القاذفات الجوية من خلال الحركة والثبات ومناطق التوقف خلال العمليات العسكرية.
ضرب مراكز وعقد الاتصالات.
التأثير القوي والمباشر على القدرات المدنية وشلها عن تقديم أي معونة للقوات العسكرية.
أعلى درجات الدقة والتأثير في الأهداف المختلفة.
إمكانية حجب التحضير لضربات مؤثرة في العمق الإستراتيجي للعدو إذ إن قصر زمن تحوله للوضع القتالي يعتبر من أهم الميزات العملية للمنظومة.
تقدير ذاتي لكمية الوقود وإحداثيات منطقة مروره خلال طيرانه تجاه الهدف.
ضمان إطلاق الصواريخ وبلوغها أهدافها بأقل نسبة خطأ ممكن.
القدرة على التكتيك والمناورة العالية باستخدام العربات القتالية التي تنصب عليها الصواريخ والتحول للوضع القتالي من خلال الحركة للقوات البرية.
التشغيل الآلي للصواريخ يتيح التعامل الفوري مع البيانات والمعلومات الإستخباراتية خاصة أثناء عمليات نشر الصواريخ.
سهولة التشغيل مع وقت أطول لإجراء عمليات الصيانة وهذه تحسب للمنظومة كأحد أهم عوامل التميز والنجاح.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سفن إسرائيل الحربية تستنفر خليج العقبة إسرائيلي ة أنظمة دفاع جوي
إقرأ أيضاً:
المرصد الأردني يسجل زلزالًا بقوة 4.1 درجات يضرب جنوب خليج العقبة
سجل مرصد الزلازل الأردني زلزالًا بقوة 4.1 درجة على مقياس ريختر صباح الخميس، في تمام الساعة 7:35 بتوقيت عمان. حيث وقع الزلزال جنوب خليج العقبة على عمق 6 كيلومترات، مما أثار قلق السكان في المنطقة.
ويبعد الزلزال حوالي 150 كيلومترًا عن مدينة العقبة و9 كيلومترات شرق شرم الشيخ، وفقًا لبيانات المرصد، وقع الزلزال على فالق البحر الميت، المعروف بنشاطه الزلزالي، يعتبر هذا الزلزال من النوع المحسوس، ولكنه لا يتوقع أن يؤثر على البنية التحتية.
وتقع منطقة خليج العقبة على الحدود بين عدة صفائح تكتونية، مما يجعلها عرضة للزلازل، وفالق البحر الميت هو أحد أكثر الفوالق نشاطًا في المنطقة ويشهد زلازل دورية تتراوح شدتها بين الضعيفة والمتوسطة.
وشعر العديد من السكان في العقبة وشرم الشيخ بالهزة، إلا أن الاستجابة الأولية تشير إلى عدم وجود أي إصابات أو أضرار. وتواصل السلطات المحلية تقييم الوضع لضمان سلامة المواطنين.
ويعتبر هذا الزلزال تذكيرًا بأهمية الاستعداد للطوارئ في مناطق النشاط الزلزالي. على الرغم من عدم حدوث أضرار كبيرة، تظل المراقبة المستمرة من قبل مرصد الزلازل الأردني ضرورة للحفاظ على سلامة السكان.
وتقع منطقة خليج العقبة على الحدود بين الصفيحتين التكتونيتين العربية والأفريقية، مما يجعلها عرضة للنشاط الزلزالي، حيث يعرف فالق البحر الميت في المنطقة بنشاطه، حيث شهد العديد من الزلازل على مر التاريخ، والزلازل في هذه المنطقة تتراوح من خفيفة إلى متوسطة، وغالبًا ما تُعتبر خطيرة نظرًا للتقارب السكاني والبنية التحتية. تاريخيًا، تُسجل الزلازل في هذه المنطقة من فترة لأخرى، مما يستدعي الحاجة إلى استراتيجيات استعداد فعالة لمواجهة المخاطر المحتملة.