عاجل- الشيخ عكرمة صبري إمام المسجد الاقصي يروي تفاصيل اعتقاله والتحقيق معه (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
قال الشيخ عكرمة صبري، إمام المسجد الأقصى، على خلفية اعتقاله من قوات الاحتلال والإفراج عنه: "من كان مع الله فلا يبالي... وتم اعتقالي عقب خطبة الجمعة بتحريض من الجماعات اليهودية المتطرفة".
محاولات لسحب الهوية والإقامة
وأضاف صبري، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "حضرة المواطن" والمذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أنه تم التحقيق معه، وأرادوا سحب الهوية والإقامة منه بعد أن دسوا ضده سموم الحقد في الإعلام.
وأردف إمام المسجد الأقصى، أن التحقيق استمر لمدة 5 ساعات، ولم يتمكنوا من إثبات أي تهمة من التهم الباطلة الموجهة إليه.
واصل صبري: "وجهوا لي تهمة الإرهاب وكوني عضوًا بجماعات إرهابية، ووضحت لهم أن النعي موجود في الإسلام، وما قلته دعاء للمتوفى". أول تعليق لـ خطيب المسجد الأقصى بعد افراج قوات الاحتلال عنه اعتقال خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري عقب نعيه هنية والصلاة عن روحه الإفراج عن الشيخ عكرمة صبري وقرار بالإبعاد عن الأقصى
أعلنت شرطة الاحتلال الإسرائيلي الإفراج عن خطيب المسجد الأقصى المبارك، الشيخ عكرمة صبري، بعد ساعات من اعتقاله. وقررت إبعاده عن الأقصى حتى الأحد المقبل مع إمكانية تمديد الإبعاد إلى 6 أشهر.
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد اعتقلت مساء اليوم الجمعة الشيخ عكرمة صبري، خطيب المسجد الأقصى ورئيس الهيئة الإسلامية في القدس، بعد ساعات من إلقائه خطبة الجمعة، ونعيه رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، الذي اغتيل في طهران في ضربة نسبت إلى إسرائيل.
تظهر مقاطع الفيديو المتداولة الشرطة الإسرائيلية وجنود الاحتلال وهم يحيطون بالشيخ أمام منزله في حي الصوانة بالقدس، بينما كان يتكئ على عصاه متوجهًا إلى مركبة الشرطة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أمام المسجد الأقصى إمام الأقصى الشيخ عكرمة صبري هنية خطیب المسجد الأقصى الشیخ عکرمة صبری
إقرأ أيضاً:
عشرات المستوطنون الصهاينة يدنسون المسجد الأقصى
الثورة نت/وكالات دنس عشرات المستوطنين، صباح اليوم الإثنين، باحات المسجد الأقصى المبارك، في مدينة القدس المحتلة، بحماية أمنية مُشددة من قبل قوات العدو الصهيوني. وأفادت مصادر مقدسية بأن المستوطنين اقتحموا ودنسوا باحات المسجد الأقصى، على شكل مجموعات، في اليوم الـ 17 من شهر رمضان المبارك، من جهة “باب المغاربة” الخاضع لسيطرة العدو منذ عام 1967. وأدى المستوطنون صلوات تلمودية في “الأقصى”؛ لا سيما في الجهة الشرقية من باحات المسجد، بحماية من قوات العدو، تزامنًا مع جولات استفزازية. كما عرقلت قوات العدو وصول المصلين والمرابطين إلى المسجد الأقصى، واحتجزت البطاقات الشخصية لعدد منهم على أبواب الأقصى.