صاروخ إسكندر الروسي في حوزة إيران “مدمر منظومات الدفاع المضادة للصواريخ”
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
استلمت إيران صاروخ إسكندر الروسي، من روسيا، وهو قادر على الإشتباك مع النيران المعادية كصواريخ الدفاعات الجوية ومنظومات الدفاع المضاد للصواريخ.
وفي السطور التالية قدرات صاروخ إسكندر الروسي:
القدرة العالية على الإشتباك مع القاذفات الجوية من خلال الحركة والثبات ومناطق التوقف خلال العمليات العسكرية.
ضرب مراكز وعقد الاتصالات.
التأثير القوي والمباشر على القدرات المدنية وشلها عن تقديم أي معونة للقوات العسكرية.
أعلى درجات الدقة والتأثير في الأهداف المختلفة.
إمكانية حجب التحضير لضربات مؤثرة في العمق الإستراتيجي للعدو إذ إن قصر زمن تحوله للوضع القتالي يعتبر من أهم الميزات العملية للمنظومة.
تقدير ذاتي لكمية الوقود وإحداثيات منطقة مروره خلال طيرانه تجاه الهدف.
ضمان إطلاق الصواريخ وبلوغها أهدافها بأقل نسبة خطأ ممكن.
القدرة على التكتيك والمناورة العالية باستخدام العربات القتالية التي تنصب عليها الصواريخ والتحول للوضع القتالي من خلال الحركة للقوات البرية.
التشغيل الآلي للصواريخ يتيح التعامل الفوري مع البيانات والمعلومات الإستخباراتية خاصة أثناء عمليات نشر الصواريخ.
سهولة التشغيل مع وقت أطول لإجراء عمليات الصيانة وهذه تحسب للمنظومة كأحد أهم عوامل التميز والنجاح.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صاروخ إسكندر الروسي حوزة إيران مدمر روسيا الدفاعات الجوية
إقرأ أيضاً:
11 جلسة بمؤتمر الجاهزية البدنية للقوات البرية لدول «التعاون»
يواصل المؤتمر العلمي للجاهزية البدنية للقوات البرية لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي تنظمه وزارة الدفاع، أعماله بمشاركة أكثر من 45 خبيراً ومتخصصاً في مجالات التأهيل البدني، والصحة النفسية، والتغذية العسكرية، والتكنولوجيا المتقدمة في التدريب العسكري.
وشهد اليومان الأول والثاني من المؤتر الذي يستمر حتى 25 أبريل الجاري 11 جلسة علمية وورشتي عمل متخصصتين، قدّم خلالها نخبة من المتحدثين أوراقا علمية تناولت محاور إستراتيجية، من أبرزها البرامج المطورة لرفع الجاهزية الشاملة، والمرونة النفسية في البيئات العملياتية، واستخدام الذكاء الاصطناعي والتقنيات القابلة للارتداء، والتغذية التكتيكية وإستراتيجيات الاستشفاء، والجاهزية في مواجهة المتغيرات المناخية، واللياقة القتالية والاختبارات الوراثية.
يأتي تنظيم المؤتمر في إطار جهود وزارة الدفاع لتعزيز جاهزية القوات البرية الخليجية، من خلال تبادل الخبرات وطرح مفاهيم تدريبية حديثة تستند إلى المعرفة والتخصص، بما يسهم في رفع مستوى التكامل الدفاعي بين دول مجلس التعاون، والارتقاء بكفاءة العنصر البشري في مختلف البيئات العملياتية.
(وام)