بعمر الـ99.. جيمي كارتر يأمل في التصويت لكامالا هاريس
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
(CNN)-- أعرب الرئيس الأمريكي الأسبق، جيمي كارتر، البالغ من العمر 99 عامًا، وهو أكبر رئيس على قيد الحياة، أنه يأمل في التصويت لكامالا هاريس خلال انتخابات نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، وفقًا لحفيده الذي تحدث إلى صحيفة "أتلانتا جورنال كونستيتيوشن" (AJC).
وقال الرئيس الأمريكي الأسبق لابنه شيب في وقت سابق من هذا الأسبوع: "أحاول فقط أن أقوم بذلك والتصويت لكامالا هاريس"، حسبما ذكر حفيد كارتر، جيسون كارتر لصحيفة (AJC).
ويحل عيد ميلاد جيمي كارتر الـ100 في الأول من أكتوبر/تشرين الأول المقبل.
وذكرت شبكة CNN في وقت سابق، أنه دخل دار رعاية المسنين في فبراير/شباط 2023 بعد إقامته في المستشفى عدة مرات.
وتواصلت شبكة CNN مع مركز كارتر للحصول على تصريح.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية الحزب الديمقراطي جيمي كارتر كامالا هاريس
إقرأ أيضاً:
مفاوض إسرائيلي سابق يتهم الحكومة بإضاعة فرصتين للتوصل لاتفاق غزة
أكد مفاوض إسرائيلي سابق أن تل أبيب فوتت فرصتين العام الماضي لتأمين هدنة في قطاع غزة وتسريع إطلاق سراح المحتجزين، وذلك ما دفع مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى إصدار رد سريع أمس السبت.
وقال أورين سيتر الذي استقال من فريق التفاوض الإسرائيلي في أكتوبر/تشرين الأول، في تصريحات بثتها القناة 12 الإسرائيلية السبت، إن تل أبيب فوتت فرصتين لتوقيع اتفاق، الأولى كانت في مارس/آذار والثانية في يوليو/تموز الماضيين.
وشدد على أن الحكومة الإسرائيلية لم تبذل كل ما في وسعها لإعادة المحتجزين في أسرع وقت ممكن، لافتا إلى أنه كان من الممكن تجنب مقتل مزيد من الأسرى الإسرائيليين في غزة.
واتهمت شخصيات من المعارضة وبعض عائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو بعدم بذل جهود كافية لتأمين إطلاق سراح المحتجزين وعرقلة المحادثات التي تتوسط فيها الولايات المتحدة وقطر ومصر، وذلك لتحقيق مكاسب سياسية شخصية.
نتنياهو يرفضلكن نتنياهو رفض تصريحات سيتر، وقال مكتبه في بيان إن "ادعاءاته بأنه كان من الممكن التوصل إلى اتفاق في وقت سابق لا أساس لها على الإطلاق".
وذكر البيان أنه "لو لم يقف رئيس الوزراء بحزم لما كان من الممكن إطلاق سراح نصف الرهائن الأحياء على الأقل في المرحلة الأولى" من الهدنة الحالية، متهما حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بعرقلة التوصل إلى اتفاق سابقا.
إعلانومنذ دخول اتفاق التبادل ووقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي أُطلق سراح 19 أسيرا إسرائيليا، مقابل أكثر من ألف أسير فلسطيني في سجون إسرائيل.
وتقضي المرحلة الأولى من الاتفاق بإطلاق سراح 33 محتجزا إسرائيليا، 8 منهم قضوا في غزة.
ومن المتوقع أن تشمل المرحلة الثانية التي لم تبدأ المفاوضات بشأنها بعد إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين الأحياء المتبقين وإنهاء الحرب.