العداء سمير اليفاعي يختتم مشاركة اليمن في الألعاب الأولمبية الصيفية باريس 2024
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
أنهى العداء اليمني "سمير اليفاعي" تصفيات سباق السرعة 100 متر بزمن وقدره إحدى عشرة ثانية وأربع وخمسون جزءا من الثانية، وحل بالمركز الأربعين في الترتيب العام، من أصل ستة وأربعين متسابقا، وذلك ضمن منافسات الألعاب الأولمبية الصيفية باريس 2024.
وسجل اليفاعي في سباق 100 متر التمهيدي رقماً شخصياً جديداً قدره 11.
وتعد مشاركة اليفاعي في سباق السرعة 100 متر ضمن الألعاب الأولمبية الصيفية بنسختها الثالثة والثلاثين إيجابية نظراً لما تفتقره اليمن من عدائين في سباقات السرعة، كون عدائي اليمن وعلى مر مشاركاتهم في الألعاب الأولمبية والدولية متخصصين في السباقات الطويلة والمتوسطة، علما أنه متخصص في سباقات 1500 متر، وأتت مشاركته في هذه النسخة من الألعاب الأولمبية من أجل الاستفادة من البطاقة البيضاء الممنوحة لليمن في هذا التخصص من السباقات، وذلك بعد تعثر مشاركة العداء البطل "عبدالله اليعري" في سباق 800 متر.
وتعد مشاركة "سمير اليفاعي" صاحب الـ19 عاما في هذه الألعاب الأولمبية هي الأولى له، ويتطلع في المستقبل أن تكون هذه التجربة في سباق السرعة هي ميلاد عداء جديد لليمن في هذه الفئة.
وبهذه المشاركة في سباق 100 متر بألعاب القوى الأولمبية، تختتم اليمن السبت، مشاركتها الرياضية رسمياً في أولمبياد باريس، وذلك بعد المشاركة في أربعة ألعاب.
المصدر: نيوزيمن
كلمات دلالية: الألعاب الأولمبیة فی سباق
إقرأ أيضاً:
صندوق الوطن يختتم مسابقة «المبرمج الإماراتي»
اختتم صندوق الوطن، أمس الأول، المسابقات النهائية من مبادرة «المبرمج الإماراتي» التي ينظمها بالتعاون مع مؤسسة الدار التعليمية، برعاية الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس إدارة صندوق الوطن.
وحضر ختام المسابقات 1407 مشاركين من الطلاب، وعدد من القيادات التعليمية وأولياء الأمور، وشاركت فيه 83 مدرسة من إمارات الدولة.
وقال ياسر القرقاوي، مدير عام صندوق الوطن، إن النجاحات الكبيرة التي حققتها المبادرة في نسخها السابقة شكّلت حافزاً للتوسع في مجالاتها، لتشمل مدارس الدولة كافة، موضحاً أن تغيير اسم المبادرة من «مبرمج الخمسين» إلى «المبرمج الإماراتي»، جاء بناء على توجيه الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان؛ لتعزيز الهوية الوطنية لدى الأجيال الجديدة، وترسيخ مكانة الشباب الإماراتي في مجالات البرمجة والتكنولوجيا، لافتاً إلى إضافة أدوات الذكاء الاصطناعي في المسابقات المقبلة، ما يعزز تجربة التعلم ويمنح المشاركين فرصة لخوض تحديات برمجية أكثر تطوراً، وتمكين الشباب من استكشاف أحدث التوجهات التكنولوجية، مثل الذكاء الاصطناعي (AI)، وإنترنت الأشياء (IoT)، وبرمجة الروبوتات باستخدام لغات البرمجة المتقدمة مثل سويفت وبايثون.
وتم في الختام تكريم الفائزين، وتسليط الضوء على أفضل 3 مشاركين قدموا حلولاً برمجية مبتكرة ومشاريع متقدمة في التخصصات التكنولوجية المختلفة. (وام)