الثورة نت/..
اقتحمت حشود القبائل الغاضبة الزاحفة التي قدمت من مناطق مختلفة ساحة العروض في عدن المحتلة للمشاركة بمليونية عشال بعد تخطيها الموانع والحواجز الأمنية المشددة.
وقالت مصادر إعلامية أن حشود القبائل تخطت الحواجز الأمنية وتمكنت ورغم إطلاق النار بكثافة من دخول الساحة
وأفادت المصادر بفشل إيقاف زحف المتظاهرين رغم إطلاق النار بحي العريش وباتجاه جولة النصر وبساحة العروض.

في محاولة لمنعهم
وترجح التسريبات بأن المختطف عشال قد تم تصفيته داخل احد المعتقلات السرية التابعة للانتقالي بعدن عقب اختطافه بأيام
وتوقع مراقبون أن ينفجر الوضع في عدن على خلفية التوترات ويفضى إلى مواجهات دامية.

المصدر: 26سبتمبر نت

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

أبين.. أسرة المقدم "عشال" تتهم النيابة العامة بالتقصير في التحقيقات بشأن قضية نجلها

عقدت أسرة المقدم علي عشال، المختفي قسريًا منذ عام، لقاءً مع عدد من الصحفيين طالبت خلاله بالكشف عن مصير ابنها، متهمة النيابة العامة بالتقصير في استكمال التحقيقات وتوجيه اتهامات غير مكتملة ضد بعض المتهمين.


وأوضح المحامي الممثل للأسرة، في بيان صحفي رصده "الموقع بوست"، أن النيابة العامة أصدرت قرارًا بإحالة القضية إلى المحكمة الجزائية المتخصصة، رغم عدم استيفاء التحقيقات بالشكل المطلوب.

 


واتهم المحامي النيابة بعدم استدعاء الشهود الرئيسيين من قيادات جهاز مكافحة الإرهاب، وعدم فحص السجون التي يُزعم أن عشال احتُجز فيها قبل اختفائه.


وأشار المحامي إلى أن القضية تتضمن تسعة متهمين، بينهم عناصر أمنية تتبع جهاز مكافحة الإرهاب، منتقدًا النيابة العامة لاستنادها إلى معلومات متناقضة وغير كافية لتحديد مصير المقدم عشال.


وأكد المحامي أن البيانات المسربة تشير إلى أن المقدم علي عشال اختُطف على يد أفراد من جهاز مكافحة الإرهاب، ثم نُقل إلى مقر الجهاز حيث تمت تصفيته وإخفاء جثته، دون أي دليل قاطع يؤكد وفاته.


وأضاف أن جهات رسمية، بما في ذلك مدير أمن عدن، كانت قد صرحت في وقت سابق بأن المقدم عشال ما يزال على قيد الحياة، مما يعزز ضرورة استكمال التحقيقات لكشف الحقيقة كاملة.


ودعت أسرة عشال ومحاميها المحكمة الجزائية إلى إعادة ملف القضية إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات بشكل شفاف، مطالبة باستدعاء جميع الجهات المعنية، بما في ذلك وزير الدفاع ومدير أمن عدن، للكشف عن الملابسات الدقيقة لهذه القضية.


وكان المقدم علي عشّال الجعدني، قائد كتيبة في الدفاع الجوي، قد تعرض للاختطاف من قبل مسلحين يستقلون سيارة "نوها فوكسي" بيضاء اللون في 12 يونيو 2024 بمنطقة التقنية بالعاصمة المؤقتة عدن.


مقالات مشابهة

  • واشنطن: التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة ممكن
  • أول رد من «حماس» على اقتراب التوصل لوقف إطلاق النار
  • رويترز: توقعات وقف إطلاق النار في غزة خلال الأيام المقبلة
  • حركة حماس تعلن امكانية وقف اطلاق النار بغزة
  • حشود عسكرية تركية ضخمة على الحدود مع سوريا.. مالذي يحدث؟
  • غزة.. كاتس يعلن مواصلة السيطرة الأمنية وتفاؤل بالتوصل لصفقة أسرى قبل رحيل إدارة بايدن
  • تقدم كبير بمفاوضات الهدنة في غزة
  • أبين.. أسرة المقدم "عشال" تتهم النيابة العامة بالتقصير في التحقيقات بشأن قضية نجلها
  • آلاف المتظاهرين في لندن ينددون بجرائم الإبادة الصهيونية في غزة
  • غزة تسير على خطى لبنان بعد نجاح وقف إطلاق النار