الجديد برس|

نجا شيخ قبلي بارز من أبناء محافظة أبين، السبت، من محاولة اغتيال، خلال محاولته الدخول إلى مدينة عدن، جنوبي اليمن.

وقالت مصادر مطلعة، إن قوات الانتقالي أطلقت النار على موكب شيخ قبيلة الجعادنة، الخضر حسن جبران الجعدني، أثناء توجهه للمشاركة في “مليونية عشال”، بالقرب من نقطة دوفس بمديرية خنفر شرقي مدينة عدن، مشيرةً إلى نجاة الشيخ الجعدني من عملية إطلاق النار.

وكانت فصائل الإنتقالي الموالية للإمارات، والمتمركزة في نقطة العلم مدخل مدينة عدن، قد أطلقت النار بشكل عشوائي على الوافدين في محافظة أبين للمشاركة في مليونية عشال، ما اضطر بعضهم لمواصلة الطريق مشياً على الأقدام.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: مدینة عدن

إقرأ أيضاً:

عمران يزور قبيلة الرشايدة السودانية ويتعرف على تاريخها ونوقها

وخلال حلقة 2025/3/24 من برنامج "عمران" قال شيخ القبيلة حمد حميد بركة إن أفراد قبيلة الرشايدة تفرقوا في عدة دول منها مصر والأردن والكويت بعدما تصدوا للعثمانيين عندما حاولوا دخول الحجاز.

ويعود سبب تمركز الرشايدة في كسلا إلى تعرفهم على البلد وخيراته خلال رحلاتهم التجارية التي كانوا يزورون فيها السودان قبل نحو 200 عام.

وفي حين كانت منطقة الجزيرة تعاني شحا في الطعام والشراب ذلك الوقت، كان السودان غنيا بالمراعي والموارد مما دفع من زاروه من الرشايدة لحث ذويهم على السفر إليه والبقاء فيه.

مكانة مهمة واعتزاز بالإبل

ولم يمر رئيس على حكم السودان إلا وبدأ بزيارة الرشايدة في كسلا، وقد ذهب الشيخ بركي مع رجال القبيلة إلى الرئيس السابق عبد الرحمن سوار الذهب فاستقبلهم بنفسه على عكس بقية القبائل التي كان يكلف مسؤولين آخرين بلقائهم.

وخلال هذه اللقاء، طلب بركي من سوار الذهب تمثيل القبيلة في البرلمان السوداني وقد أعطاهم بالفعل مقعدين للدائرة تقديرا لمكانتهم.

وتتميز قبيلة الرشايدة بأصالة نوقها والتي تعرف بتفوقها في السباقات وهي تحظى بقيمة لديهم ولا يبيعونها ويعرفون كيف يسوسونها ويدربونها، كما يقول بركي.

وقال أحد رجال القبيلة إن والده باع 4 نوق لشخص في بلد آخر، لكنهم فوجئوا باثنتين منهما تعودان إلى البيت بعد أن قطعتا 200 كيلومتر هي المسافة بين البلدين، وقد أقسموا بعدم بيع أي ناقة منذ ذلك اليوم.

إعلان

ووفقا لهذا الشخص فإن النوق تعرف صوت صاحبها وتأتيه حين يناديها، وهم يطلقون عليها أسماء مثل: كبار الرؤوس، عوج العراقيب، وعطايا الله.

ويقطع الرعاة مع الإبل مسافة 200 كيلومتر من كسلا من أجل المرعى ثم يتركونها لتعود وحدها عندما تصل إلى حدود إريتريا، وتعود وحدها بعد انتهاء فترة الرعي الصيفية، كما يقول أهل القبيلة.

وتنقسم إبل الرشايدة إلى أنواع منها العنانيق وهي مخصصة للسباق، والسواحل المخصصة لحلب اللبن وتوفير اللحم للطعام.

25/3/2025

مقالات مشابهة

  • استشهاد الأسير المحرر محمد أبو حماد برصاص العدو الصهيوني شرقي القدس
  • إسرائيل.. الشرطة تطلق النار على سيارة بعد محاولة دهس
  • قوات العدو الصهيوني تقتحم مخيم شعفاط شرقي مدينة القدس المحتلة
  • عمران يزور قبيلة الرشايدة السودانية ويتعرف على تاريخها ونوقها
  • وَهم القضاء على المقاومة.. اغتيال قيادات "حماس" سياسة إجرامية هدفها الانتقام
  • محاولة اغتيال طبيبة شرق كركوك
  • نجاة طبيبة أسنان من محاولة اغتيال في كركوك
  • شهيدان في قصف خيمة في مدينة حمد شمال غرب محافظة خان يونس
  • رفح.. مدينة منكوبة
  • جولة للمكلف بتسيير أعمال الإدارة المحلية في محافظة ريف دمشق على مجلس مدينة دوما