بعد تراجع أسعار الذهب.. 7 نصائح قبل شراء المشغولات القديمة
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
الذهب عبارة عن معدن نفيس ومخزن جيد للقيمة، لا يتغيَّر بمرور الزمن أو يفقد قيمته، وتتميز المشغولات الذهبية القديمة أو «المستعملة» بأنها أرخص من المشغولات الذهبية الجديدة لأنه يخصم من سعرها الضريبة وسعر المصنعية، ومع تراجع أسعار الذهب في السوق المحلية اليوم، إليكم 7 نصائح قبل شراء الذهب المستعمل في السطور التالية.
وفقاً للشعبة العامة للذهب، فهناك 7 نصائح قبل شراء الذهب المستعمل للادخار..
أولاً: عمل جولة بسوق الصاغة ومتابعة أسعار الذهب على التطبيقات المختلفة التي ترصد سعر جرامات الذهب، ومن خلال محلات الذهب يمكن التعرف على سعر جرامات الذهب وتحديد السعر المناسب للمشغولات.
ثانياً: لا تشتري الذهب القديم أو المستعمل إلا من مصدر موثوق، ويجب التحقق من تاريخ المشغولات وأنها أصلية قبل إتمام عملية الشراء.
ثالثاً: معرفة مدى نقاوة الذهب، وعيار الذهب للجرامات والدمغات، وكم نسبة الذهب في المشغولات.
رابعاً: محلات الذهب تقدم عروضا في بعض المواسم والمناسبات، فعليك هنا المقارنة بين الأسعار والعروض من مصادر مختلفة، لتتعرف على تفاوت الأسعار وشروط البيع.
خامساً: لتفادي اكتشاف عيوب أو تلف بقطعة الذهب المستعملة، عليك فحصها بعناية قبل الشراء، فقد تكون فيها خدوش عميقة أو تشققات.
فاتورة شراء للذهب المستعمل تضمن أصالتهسادساً: عليك طلب فاتورة الشراء وتكون رسمية ومختومة، ممن يعرض عليك بيع الذهب المستعمل، قدر الإمكان، أو أي شهادات تثبت أن المشغولات الذهبية نقية وأصلية.
سابعاً: تأكد من توافر مكان آمن لمدخراتك التي ستخزنها في الذهب، ولتخزينه بطريقة آمنة يمكن استعمال صندوق أمان في البنك أو حفظه في خزنة آمنة في المنزل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شراء الذهب الاستثمار في الذهب تراجع أسعار الذهب سعر جرام الذهب الذهب القديم الذهب المستعمل مصنعية الذهب الذهب المستعمل نصائح قبل شراء
إقرأ أيضاً:
كيف تتجنب فخ التسوق العاطفي في رمضان؟ نصائح للتحكم في قراراتك
تشهد الأسواق في مصر زيادة ملحوظة في معدلات استهلاك السلع الغذائية الأساسية، ووفقاً لإحصائية حديثة، فإن مبيعات السلع الغذائية الأساسية في السلاسل التجارية خلال الأيام العشرة التي تسبق رمضان ترتفع بنسبة تصل إلى 300% مقارنة بمعدلات الاستهلاك في الأشهر الأخرى.
تغير أنماط الشراءقبل وخلال شهر رمضان، تتغير أنماط الشراء لدى الكثير من الأسر، حيث تزداد معدلات الإقبال على الأسواق والمتاجر، سواء لشراء المواد الغذائية أو المستلزمات الخاصة بالشهر الكريم، لكن هل يتم ذلك بوعي استهلاكي أم أنه مجرد إنفاق غير محسوب؟
في حديثها لـ "24"، توضح الدكتورة ميادة لطفي حمّاد، أستاذ علم الاجتماع، أن شراء الأطعمة والمستلزمات الخاصة برمضان يعد نوعاً من الاحتفال، حيث يضفي هذا السلوك أجواءً من السعادة على الشهر الكريم، مما يجعله عادة مترسخة في ثقافة الكثير من الأسر.
فيما يرى البعض أن الشراء بكثرة قبل رمضان هو محاولة للخروج من الروتين اليومي المعتاد، مما يدفعهم إلى تبني نمط استهلاكي قد يكون غير ضروري، لكنه يمنحهم إحساساً بالتجديد.
الخوف من نقص السلع
تشير أستاذة علم الاجتماع إلى أن الخوف من نقص بعض السلع خلال رمضان يؤدي إلى زيادة معدلات الشراء والتخزين، حيث يقوم الكثيرون بشراء كميات كبيرة خوفاً من ارتفاع الأسعار أو نفاذ المخزون.
في سياق متصل، تعتبر العزائم والإفطارات الجماعية من التقاليد الراسخة في رمضان، ما يستدعي شراء كميات كبيرة من الطعام لإعداد الولائم. كما أن بعض الأفراد يتبادلون الهدايا مثل الياميش والمكسرات، وهو ما يرفع حجم الإنفاق قبل بدء الشهر الفضيل.
الإعلانات والتخفيضات.. والتجارة الإلكترونية
وتؤكد الدكتورة ميادة حماد، أن الإعلانات التجارية أيضاً تلعب دوراً رئيسياً في تحفيز الاستهلاك خلال رمضان، إذ تروج الشركات لعروض وتخفيضات ضخمة تجذب المستهلكين، هذا بالإضافة إلى ما يُسمى بـ"التسوق العاطفي"، حيث قد يدفع الجوع أو التوتر بعض الأشخاص إلى الشراء غير المبرر، مما يؤدي إلى زيادة حجم الإنفاق.
ووفقاً للدراسات، فقد ساهمت مواقع التسوق الإلكتروني في تسهيل عملية الشراء، حيث توفر معظم المنتجات بأسعار تنافسية مع إمكانية التوصيل إلى المنازل، مما يشجع الكثيرين على التسوق عبر الإنترنت لتجنب الزحام والاستفادة من العروض.
نصائح لتسوق أكثر وعياً في رمضان
قدمت الدكتورة ميادة لطفي حماد بعض النصائح البسيطة، للتحكم في عملية التسوق قبل وخلال شهر رمضان المبارك، أبرزها:
- إعداد قائمة بالمشتريات الضرورية فقط، لتجنب الإنفاق غير المخطط له.
- تجنب التسوق أثناء الشعور بالجوع، حيث يؤدي ذلك إلى شراء كميات أكبر من الطعام.
- مقارنة الأسعار بين المتاجر المختلفة للحصول على أفضل العروض والاستفادة من الخصومات الحقيقية.