وائل جسار فى حواره لـ«الوفد»: لا يمكن حياة بدون الموسيقى والغناء
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
منصات الموسيقى أعادت إحياء صناعة الأغنية من جديد .. و«السوشيال ميديا» سمة العصر
مصر بلدى الثانى.. واللهجة المصرية القريبة إلى قلبى
فخور بالتواجد فى أهم المحافل الغنائية.. وأغانٍ جديدة قريباً للجمهور
النجم اللبنانى وائل جسار مطرب من طراز خاص، اشتهر بصوته الرومانسى واعماله التى تسحر القلوب بمجرد سماعها أو التطرق اليها.
استطاع جسار ان يحجز فى قلوب الجمهور من المحيط إلى الخليج مكانة خاصة للغاية، وبالرغم من الكثير من التغيرات التى طرأت على ساحة الأغنية إلا ان جسار ظل فى مكانته التى يصعب على كثيرين الاقتراب منها.
يؤمن النجم اللبنانى ان الغناء هو الرسالة التى من شأنها ثقيف الشعوب وتوجيههم للأفضل، وفلسفته الدائمة هى صعوبة مرور ايام العمر بدون غناء أو سماع موسيقى تهذب النفوس وتحافظ على الرقى.
وأشار النجم اللبنانى إلى أن الألبوم الغنائى اصبح عملة نادرة فى الوقت الحالى، وان الجمهور يريد طرح أغاني «سينجل» جديدة باستمرار طوال العام، وهو سبب اتجاه جميع المطربين إلى الأغانى السينجل بدلا من الألبوم.
يمتلك جسار قاعدة جماهيرية كبيرة على مستوى الوطن العربى، ولكن لمصر وجمهورها مكانة خاصة فى قلب النجم اللبنانى الذى قال انه يشعر بالسعادة والاستقرار دائما عند قضاء معظم اوقاته فى مصر.
فى هذا الحوار تحدث النجم اللبنانى وائل جسار عن أعماله الجديدة خلال عام 2024 وعن نظرته لساحة الأغنية فى الفترة الأخيرة وعن حفلاته القادمة خلال العام الجارى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منصات الموسيقى السوشيال ميديا اللهجة المصرية مستوى الوطن العربى الوطن العربى
إقرأ أيضاً:
هل يرجع إلى وطنه.. أول تعليق من وائل الدحدوح على عودة سكان شمال غزة|شاهد
بعد عودة النازحين إلى بقايا ديارهم في شمال غزة، شارك المراسل والصحفي وائل الدحدوح سعادة الأهالي بمقطع فيديو عبر حسابه على منصة إكس، أشار فيه إلى مأساته التي صنعت منه رمزًا للروح الفلسطينية القادرة على تجاوز المحن بأفئدةٍ يملؤها الصبر والإصرار على مقاومة الإحتلال في سبيل الحياة بعزةٍ وحرية،بعد ان فقد اسرته .
وقال وائل الدحدوح عبر مقطع الفيديو: "كان بودي أيها الأهل أن أكون معكم وأواصل تغطية عودتكم إلى شمال غزة والقطاع لأشعر على الأقل وجدانيًا بأنني عدت إلى موطني، لكن قدّر الله أن أغادر الدوحة للعلاج، وكلي أمل أن تتم هذه الخطوة بأمنٍ وأمان واستقرار، وربنا سبحانه وتعالى يعوض الجميع".
والجديد بالذكر ان الدحدوح انتقل في السادس عشر من يناير 2024 إلى العاصمة القطرية، الدوحة، على متن طائرة إجلاء استقلها من العريش بعد خروجه من معبر رفح الحدودي، وقبل رحلته لتلقي العلاج فُجع بخبر استشهاد نجله الأكبر الصحفي حمزة، ليقرر الخروج أخيرًا من وطنه بعد فقدان أسرته.