لو ناوي تصيف.. خريطة الشواطئ المجانية في 4 محافظات ساحلية
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
مع بدء الإجازة الصيفية تستقبل المحافظات والمدن الساحلية المطلة على البحرين المتوسط والأحمر، أعداد كبيرة من المصيفين، للاستمتاع بالإجازة على السواحل المختلفة، خاصة في ظل توفر عدد كبير من الشواطئ المفتوحة المجانية أو ذات الأسعار المخفضة.
الشواطئ المجانية في المحافظات الساحليةتستعرض«الوطن» من خلال التقرير التالي، عددا من الشواطئ المجانية المفتوحة بالمدن الساحلية، وفقا لكل محافظة ومدينة وهي:
شواطئ محافظة مطروح المجانيةمحافظة مرسي مطروح من المحافظات الساحلية، التي تضم عدد كبير من الشواطئ المجانية، وهى كلا من (الليدو -الفيروز- العوام- الباسنت - النخيل 1 - النخيل 2 - مينا حشيش - علم الروم - رومل- كليوباترا، وأم الرخم - الأبيض العام - زمردة الأبيض».
مدينة الغردقة تضم 3 شواطئ مجانية، تتسع لأكثر من 5000 شخص، وهما كلا من (شاطئ العائلات- والعائلات«1»- العائلات «2») وهي جميعا شواطئ مجهزة بكراسي وشماسي وغرف تغيير ملابس، وذلك على مدار اليوم.
شواطئ الإسكندرية المجانيةتضم محافظة الإسكندرية عدد كبير من الشواطئ المجانية الشهيرة لرواد المدينة من المصطفين وهما «شاطئ أبوقير الشرقي - البوريفاج- محمود سعيد - جزيرة الذهب، وشاطئ- أبوهيف - النخيل».
شواطئ جمصةتعرف مدينة جمصة، أنها من أكثر المدن التي تشهد إقبالا كبيرا من جانب المصيفين، نظرا لانخفاض أسعار الإيجارات بها، بالإضافة إلى احتوائها على 18 شاطئا عامًا مفتوح مجانيا أمام راود المصيف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المصايف جمصة الأسكندرية من الشواطئ
إقرأ أيضاً:
دراسة بهيئة الاستشعار لرصد تأثير التغيرات المناخية على المناطق الساحلية الشمالية
قام فريق من قسم الدراسات البيئية بالهيئة القومية للاستشعار من البُعد وعلوم الفضاء برئاسة الدكتورة إلهام محمود ، بإعداد دراسة مكثفة لتحديد أهم الآثار الناتجة عن التغيرات المناخية في المناطق الساحلية الشمالية بجمهورية مصر العربية، وذلك ضمن أحد المشروعات البحثية التي تنفذها الهيئة.
وأشارت الهيئة - في بيان اصدرته اليوم - إلى أن الدراسة تناولت منطقة الساحل الشمالي المصري بشكل كامل من العريش شرقًا، وحتى واحة سيوة غربًا، باستخدام صور الأقمار الصناعية والنماذج الرقمية، ومراجعة التقارير الدولية .
وتضمنت تتبع التغيرات الناجمة عن التغيرات المناخية على طول خط الساحل خلال فترة 20 عامًا، بدءًا من عام 2002 وحتى عام 2022، كما تم رصد التغييرات الناتجة عن استخدامات الأرض، بالإضافة إلى متابعة الأنشطة المتواجدة في المنطقة المتاخمة للساحل الشمالي بعمق 30 كيلو مترًا جنوبًا، والتي شملت منطقة الدلتا والمناطق المجاورة لها شرقًا وغربًا.
ولم تقتصر الدراسة على تقدير التغيرات الحالية خلال عشرين عامًا فقط، بل شملت أيضًا توقع ما قد يحدث نتيجة للتغيرات المناخية خلال الـ 50 عامًا والـ 100 عام القادمة، سواء على مستوى التغيرات التي قد تطرأ على طول خط الشاطئ الساحلي أو ما قد يحدث من تغييرات في أنماط الأنشطة واستخدامات الأرض في المنطقة نفسها.
واكتملت الدراسة بتطبيق نماذج رقمية لتحديد التغير المتوقع في منسوب سطح البحر نتيجة لتغير درجة الحرارة، حيث تم اعتماد ثلاثة سيناريوهات من السيناريوهات المتعددة التي أقرتها اللجنة الدولية للتغيرات المناخية، بهدف تحليل تأثيرات تغير مستوى سطح البحر وفقًا لهذه السيناريوهات على مدار السنوات القادمة، خاصة في عامي 2050 و2100، وشملت السيناريوهات المعتمدة (نصف متر، متر واحد، ومترين)، وقد قدمت الدراسة إحصائيات دقيقة حول عدد السكان، ومساحة الأراضي الأكثر عرضة للخطر في كل سيناريو بشكل منفصل.
و قام فريق الدراسة بإعداد أطلس ورقي ورقمي تضمن جميع نتائج وخرائط المشروع، وتم إتاحتها لكافة الوزارات والجهات المعنية.
وتبرز أهم مُخرجات هذه الدراسة في تسليط الضوء على أهم آثار التغيرات المناخية على سواحل البحر المتوسط الجنوبية في مصر، والتي يمكن أن تكون بمثابة قاعدة بيانات مهمة، يمكن أن يعتمد عليها مُتخذو القرار والمعنيون بالمناطق الساحلية في مصر عند التخطيط للمستقبل، وعند وضع خطط التكيف مع التغيرات المناخية
تفاصيل لقاء الرئيس السيسي والمشير خليفة حفتر بحضور رئيس المخابرات