باحث: التهديدات الإيرانية للاحتلال الإسرائيلي لن تخرج عن كونها حرب كلامية
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
كشف عمرو عمار، الكاتب والباحث الجيوسياسي، أن 7 أكتوبر أسقطت الأساطير التي كانت تحوم حول جيش الاحتلال الإسرائيلي منها أنه لا يقهر إضافة لإعلانه نفاذ الذخيرة خلال 48 ساعة.
وزارة التموين تؤكد استمرار صرف السلع التموينية لشهر أغسطس 2024 بالقيمة المعلنة ميكالي "البروفسيور الأوليمبي" الذي فك عقدة البرازيل وهزم المنظومة الإسبانية على عتبة التاريخ مع الكرة المصرية
وتابع خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، مقدمة برنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن الولايات المتحدة الأمريكية فتحت جسرا جويا لتزويد دولة الاحتلال بالسلاح والذخائر.
وأضاف أن أمريكا تلعب دور مشعل الحرائق في نفس الوقت الذي تحاول لعب دور رجل المطافئ، مضيفا أن هناك محاولات أمريكية يراها البعض للعودة للمنطقة من جديد بعد تراجعها قليلا إبان حكم ترامب.
واستطرد عمرو عمار، الكاتب والباحث الجيوسياسي، أنه حال تولي ترامب رئاسة أمريكا هو التقوقع داخل بلاده لإعادة بناء الولايات المتحدة الأمريكية وتمكين الأمريكيين من ثروات بلادهم.
وواصل عمرو عمار، الكاتب والباحث الجيوسياسي، أن التصريحات والتهديدات الإيرانية ومحاورها في المنطقة للاحتلال الإسرائيلي لن تخرج عن كونها حرب كلامية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التهديدات الايرانية حرب كلامية صالة التحرير
إقرأ أيضاً:
عضو بالتنسيقية: مقترح الإدارة الأمريكية بشأن غزة يفضح انحيازها لإسرائيل
أكد حسن هجرس، عضو تنسيقية شباب الأحزاب السياسين، مساعد رئيس حزب الجيل الديمقراطي، أن مقترح الإدارة الأمريكية بشأن غزة يفضح التوجه الأمريكي الداعم لتوسيع الاستيطان على حساب حقوق الشعب الفلسطيني.
انحياز أمريكي للاحتلال الإسرائيليوأشار في تصريحات صحفية، إلى أن ترامب منح إسرائيل ما لم يمنحها غيره، بدءا من الاعتراف بضم الجولان السوري المحتل، مرورا بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وصولا إلى دعمه غير المسبوق للاستيطان، في ضم أراضي جديدة من الضفة الغربية، ومقترحه المثير والصادم بالتهجير القسري أو الطوعي للفلسطينيين من قطاع غزة، ما يعكس حجم الانحياز الأمريكي المطلق للاحتلال الإسرائيلي.
دعم التوسع الإسرائيليوأكد أن تصريحات ترامب الأخيرة ليست مجرد رأي شخصي، بل تعكس توجها أمريكيا طويل الأمد في دعم التوسع الإسرائيلي، ما يستوجب موقفا عربيا موحدا - حكوما وشعبا- أكثر صلابة لمواجهة هذه السياسات الخبيثة، والحفاظ على الحقوق التاريخية للشعوب العربية، وعلى رأسها حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود السابع من يونيو 1967.