شاهد بالصورة.. العروس السودانية التي أشعلت مواقع التواصل ترد على فتاة وصفتها بالملبوشة وسخرت من رقصها لعريسها بالعصا: (رقصت ليهو لأنه عزاني وعز قبيلتي وجاني قاطع الفيافي)
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
ردت العروس السودانية التي أشعلت مواقع التواصل الاجتماعي, بعد حفل زواجها الضجة الذي بدأ بحفل عقد القران ثم حفل الزفاف, على إحدى الفتيات في إحدى القروبات.
وبحسب رصد ومتابعة محررة موقع النيلين فقد ردت العروس الحسناء (ثريا عبد القادر), على الفتاة في تدوينة ساخرة كتبتها الأخير داخل إحدى القروبات النسائية ووصفتها من خلالها بالملبوشة والملخومة.
وكانت الفتاة قد سخرت من “ثريا”, سبب فرحتها الكبيرة في ليلة زفافها بعد أن عبرت عنها بالرقص مع عريسها بالعصا.
ووفقاً لمتابعات محررة موقع النيلين فقد كتبت العروس في ردها على الفتاة الساخرة: (النصيحة فرحان بيهو, رقصت لي وترترت ليهو عديل حبيبي ود البلد الراجل المهذب المحترم الناجح العزاني وعز قبيلتي وجاني قاطع الفيافي ود الناس الطيبين).
رندا الخفجي _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
لسبب صادم.. احتجاز فتاة وتقييدها بالسلاسل لمدة 6 سنوات في مصر
في واقعة غريبة ومثيرة للجدل، تباشر النيابة العامة المصرية التحقيق في حادثة احتجاز فتاة لمدة 6 سنوات داخل غرفة مغلقة بمنزل عمها في منطقة البدرشين بمحافظة الجيزة.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن الشابة، البالغة من العمر 25 عاماً، كانت مقيدة بسلاسل حديدية مثبتة في الحائط منذ أن كانت في التاسعة عشرة من عمرها، وذلك بعد وفاة والدها وطلاقها.
وذكرت النيابة أن المتهمين الرئيسيين، وهم عمها وأخيها غير الشقيق، اعترفا خلال التحقيقات بأنهما اتخذا هذا الإجراء خوفاً عليها من "الانحراف"، على حد قولهما.
مصر.. متهم بابتزاز خطيبته يحاول الانتحار داخل المحكمة - موقع 24شهدت محكمة الفيوم الابتدائية في مصر حادثاً صادماً، حيث حاول المتهم المعروف إعلامياً بلقب "هشام جوجل"، الانتحار بإلقاء نفسه من الطابق الرابع أثناء جلسة محاكمته بتهم متعلقة بابتزاز خطيبته السابقة إلكترونياً.وتلقت الأجهزة الأمنية بلاغاً من والدة الفتاة، أفادت فيه باحتجاز ابنتها داخل منزل عمها لسنوات طويلة. وعلى الفور، تحركت قوة أمنية إلى الموقع، وأسفرت العملية عن العثور على الفتاة محتجزة داخل غرفة صغيرة مخفية ومقيدة بسلسلة حديدية في قدمها اليمنى.
وتم القبض على عم الفتاة (61 عاماً) الموظف بالمعاش، وشقيقه، بالإضافة إلى أخيها غير الشقيق (25 عاماً).
وقالت التحريات إن المتهمين برروا فعلتهم بالخوف على الفتاة من الانحراف بعد الظروف التي مرت بها، وأضافوا أنهم اتخذوا قرار احتجازها، لمنعها من الخروج أو التواصل مع الآخرين.
من جانبها، أمرت النيابة العامة بإجراء التحريات اللازمة واستكمال التحقيقات مع المتهمين لمعرفة ملابسات الواقعة. وتم نقل الفتاة لتلقي الرعاية الطبية والنفسية بعد تحريرها.