عداءة كويتية تشكو من جودة الطعام في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
نواف السالم
اشتكت العداءة الكويتية أمل آل رومي من سوء جودة الطعام المقدم للرياضيين في القرية الأولمبية خلال أولمبياد باريس 2024.
وأكدت العداءة الكويتية، على وجود مشاكل تنظيمية في دورة الألعاب الأولمبية.
وشاركت آل رومي في سباق 800 متر للسيدات، اليوم السبت، وحلت في المركز التاسع والعشرين قبل الأخير بعدما سجلت دقيقتين و12.
وقالت آل رومي، في تصريحات لـ “د ب أ”: هناك مشاكل تتعلق بارتفاع درجات الحرارة في غرف الرياضيين بالقرية الأولمبية مع عدم وجود مكيفات هواء، كما أن الطعام ليس جيدا”.
وأضافت: “شعرت بالضغط من خلال الحضور الجماهيري الكثيف في استاد “دو فرانس”، هذه أول مرة أركض في حضور مثل هذه الأعداد، حيث أن أبرز حدث شاركت به كان دورة الألعاب الآسيوية، التي تقام وسط حضوري جماهيري أقل بكثير”.
وأوضحت العداءة الكويتية: بعد مشاركتي في الأولمبياد للمرة الأولى، هدفي الآن هو الصعود لبطولة العالم وتحقيق نتيجة متميزة.
وأشارت: لقد دخلت التاريخ بعدما أصبحت أول عداءة كويتية تشارك في سباق 800 متر للسيدات في الأولمبياد، وهذا شرف لي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 الكويت
إقرأ أيضاً:
التراجع عن إعدام كويتية في اللحظة الأخيرة بسبب طلب مفاجئ
#سواليف
شهد السجن المركزي في #الكويت واقعة غريبة، عندما أخرج المسؤولون عن المكان، سيدة كويتية من غرفة #الإعدام في اللحظات الأخيرة قبل إعدامها بسبب طلب مفاجئ من أولياء الدم.
ونفذت السلطات الكويتية، يوم الخميس، أحكاما قضائية بالإعدام شنقا بحق 6 مدانين في #جرائم_قتل، لكن سيدة أخرى لم تأخذ دورها بعدهم بسبب تنازل مفاجئ في اللحظة الأخيرة من ذوي القتيلة، وقبولهم #الدية.
وكشفت صحيفة القبس الكويتية كواليس مثيرة شهدها السجن المركزي في الكويت، إذ تم وقف تنفيذ حكم الإعدام بحق مواطنة مدانة في جريمة قتل صديقتها، بعد تنازل أولياء الدم مقابل دفع دية مالية لهم والتصالح في القضية أمام القضاء.
مقالات ذات صلة حاول فتح باب الطائرة.. لحظات مرعبة على ارتفاع 30 ألف قدم في رحلة من الجحيم (فيديو+ صور) 2024/09/07وأنقذ هذا التنازل ودفع الدية المتهمة من الإعدام، بعد أن قرر القضاء وقف تنفيذ الحكم بحقها وتأجيله في انتظار استكمال إجراءات التنازل، وكان ذلك قبل ساعة واحدة من تنفيذ حكم الإعدام.
وبحسب الصحيفة، فإن فريق الدفاع عن السيدة المدانة أكد أن والدة المجني عليها القتيلة، هي التي تقدمت بالتنازل عن حق الدم؛ بعد قبولها دية مالية تقدر بمليون دينار من ذوي المتهمة.
وتعود تفاصيل جريمة القتل التي أدينت فيها المواطنة، إلى العام 2016 حيث اعترفت أمام النيابة العامة أثناء التحقيقات معها، بأنها قتلت المجني عليها مع سبق الإصرار والترصد.
وكشفت تفاصيل التحقيقات أن المتهمة ذهبت إلى بيت صديقتها وتناولت الإفطار معها، ثم انتهزت دخول الخادمة الفلبينية إلى غرفة أخرى وطعنت المجني عليها بسكين حتى الموت.
وأثناء التحقيقات في القضية شهدت الخادمة بالتفاصيل مؤكدة أنها سمعت صراخ المجني عليها ثم وجدتها جثة هامدة، وأبلغت وزارة الداخلية بالحادثة والتي تمكنت من القبض على الجانية وقدمتها إلى النيابة العامة.
وأشرفت النيابة العامة الكويتية، بالتنسيق والتعاون مع وزارة الداخلية على تنفيذ أحكام الإعدام الأخرى بحق المدانين الستة وهم 3 إيرانيين، ومواطنان كويتيان، وباكستاني، بعدما أدينوا جميعا في جرائم قتل متفرقة واستنفدوا جميع درجات التقاضي أمام المحاكم، وأصبحت الأحكام الصادرة بحقهم واجبة النفاذ.
وجاء تنفيذ أحكام الإعدام اليوم بعد توقف استمر لمدة عامين.